أعلنت خدمة الإسعاف الإسرائيلية (نجمة داوود الحمراء)، مقتل 3 أشخاص، الأحد، جراء إطلاق نار وقع قرب جسر اللنبي (الملك حسين) الذي يربط الضفة الغربية بالأردن.

ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن "3 أشخاص في الخمسينيات من العمر قتلوا" إثر إطلاق النار.

كما نقلت الإذاعة عن مصدر أمني إسرائيلي، أن منفذ الهجوم هو "سائق شاحنة جاء من الجانب الأردني من المعبر، وبدأ في إطلاق النار".

وكانت "نجمة داوود الحمراء" قد ذكرت في وقت سابق عبر منصة "إكس"، أن هناك "3 إصابات حرجة جراء إطلاق نار في معبر اللنبي مع الأردن، وقوات الأمن والإسعاف تهرع إلى المكان".

ראשוני: התקבל דיווח על פיגוע ירי במרחב מעבר אלנבי בחטיבת הבקעה והעמקים, פרטים נוספים בהמשך

— צבא ההגנה לישראל (@idfonline) September 8, 2024

وأعلن الجيش الإسرائيلي في بيان، أنه تلقى تقريرا عن حادث إطلاق النار. ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن الشرطة الإسرائيلية، أن منفذ الهجوم قُتل.

وذكرت مراسلة الحرة في الضفة الغربية، أن القوات الإسرائيلية أعادت 4 حافلات تقل مسافرين فلسطينيين إلى الأردن، وأغلقت الجسر بشكل كامل في كلا الاتجاهين. 

גורם ביטחוני על פיגוע הירי בבקעת הירדן: נהג משאית ירדני הסליק נשק והתחיל לירות במסוף המטענים@Doron_Kadosh @hod_barel pic.twitter.com/oX6oiOTNPP

— גלצ (@GLZRadio) September 8, 2024

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

سلام: لا أحد يريد التطبيع مع إسرائيل في لبنان

شدد رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام، الأربعاء، على أن لا أحد يريد التطبيع مع إسرائيل في لبنان، مشيرا إلى أن هذا الأمر مرفوض من كل اللبنانيين.

وأوضح سلام أن النقاط الخمس التي تتمسك إسرائيل بالبقاء فيها لا قيمة لها عسكريا ولا أمنيا سوى إبقاء ضغطها على لبنان قائما."

وقال إن الوضع في الجنوب اللبناني مقلق في ظل تواصل الضربات الاسرائيلية داعيا إلى مواصلة الضغط على تل أبيب لوقف اعتداءتها على لبنان.

ورغم سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل منذ 27 نوفمبر بوساطة أميركية، عقب مواجهة استمرت لأكثر من عام، لا تزال إسرائيل أيضا تشن غارات على مناطق عدة في جنوب لبنان وشرقه.

وأبقت إسرائيل رغم انتهاء المهلة لسحب قواتها من جنوب لبنان في 18 فبراير بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، على وجودها في 5 نقاط استراتيجية في جنوب لبنان على امتداد الحدود، مما يتيح لها الإشراف على بلدات حدودية لبنانية والمناطق المقابلة في الجانب الإسرائيلي.

وكان اتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم بوساطة أميركية، قد وضع حدا للأعمال القتالية بين حزب الله وإسرائيل، ونص على سحب الأخيرة قواتها من جنوب لبنان وانسحاب حزب الله إلى شمال نهر الليطاني، أي على بعد نحو 30 كيلومترا من الحدود، مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوات الأمم المتحدة (يونيفيل) في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • 6 قتلى خلال أقل من 24 ساعة : إسرائيل تكثف استهداف قادة «حزب الله» الميدانيين بالمسيرات
  • قتلى بينهم أطفال بإطلاق نار في فلوريدا
  • 4 قتلى بإطلاق نار في فلوريدا
  • في جنوب لبنان..الجيش يغلق طريقين شقتهما القوات الإسرائيلية
  • سلام: لا أحد يريد التطبيع مع إسرائيل في لبنان
  • طبيبة أمريكية تكشف لحظات الرعب في غزة بعد انهيار وقف إطلاق النار
  • الأردن يحثّ المجتمع الدولي على إلزام إسرائيل بوقف إطلاق النار
  • محمد بن زايد وملك الأردن يبحثان العلاقات الأخوية وجهود وقف إطلاق النار في غزة
  • ملك الأردن يطالب المجتمع الدولي بإلزام إسرائيل اتفاق وقف إطلاق النار بغزة
  • لبنان والأردن يؤكدان على ضرورة وقف الاعتداءات الإسرائيلية