صحيفة الاتحاد:
2025-04-23@07:38:51 GMT

بيجولا: تمنيت أن تسمح سابالينكا بـ«مجموعة»!

تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT

 
نيويورك (د ب أ)

أخبار ذات صلة سابالينكا مذهولة وعاجزة عن الكلام! سابالينكا «الملكة المتوجة» في «فلاشينج ميدوز»


أعربت لاعبة التنس الأميركية جيسيكا بيجولا عن رضاها التام عن ما قدمته خلال مشوارها في منافسات فردي السيدات ببطولة أميركا المفتوحة للتنس «فلاشيج ميدوز» هذا العام.
وخسرت بيجولا 7-5 و7-5 أمام البيلاروسية أرينا سابالينكا، في المباراة النهائية للبطولة، التي أقيمت بمدينة نيويورك، مسقط رأس اللاعبة الأميركية.


وقالت بيجولا عقب المباراة «لقد كان وقتاً لا يصدق، أن أقف هنا في أول نهائي جراند سلام بالنسبة لي، لم أكن أتوقع ذلك».
أضافت بيجولا في تصريحاتها، التي نقلتها وكالة الأنباء البريطانية (بي أيد ميديا) «إنني ممتنة حقاً للأسابيع القليلة الماضية في البطولة التي شهدت بعض المباريات الرائعة التي تمكنت من الفوز بها».
أوضحت اللاعبة الأميركية «أتمنى لو سمحت سابالينكا لي بأن أفوز بمجموعة واحدة على الأقل، لقد خضنا مباراة صعبة قبل بضعة أسابيع».
واختتمت بيجولا حديثها قائلة «سابالينكا هي أفضل لاعبة في العالم تجيد اللعب على الملاعب الصلبة، لذا كنت أعرف أنها ستكون مواجهة صعبة».
وتسببت تلك الخسارة في إنهاء أحلام بيجولا، التي كانت تطمح للفوز بلقبها الأول في جراند سلام أمام الجماهير الأميركية في البطولة. وحظيت بيجولا بمؤازرة جماهيرية كبيرة على ملعب «آرثر آش»، لكنها لم تتمكن من ترويض قوة سابالينكا، وأهدرت فرصة حسمها للمجموعة الثانية -على الأقل- التي كانت قريبة من الفوز بها.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أميركا التنس بطولة أميركا المفتوحة للتنس فلاشينج ميدوز أرينا سابالينكا

إقرأ أيضاً:

مقتل 28 سائح على الأقل في هجوم بكشمير

أبريل 22, 2025آخر تحديث: أبريل 22, 2025

المستقلة/- قُتل ما لا يقل عن 28 سائح بعد أن أطلق مسلحون النار على وجهة سياحية محلية شهيرة في الجزء الخاضع لإدارة الهند من كشمير.

وقع الهجوم في وادي بيساران في باهالغام، وهي بلدة سياحية شهيرة تقع على بُعد 90 كيلومترًا جنوب سريناغار، المدينة الرئيسية في المنطقة، فيما وصفه المسؤولون بأنه أعنف هجوم على المدنيين في المنطقة في السنوات الأخيرة.

وقع الهجوم حوالي الساعة الثالثة مساءً بالتوقيت المحلي عندما خرجت مجموعة من المسلحين، الذين اقتربوا على ما يبدو من السياح من جهة الجبال القريبة، من غابة صنوبر كثيفة.

أظهرت مقاطع فيديو نشرها السكان المحليون على وسائل التواصل الاجتماعي سياحًا مصابين وهم ممددون في برك من الدماء، بينما كان أقاربهم يصرخون ويتوسلون للمساعدة. ونظرًا لصعوبة الوصول إلى المنطقة عبر الطرق، تم نشر طائرات هليكوبتر لإجلاء الجرحى.

وفي وصفه للمشهد، صرّح مرشد سياحي محلي لوكالة فرانس برس بأنه وصل إلى مكان الحادث بعد سماعه إطلاق نار، ونقل بعض الجرحى على ظهور الخيل.

وقال وحيد، الذي لم يذكر سوى اسمه الأول: “رأيت بعض الرجال ملقين على الأرض، يبدون وكأنهم أموات”.

