شرطة بغداد تداهم قاعات دمبلة وتعتقل 108 أشخاص بينهم أجانب
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
شرطة بغداد تداهم قاعات دمبلة وتعتقل 108 أشخاص بينهم أجانب.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
على مستوى قاعات التجميل والعناية الجسدية.. تسجيل أزيد من 1500 مخالفة
سجلت مصالح الرقابة وقمع الغش التابعة لوزارة التجارة الداخلية وضبط السوق الوطنية، أزيد من 1500 مخالفة تجارية تتعلق بممارسة نشاطات طبية وشبه طبية من غير المهنيين. لا سيما على مستوى قاعات التجميل والعناية الجسدية والحلاقة،منذ انطلاق الحملة التي نظمتها الوزارة مؤخرا في هذا الإطار.
وفي تصريحات للإذاعة الجزائرية، أفاد المدير العام لضبط النشاطات وتنظيمها بالوزارة. أحمد مقراني. أن مصالح الرقابة قامت إلى غاية الآن في إطار حملة مكافحة ممارسة نشاطات طبية وشبه طبية من غير المهنيين. ب 9191 تدخلا. أسفر عن تسجيل 1595 مخالفة، وتحرير1514 محضرا قضائيا، مع غلق 110 محلا.
وتخص هذه المخالفات استخدام آلات جراحية وأجهزة خاصة غير مرخص بها، وأدوية ومراهم ومواد طبية غير مصرح بها وبعضها منتهي الصلاحية. وهذا من طرف مهنيين لم يتلقوا تكوينا طبيا. حسب المسؤول الذي دعا جميع التجار إلى التقيد بالنشاطات المحددة في سجلاتهم التجارية.
واسفرت عمليات الرقابة التي قامت بها مصالح الوزارة -يضيف مقراني- عن حجز أزيد من 2,4 طن لمختلف هذه المواد المستعملة. داخل قاعات التجميل والعناية الجسدية والحلاقة, والتي تقدر قيمتها ب 8.5 مليون دج.
ولفت في هذا السياق إلى ضرورة وضع حد لعمليات الاشهار التي تمارس عبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي للترويج لعمليات تجارية غير قانونية، لا سيما تلك التي تخص العناية الجسدية والتجميل.
كما أعلن عن انشاء هيئتين ضمن الهيكل التنظيمي الجديد لوزارة التجارة الداخلية وضبط السوق الوطنية. موضحا أن الهيئة الاولى تعنى بتأطير الرقابة على التجارة الالكترونية، في حين تختص الثانية مكلفة بتطوير كل الاليات المتعلقة بالرقابة الالكترونية.