مين هيدفني؟.. رسالة مؤثرة من الإعلامي حساني بشير تثير تعاطف الجمهور
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
أثار الإعلامي حساني بشير، الجدل خلال الساعات الماضية، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد كتابته لـ منشور تدث فيه عن الموت ولحظات الوفاة.
حساني بشيروكتب حساني بشير، منشورا، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» قال فيه: « الموت لايشغلني، وما يشغلني هو أين ومن سيدفنني، ولدي 4 من الأبناء 3 منهم بنات وأنا الأب وألام لهم»، الأمر الذي أثار حالة من التعاطف معه.
لتنهال عليه بعد ذلك التعليقات من قبل الجمهور الذين توجهوا بالدعاء له بأن يمتعه المولى عز وجل بالصحة والعافية وطول العمر.
من هو الإعلامي حساني بشير- من مواليد محافظة قنا عام 1972.
- تخرج في كلية التجارة بجامعة حلوان.
- بدأ مسيرته المهنية مذيعًا في الراديو من خلال إذاعة جنوب الصعيد فور تأسيسها عام 1993.
- عمل مذيعًا في القناة الثامنة مع تأسيسها عام 1996.
- انضم لفريق مذيعي برنامج صباح الخير يا مصر عام 1999.
- انتقل إلى قطاع الأخبار عام 2005.
- عمل في قناة ONTV لمدة 8 سنوات.
اقرأ أيضاًتشييع جنازة الإعلامي أحمد همام بعد الظهر من «التمد الحجر» بـ السنبلاوين
بعد وفاته.. من هو الإعلامي أحمد همام كبير مذيعي إذاعة القرآن الكريم؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حساني بشير الاعلامي حساني بشير
إقرأ أيضاً:
بشير جبر: المساعدات شريان الحياة الممتد من مصر لـ غزة مازال ممتدا
قال بشير جبر، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من رفح الفلسطينية، إن المساعدات الإنسانية التي تدخل إلى قطاع غزة تعد شريان حياة ممتدًا من مصر إلى غزة، وما زال تدفقها مستمرًا، وتشمل مواد غذائية، ومياه صالحة للشرب، وأدوية، ومستلزمات طبية، بالإضافة إلى السولار والوقود اللازمين لتشغيل المستشفيات والمرافق الحيوية.
وأضاف جبر، خلال تصريحات عبر قناة القاهرة الإخبارية اليوم، أن المكتب الإعلامي الحكومي أصدر تصريحًا كشف فيه أن 40% فقط من إجمالي 200 ألف خيمة، المتفق عليها ضمن المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، قد دخلت إلى غزة حتى الآن.
وأوضح أن هذه الخيام ستُستخدم لإقامة مخيمات لإيواء النازحين، خاصة في مدينة غزة وشمال القطاع، من خلال جهود المنظمات الدولية والإغاثية العاملة في المنطقة.
وأشار إلى أنه امس عبر معبر رفح عدد جديد من المرضى والجرحى، ممن يعانون من إصابات خطيرة، متجهين إلى مصر لتلقي العلاج في المستشفيات المصرية، وذلك بعد أن تقطعت بهم السبل داخل غزة، خصوصًا في ظل انهيار المنظومة الصحية في القطاع.