إصابة ميليتاو تفتح الباب لمشاركة برونو مع البرازيل
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
استدعى المدير الفني لمنتخب البرازيل لكرة القدم، دوريفال جونيور، المدافع فابريسيو برونو ليحل محل إدير ميليتاو المصاب، لمواجهة باراغواي المقررة يوم الثلاثاء في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لمونديال 2026.
ومن المقرر أن ينضم برونو، البالغ من العمر 28 عاماً، إلى معسكر المنتخب، اليوم الأحد، ويشارك في التدريبات في نفس اليوم، حسبما أفاد الاتحاد البرازيلي لكرة القدم.
وسبق أن تم استدعاء مدافع فلامنغو لمنتخب "الكناري" في مارس (آذار) الماضي لخوض المباراتين الوديتين أمام إنجلترا وإسبانيا.
من جانبه، غادر ميليتاو، مدافع ريال مدريد، معسكر المنتخب البرازيلي يوم الخميس الماضي، بعد أن كشف الفحص الطبي عن تعرضه لإصابة "بسيطة" في الفخذ الأيمن.
وتحتل البرازيل حالياً المركز الرابع في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم بعد 3 انتصارات و3 هزائم منذ بداية السباق.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية المنتخب ميليتاو تصفيات منتخب البرازيل إيدير ميليتاو تصفيات كأس العالم 2026
إقرأ أيضاً:
وقفتان رفضا لمشاركة مسؤولة إسرائيلية بمؤتمر دولي في المغرب
الرباط - تظاهر مواطنون مغاربة، عقب صلاة الجمعة، رفضا لمشاركة وزيرة إسرائيلية في مؤتمر دولي بالمملكة.
جاء ذلك استجابة لدعوة من "الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة" (غير حكومية).
وشاركت وزيرة المواصلات الإسرائيلية ميري ريغيف في "المؤتمر الوزاري العالمي الرابع للسلامة على الطرق"، الذي استضافته مدينة مراكش (شمال)، يومي الثلاثاء والأربعاء، بتنظيم مشترك بين وزارة النقل واللوجيستيك المغربية ومنظمة الصحة العالمية.
وشارك مئات المغاربة عقب صلاة الجمعة في وقفتين احتجاجيتين بمدينتي أيت ملول (وسط)، ومكناس (شمال)، رفضا لمشاركة ريغيف في المؤمر.
وردد المحتجون هتافات من قبيل: "لا مرحبا بالوزيرة"، و"المغرب أرضي حرة، وميري تطلع برا"، و"هذا زمن التحرير، وغزة رافضة التهجير" في إشارة إلى مخطط كشف عنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخرا.
وسبق أن شهدت مدن مغربية احتجاجات مماثلة خلال الأيام الأخيرة.
وحتى الساعة 16:30 (ت.غ) لم يصدر أي تعليق رسمي من الرباط زيارة الوزيرة الإسرائيلية، إلا أن المغرب أعلن في 10 ديسمبر/ كانون الأول 2020 استئناف علاقاته الدبلوماسية مع إسرائيل، بعد أن كانت مجمدة منذ اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الثانية عام 2000.
ويُعرف المغرب بمواقفه الرسمية المؤيدة لحل الدولتين وحقوق الشعب الفلسطيني، فيما تشهد البلاد تحركات شعبية رافضة للتطبيع، لا سيما بعد حرب الإبادة التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة بدعم من واشنطن بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني الماضي.
وخلّفت هذه الإبادة أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود، وسط دمار هائل.
Your browser does not support the video tag.