كين: رونالدو يثير دهشتي كل أسبوع
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
المناطق_متابعات
يخطط هاري كين قائد منتخب إنجلترا للسير على خطى النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو من خلال تمديد مسيرته لأطول فترة ممكنة.
وسجل رونالدو هدفه الـ900 في مسيرة زاخرة، خلال الفوز على كرواتيا يوم الخميس في دوري الأمم الأوروبية.
أخبار قد تهمك كين يقترب من الرقم القياسي لليفاندوفسكي 28 أبريل 2024 - 4:14 صباحًاوكان الظهور هو الـ213 للاعب نادي النصر السعودي البالغ 39 عاماً، مع منتخب بلاده، وهو إنجاز يحفّز كين الذي بات بعمر الحادية والثلاثين، ولا يزال يبحث عن لقبه الأول، بعد أن خسر نهائي كأس أوروبا الأخيرة أمام إسبانيا 1-2.
ويستعد نجم توتنهام السابق لخوض مواجهة أيرلندا يوم السبت في دبلن ضمن دوري الأمم الأوروبية التي نزل منتخب “الأسود الثلاثة” إلى مستواها الثاني.
وكشف كين للصحافيين “كريستيانو هو المعيار، ليس فقط لكونه أحد أفضل اللاعبين في التاريخ، بل لمدى قدرته على اللعب لوقت أطول، أعتقد أنه في كرة القدم أحيانا وفي الرياضة بشكل عام، هناك تصور بأنك تبدأ في التراجع بعد بلوغك الثلاثين، تخوض مباريات أقل ولا تشارك في مستوى الطليعة”.
وأكمل “كريستيانو يظهر ذلك كل أسبوع، في كل مرة يلعب، كل مرة يسجل، لذا من وجهة نظري هذا هو الهدف”.
وأضاف كين الذي لا يزال لاهثا وراء لقبه الأول “أريد اللعب لأطول فترة ممكنة مع إنجلترا، ومن الرائع رؤية رياضيين آخرين يقومون بهذا الأمر. هذا يؤكد أن الأمر ممكن”.
وأردف “أشعر بأني في مكان جيد، على الصعيدين البدني والذهني، ومهما كان الضجيج المرافق، طالما تلعب جيدا وتقوم بعملك، فهذا كل ما باستطاعتك القيام به”.
ومن المتوقع أن يخوض مباراته الدولية الـ99 ضد أيرلندا، بعد صيف مرهق إثر مشاركته في كأس أوروبا مع بلاده.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: كين
إقرأ أيضاً:
عايدة رياض بطلة الجمهورية في الجمباز
كشفت الفنانة عايدة رياض عن بعض من أجمل ذكريات طفولتها، مشيرة إلى اللحظات التي لا تزال محفورة في وجدانها، وقالت إنها عندما كانت في الثامنة والتاسعة من عمرها، كانت تقضي وقتها في اللعب في شوارع مصر الجديدة، التي كانت أكثر هدوءًا وأقل ازدحامًا مما هي عليه الآن.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها وأطفال الحي اعتادوا اللعب أسفل العمارات أو في ساحة صغيرة قريبة، حيث كانت المساحات المفتوحة تتيح لهم الاستمتاع بوقتهم.
ومن بين الألعاب التي عشقتها، لعبة "البلي"، حيث كانت تذهب لشراء البلي بقرش أو قرشين تأخذها من والدتها، ثم تتوجه إلى الشارع لخوض منافسات شيقة مع أخيها سمير وأصدقائها.
وتذكرت كيف كانت تتقن التصويب، وتحرص على الفوز بالمباريات، حتى أصبحت محترفة في هذه اللعبة، التي لم تكن مجرد تسلية، بل كانت تحديًا حقيقيًا يتطلب مهارة ودقة.
لم تقتصر هواياتها على "البلي"، بل كانت تمارس كرة القدم مع الأولاد، إلى جانب تفوقها في رياضة الجمباز، حيث وصلت إلى مستوى بطلة الجمهورية أثناء دراستها كانت تحب تنفيذ حركات الجمباز في الشارع، رغم أنها كانت تخشى أن يراها الآخرون ويعتبرون تصرفاتها غير مألوفة.