جيلمور: متحمس لبدء رحلتي مع نابولي
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
أبدى بيلي جيلمور سعادته الكبيرة بالتوقيع مع نادي نابولي هذا الصيف.
نابولي نجح في الحصول على خدمات جيلمور هذا الصيف قادمًا من نادي برايتون مقابل حوالي 12 مليون يورو وبعقد مدته خمس سنوات مقبلة.
جيلمور لا يعتبر التدعيم الوحيد لتشكيلة نابولي في خط الوسط وإنما هناك كذلك سكوت ماكتوميناي القادم من نادي مانشستر يونايتد مقابل 30 مليون يورو.
وأشار جيلمور في تصريحات نقلتها صحيفة توتو ميركاتو ويب، إلى تحمسه الكبير للنجاح مع نادي نابولي خلال السنوات المقبلة.
وقال جيلمور: "أنا متحمس. إنه تحدٍ جديد وثقافة جديدة. لا أطيق الانتظار. لقد هُزمت للتو مع اسكتلندا، لذا فإن الأمر مخيب للآمال بعض الشيء ومن الصعب التفكير في الأمر في الوقت الحالي. لكن من المؤكد أن وجود سكوت مكتوميناي، هناك سيساعدني أيضًا".
وأتم جيلمور في تصريحاته: "سكوت صديق جيد.لذا، نأمل أن نتمكن من التقدم والتحسن. لقد تحدثت إلى اثنين من اللاعبين الذين هم بالفعل في إيطاليا. لدينا عدد قليل في الفريق هنا أيضًا، لذلك تحدثت معهم. لقد أخبروني أنها بطولة جيدة جدًا ولا أطيق الانتظار. كما قلت، أنا متحمس".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نابولي نادي نابولي نادي برايتون
إقرأ أيضاً:
دولة الرجالة
شعار ثورة فولكر السمبرية (حرية. سلام وعدالة)، أفرغته قحت من مضمونة عند التطبيق، بل طبقت الديكتاتورية في أبشع صورها استنادًا على قانون قراقوش (الشرعية الثورية). هذا الأمر دفع بغالبية الشارع لمقاومة ذلك الصلف التقزمي، الأمر الذي دفع بتقزم في نهاية المطاف لإشعال الحرب الحالية. ظنًا منها ترويض المارد (الجيش) في سويعات ليتم تنفيذ المخطط المرسوم بعناية في أرض التقابة واللعلوبة. وقد حاق المكر السيء بأهله، ليت الأمر توقف هنا، لقد أقسمت الأمارات وكلاب صيدها بعزة (نتنياهو)
ألا يستقر السودان مهما كانت الفاتورة، اليوم بدأت في كينيا مراسم تكوين حكومة موازية. الغريب في الأمر كل الحضور بالقاعة قادة وليس من عوام الناس، فقد كان الهتاف الداري: (حرية. سلام وعدالة… سودانا بنجيبوا رجالة). صدر الشعار سبق وأن أشرنا إليه، أما عجزه فقد استوقفتني مفردة (رجالة)، بمصطلح اليوم تعني (قنقر). نعلم نحن ذلك منذ التنمر الذي بدأ مبكرًا مع حكومة حمدوك، ونحمد الله الذي كشف الحقيقة اليوم بأنكم دعاة حرب وليس سلام، وهذه طعنة نجلاء في خاصرة دعاة (لا للحرب).
وخلاصة الأمر نحن كشعب مع نداء القائد البرهان لكل من وضع السلاح وعاد لحضن الوطن، وهذا أمر رباني (وإن جنحوا للسلم فاجنح لها). أما (القنقرية) نحن سادتها وقادتها متى ما فُرِضت علينا، وكما قال شاعر البطانة: (حباب الشر محل ما بتق).
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأربعاء ٢٠٢٥/٢/١٩