كلوب يحتفل بـ "لم شمل المدرسة"
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
شبّه يورجن كلوب مدرب بوروسيا دورتموند السابق، عودته إلى مقاعد المدربين في مباراة تكريمية السبت بـ "لم شمل المدرسة"، بعد تسع سنوات من آخر مباراة له كمدرب للفريق الألماني قبل انتقاله إلى ليفربول الإنجليزي.
كلوب يحتفل بـ "لم شمل المدرسة"وكرّم دورتموند لاعبيه السابقين البولنديين ياكوب بلاشيكوفسكي (38 عاما) ولوكاس بيشتشيك (39 عاما) اللذين قادا تشكيلتين ضمتا العديد من أساطير النادي، بالإضافة إلى مدرب الفريق الحالي نوري شاهين.
وأمام 82 ألف مشجع في ملعب "فيستفالن شتاديون"، قاد كلوب فريق بلاشيكوفسكي للفوز بنتيجة 5-4.
قال كلوب (57 عاما) لشبكة سكاي الألمانية "لقد كان الأمر أشبه بلمّ شمل المدرسة"، مضيفا "هذا ما حلمت به دائما: أن نلتقي مرة أخرى في الحياة ونقضي وقتا ممتعا معا".
وتابع "الأمر أشبه بالعودة إلى المنزل. هناك الكثير من الذكريات الرائعة. من الجميل أن نرى الجماهير مرة أخرى".
وأمضى كلوب سبع سنوات كمدرب لدورتموند، قاده خلالها للفوز بلقب الدوري مرتين (2011 و2012) والكأس (2012)، إضافة إلى بلوغه نهائي دوري أبطال أوروبا 2013 في ويمبلي، حيث خسر أمام الغريم التقليدي بايرن ميونخ.
وقرر كلوب، الذي تنحى عن منصبه كمدرب لليفربول في نهاية الموسم الماضي بسبب الإرهاق، الابتعاد عن مقاعد المدربين بعد 23 عاما قضاها من بدء مسيرته الفنية، إذ قال في تموز/يوليو "اعتبارا من اليوم، هذا هو كل شيء بالنسبة لي كمدرب".
سخر كلوب ضاحكا من اللاعبين المتقدمين في السن، قائلا "كان لدينا الكثير من الوزن الزائد في الهجوم ووسط الملعب والدفاع اليوم".
كما ودّع دورتموند أيضا مدافعه ماتس هوميلز (35 عاما) المنتقل إلى روما الإيطالي في الصيف.
وكان هوميلز، الذي خاض 508 مباريات مع دورتموند، أحد اللاعبين القلائل الحاليين الذين نزلوا إلى الملعب.
عبّر هوميلز عن مشاعره، قائلا "إنه مزيج من الفرح والحزن. لقد قضيت الكثير من مسيرتي الكروية هنا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بوروسيا دورتموند دوري الأمم الأوروبية ليفربول الانجليزي ليفربول الان ليفربول مدرب بوروسيا دورتموند يورجن كلوب نوري شاهين
إقرأ أيضاً:
«التواجد البلدي» يحتفل بيوم الطفل الإماراتي
أبوظبي: «الخليج»
احتفل فريق «التواجد ببلدية منطقة الظفرة» بيوم الطفل الإماراتي وذلك على مستوى مدن المنطقة ويأتي ذلك انطلاقاً من اهتمام حكومتنا الرشيدة بالطفل ودعمه ورعايته وتوفير أفضل الخدمات الصحية والتعليمية له وتوفير رعاية الأمومة التي تحرص بدورها على الطفل وتنشئته وفق العادات والتقاليد المستمدة من ديننا الحنيف ومجتمعنا السليم ويعتبر الأطفال أجيال المستقبل وثروة المجتمع وهم السواعد التي تبني وتحافظ على مكتسبات الوطن.
ويهدف الاحتفال بيوم الطفل إلى نشر ثقافة حقوقه الشاملة بما فيها الحقوق الثقافية إلى جانب ضمان دوره في المجتمع.