سحب 1669 رخصة لعدم تركيب الملصق الإلكتروني خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
سحبت الأجهزة الأمنية 1669 رخصة لعدم تركيب الملصق الإلكترونى خلال 24 ساعة.
يذكر أن أبرز مزايا الملصق الإلكتروني:
وجود شريحة تحتوي علي رقم المركبة وبياناتها المسجلة للاستعلام بالحاسب الآلي، بحيث يتيح توفير منظومة معلومات دقيقة تقوم الجهات المعنية من خلالها بحصر أماكن الكثافات المرورية والتعامل معها وإصدار تقارير وإحصائيات للمساهمة في إدارة وتنظيم حركة المرور.
ويحدد الملصق مسار حركة المركبات وتصنيفها "سيارة - دراجة نارية - نقل - مقطورة" ويكشف مدى أحقية المركبات في السير بالمسار المخصص لها "الحارة المرورية" مع توجيه وإرشاد مستخدمي الطرق.
ويُتيح لأجهزة الأمن وضع نظام آلي لفحص المركبات أمنيًا ويمكن من خلاله التعرف علي المركبات المطلوبة أمنيًا والمنتهية التراخيص من خلال الربط مع قاعدة بيانات السيارات، وتطبيق قواعد المرور وتسجيل المخالفات بطريقة إلكترونية وموحدة علي كل المواطنين بأنحاء الجمهورية ويساهم في التعرف علي المركبات التي انتهت فترة السماح بتواجدها داخل البلاد عن طريق المنافذ الجمركية، وكذا مركبات المناطق الحرة.
كما يهدف الملصق الإلكتروني إلي التسهيل علي جمهور المواطنين في تنقلاتهم واستخدامهم للطرق من خلال سداد الرسوم المستحقة بأنواعها المختلفة "المرور علي الطرق - الانتظار وغيرها" دون توقف، ويتم إرسال رسالة نصية عقب كل عملية "خصم - مخالفة - رسوم" تشير إلي رسوم العملية والرصيد المتبقي لدى تفعيل هذه المنظومة.
ويساهم الملصق في رفع معدلات ضبط السيارات المبلغ بسرقتها عن طريق إدراجها بشكل إلكتروني يضمن سرعة ضبطها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجهات المعنية الكثافات المرورية الملصق الالكتروني تركيب الملصق الالكتروني تركيب الملصق تنظيم حركة المرور حركة المركبات حركة المرور سداد الرسوم عدم تركيب الملصق الإلكتروني
إقرأ أيضاً:
إيجابية الإلكتروني
هناكَ إيجابِيَّةٌ في الكتب الإلكترونيَّةِ وهي نَسْخُ ولَصْقُ بعضِ الفِقْراتِ أو الفِكَر وتخزينُها في ملفَّاتٍ خاصَّةٍ يمكِنُ الرُّجوع إلَيْها مستقبَلًا. هذهِ المَيْزَةُ يمكِنُ أنْ تكونَ بديلًا عنَ الخَرْبَشَةِ على الكُتُبِ، أو الاضطرار إلى كتابتها على هوامش الكتب أو في نهاياتها.
لَسْتُ ضِدَّ الخَرْبَشَةِ على الكُتُبِ، لكنَّ ذلِكَ قد يأخُذُ وقتًا أطْوَلَ من مجرَّدِ تصويرِ الشَّاشَةِ ثُمَّ لصق صورتِها. كما تتيح الكتب الإلكترونية للكبارِ وضعاف البصرِ تكبيرَ الخطوط حتَّى يستطيعوا القراءة بسهولَةٍ. هذا بالطبع علاوة على إمكانِيَّة حمْلِ آلافِ الكتُبِ في جهازٍ إلكترونِيٍّ صغيرٍ وقراءتها في أيِّ مكانٍ؛ في الحَضَرِ أو السَّفَرِ.
*القراءة هي تذكرة مخفَّضَةٌ لأيِّ مكانٍ- ميري شميث-
ساعة بيولوجية قرائية:
كما أن هناك ساعةً بيولوجِيَّة تدفَع المرءَ للنَّوم أو الاستيقاظ دون الحاجة إلى السَّاعَةِ المنبِّهة، فإنَّه يمكن أنْ يكونَ للبعضِ ساعةٌ بيولوجية قرائيَّة عندما يخصّصِ وقْتًا للقراءة في ساعة معينة كلَّ يوم. بعد مدة سوف يلاحظ أنه يندفع- من دون سابق تخطيط وفي ساعة معينة- نحوَ كتابٍ ما، ويبدأ بقراءته، لكن هذا النوع من الساعات بحاجة إلى صنع؛ لأنه- بخلاف الساعة البيولوجية- لا يولد مع الإنسان.
*الفيلم هو ثقب المفتاح، أما الكتاب فهو المفتاح نفسه. -بيوتر كوالزيك (Piotr Kowalczyk)-
الكتب تحْدِثُ تغييرًا:
كلّ كتابٍ نقرَؤُه لا بُدَّ أنْ يُحْدِثَ شيئًا مِنَ التَّغييرِ في دواخلِنا، سواء صغُر ذلِكَ الشَّيءُ أو كبُر، ويعود ذلِكَ إلى أنَّ القراءةَ هي عملِيَّةُ بحْثٍ عن إجابات للأسئِلَة الحائِرَةِ لدينا؛ نقرأ لكي نجدَها، هذا إضافة إلى أغراض أخرى للقراءة، كالتَّسلِيَة مثلًا. وحتى لو لم نشعر بالتغيير الذي تُحْدِثُه القراءَةُ فإنَّه موجود؛ كما في الأغذية التي نأكلها ولا نتذكَّرها لكنَّ أجسامَنَا اِسْتفادَتْ مِنْها.
*لقد تعلمت أنه لا يمكنك أن تكره كتابًا ما حتى تجربه. فلتفعل ذلك- إميلي برونتي.
قراءة وثروة:
وارن بافت (أغنى رجل في العالم) يقرأ خمسمئة صفحةٍ إضافة إلى سِتِّ صحف كلَّ يوم.
جي كي رولينغ (مؤلفة سلسلة روايات هاري بوتر) باعت ملايين النسخ من رواياتها.
جيف بيزوس كان يبيع الكتبَ فقط في موقع أمازون.
هؤلاء الثلاثة أصبحوا من أغنى أغنياء العالم في التاريخ حتى الآن بسبب الكتبِ أو القراءة، فهل يمكن أن يتكرَّرُوا في بلدان أخرى؟
*التعليم ينشئ المرءَ، لكن الصحبَة الجيِّدة، والقراءة، والتفكير، هم ما تصقله- جون لوك، فيلسوف (1632 – 1704).
yousefalhasan@