وقالت إحدى الناجيات لوكالة أنباء PTI عبر الهاتف: “أُصيب زوجي برصاصة في رأسه، بينما أصيب سبعة آخرون في الهجوم”.

وكتب عمر عبد الله، أكبر مسؤول منتخب في المنطقة، على مواقع التواصل الاجتماعي: “هذا الهجوم أكبر بكثير من أي هجوم شهدناه على المدنيين في السنوات الأخيرة”.

وقال مسؤولون حكوميون إن من بين القتلى سياح من ولايات كارناتاكا وأوديشا وغوجارات الهندية، ومواطنين أجنبيين. كما أصيب ستة آخرون على الأقل.

وندد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، الذي التقى نائب الرئيس الأمريكي فانس في اليوم السابق، بهذا “العمل الشنيع”.

قال في منشور على X خلال زيارته للمملكة العربية السعودية: “سيُقدَّم مرتكبو هذا العمل الشنيع للعدالة… لن ينجوا. لن تنجح أجندتهم الشريرة أبدًا. عزمنا على مكافحة الإرهاب راسخ لا يتزعزع، وسيزداد قوة”.

طُوّق مكان الهجوم بينما شنّت الشرطة عمليةً لتعقب المهاجمين.

ووفقًا لمسؤولي الشرطة المحلية، أطلق مسلحان أو ثلاثة نيرانًا عشوائية على السياح في المنطقة، التي لا يمكن الوصول إليها إلا سيرًا على الأقدام أو على ظهور الخيل، قبل أن يفرّوا من مكان الحادث.

وقال أحد الشهود لصحيفة “إنديا توداي”: “وقع إطلاق النار أمامنا مباشرةً. في البداية ظننا أنها مجرد ألعاب نارية، ولكن عندما سمعنا صراخ آخرين، اندفعنا للنجاة بأنفسنا”.

وقال شاهدٌ آخر، لم يكشف عن اسمه أيضًا: “لم نتوقف عن الجري لمسافة أربعة كيلومترات… ما زلت أرتجف”.

اندلعت احتجاجاتٌ في عدة مناطق من كشمير الخاضعة لإدارة الهند تنديدًا بالهجوم، ونظمت ميليشيات يمينية مسيرةً في مدينة جامو ألقت فيها اللوم على باكستان.

وأعلنت جماعةٌ مسلحة تُعرّف عن نفسها باسم “مقاومة كشمير” مسؤوليتها عن الهجوم في رسالةٍ على مواقع التواصل الاجتماعي. أشارت المجموعة إلى غضبها إزاء توطين الهند لأكثر من 85 ألف “أجنبي”، والذي قالت إنه يُحدث “تغييرًا ديموغرافيًا” في المنطقة.

تُطالب كل من الهند وباكستان بالمنطقة الجبلية بالكامل، لكنهما تحكمانها جزئيًا، وقد عصف بها عنف المتشددين منذ اندلاع التمرد المناهض للهند عام 1989.

قُتل عشرات الآلاف، على الرغم من تراجع حدة العنف في السنوات الأخيرة.

ألغت الهند الوضع الخاص لكشمير كولاية مستقلة عام 2019، وقسمت الولاية إلى منطقتين تُداران اتحاديًا: جامو وكشمير، ولداخ.

مقالات مشابهة

  • الهند.. 24 قتيلا على الأقل إثر هجوم على سياح في كشمير
  • مقتل 28 سائح على الأقل في هجوم بكشمير
  • هكذا علقت إسرائيل على الغارات الأميركية التي تشنها على اليمن 
  • تركيا تسمح بعبور السيارات السورية الخاصة والتجارية عبر المعابر البرية
  • عاجل | أ ف ب عن الشرطة الهندية: 24 قتيلا على الأقل في هجوم على سياح في كشمير
  • ما الأماكن التي استهدفتها الغارات الأميركية في اليمن؟
  • أوستابنكو تصعق سابالينكا في نهائي شتوتجارت
  • نيويورك تايمز: وزير الدفاع الأمريكي "هيغسيث "كشف تفاصيل ضربات اليمن لزوجته وشقيقه
  • مؤتمر لندن.. ما هي مجموعة الاتصال الدولية التي أراد تشكيلها
  • جوزيف عون :موضوع حصر السـ.ـلاح بيد الشرعية سننفذه لكن ننتظر الظروف التي تسمح لنا بذلك