عادل عصام الدين: على ياسر المسحل الجلوس مع مانشيني .. فيديو
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
ماجد محمد
تحدث الناقد الرياضي عادل عصام الدين، عن تصريحات رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم ياسر المسحل.
وقال عادل عصام الدين، عبر برنامج “المنتصف” على قناة الإخبارية: “أستغرب حديث ياسر المسحل، وتصريحه غير مقنع ويجب عليهم الجلوس مع مانشيني ومناقشته”.
وبرر ياسر المسحل، خسارة المنتخب أمام إندونيسيا بأن المنتخبات الآسيوية باتت أكثر تطورا مقارنة بالماضي، مضيفًا: أستراليا خسرت على أرضها من البحرين وقطر خسرت من الإمارات وفلسطين تعادلت مع كوريا الجنوبية ما يدل أن المنتخبات الآسيوية أصبحت تتطور وأن الأقل تصنيفا يستطيعون الفوز على الأعلى تصنيفا.
وتابع: مانشيني مدرب كبير حقق بطولات وأهدرنا ركلة جزاء، ومانشيني بات يعرف الكرة السعودية أكثر وأثق فيه وفي اللاعبين.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/pGw6zdhVfqY4bjHZ.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: عادل عصام الدين مانشيني ياسر المسحل یاسر المسحل
إقرأ أيضاً:
عصام الحضري: لم أهرب من الأهلي كما يردد البعض بل غادرت في وجود عرض رسمي
قال عصام الحضري ، حارس مرمى منتخب مصر السابق، إن ولاءه لنادي الأهلي لم يكن موضع شك طوال مسيرته، مشيرًا إلى أنه قضى13 عامًا و6 أشهر في صفوف الفريق وحقق خلالها 26 بطولة، ما يجعله أحد أبرز اللاعبين في تاريخ النادي.
وأضاف خلال حواره ببرنامج "العرافة"، مع الإعلامية بسمة وهبة، والمذاع عبر فضائية "النهار"، أنه لم يهرب من الأهلي كما يردد البعض، بل غادر في ظروف معروفة تحدث عنها مرارًا، قائلًا: “لم يكن هناك شيء اسمه هروب، غادرت في ظل وجود عرض رسمي، لكن النادي رفضه، وحينها كنت أواجه مشكلات مع المدير الفني، ولم يكن هناك اتفاق حول استمراري”.
وتابع أنه لم يأخذ قراره بالرحيل بشكل مفاجئ، مؤكدًا أنه جلس مع إدارة نادي الأهلي، وحدث نقاش مباشر بين إدارة النادي ومسئولي الفريق الراغب في التعاقد معه، وهو أمر لم يكن معتادًا في الأهلي الذي كان يتعامل مع العروض عبر الفاكسات والإيميلات فقط.
وأشار إلى أن العرض الذي تلقاه وقتها لم يكن هينًا، حيث بلغ 800 ألف دولار في عام 2008، وهو رقم كبير مقارنة بالصفقات التي كانت تتم في تلك الفترة، وقال: "اليوم الأهلي قد يبيع لاعبين مقابل 500 ألف دولار، فلماذا يعتبر انتقالي حينها مجرد بحث عن المال؟".
وعن عودته للأهلي مجددًا بعد رحيله، قال إنه تعامل باحترافية، وسعى للحفاظ على اسمه وتاريخه، رغم التحديات التي واجهها، مشددًا على أن قراراته كانت مدروسة ولم تكن هروبًا كما يروج البعض.