فنزويلا.. مرشح المعارضة السابق للرئاسة إدموندو جونزاليس يغادر البلاد
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
غادر مرشح المعارضة في فنزويلا إدموندو جونزاليس، البلاد في أعقاب الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها التي جرت في يوليو الماضي، حسبما أكدت الحكومة السلطوية للرئيس نيكولاس مادورو.
وكانت نائبة رئيس فنزيلا ، دلسي رودريجيز ، قالت في وقت متأخر من أمس السبت إن جونزاليس، المعترف به كفائز حقيقي في انتخابات 28 يوليو، من قبل الولايات المتحدة وعشرات من دول أمريكا اللاتينية، يقيم في سفارة إسبانيا في كاراكاس منذ أيام وطلب من الدولة، العضو بالاتحاد الأوروبي اللجوء.
أخبار متعلقة الإعصار ياجي يضعف بعد اجتياح هانوي عاصمة فيتنامكوريا الشمالية تواصل مهاجمة جارتها الجنوبية بالقمامة لليوم الخامسوأضافت أن الحكومة منحت الدبلوماسي السابق 75 عامًا مرورًا آمنًا إلى إسبانيا "من أجل مصلحة السلام السياسي والهدوء في البلاد".
تعليق إسبانيا
وقال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس عبر منصة التواصل الاجتماعي "إكس" إن جونزاليس، سينتقل إلى إسبانيا بناء على طلبه.
وكان مادورو، الذي تولى السلطة منذ عام 2013، قد حصل على فترة ولاية ثالثة في الانتخابات المتنازع عليها بعد أن أعلنت الهيئة الانتخابية في البلاد - والتي يغلب عليها الموالون للحكومة - فوزه في الانتخابات.
ولم تقدم الحكومة أي أرقام حقيقية بشأن أعداد الناخبين لدعم فوز مادورو. وتدعي المعارضة فوز مرشحها، الدبلوماسي السابق جونزاليس، كما حصلت على تأييد ملحوظ من دول أخرى في المنطقة والولايات المتحدة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس هافانا مادورو الانتخابات الفنزويلية مرشح المعارضة الفنزويلية
إقرأ أيضاً:
المعارضة في كوريا الجنوبية تدعو لتسريع عملية عزل الرئيس
دعا زعيم المعارضة في كوريا الجنوبية لي جيه ميونغ المحكمة الدستورية إلى إصدار حكم سريع بشأن محاولة عزل الرئيس يون سيوك يول من منصبه، وذلك بعد يوم من تصويت البرلمان على عزله بسبب محاولته فرض الأحكام العرفية.
وقال لي للصحفيين اليوم إن إصدار حكم سريع هو الطريقة الوحيدة للحد من الفوضى الوطنية، مقترحا إنشاء مجلس وطني تتعاون فيه كل من الحكومة والجمعية الوطنية من أجل استقرار شؤون الدولة.
وتعهّد رئيس المحكمة الدستورية مون هيونغ باي مساء السبت، بأن يكون "الإجراء سريعا وعادلا"، داعيا بقية القضاة إلى الاجتماع لمناقشة هذه القضية الإثنين.
ويرى الكثير من الخبراء أن النتيجة شبه مضمونة، نظرا للانتهاكات الصارخة للدستور والقانون التي يُتهم بها يون.
وكان البرلمان قد أقر أمس السبت عزل الرئيس يون سوك يول بسبب محاولته الفاشلة لتطبيق الأحكام العرفية في الثالث من ديسمبر/ كانون الأول الجاري، وتولى رئيس الوزراء هان دوك سو صلاحيات الرئاسة.
وستعلق صلاحيات يون الرئاسية وواجباته بعد تسليم نسخ من وثيقة العزل إليه وإلى المحكمة الدستورية، صاحبة الكلمة الأخيرة في البت بعزل رئيس البلاد. وأمام المحكمة العليا 180 يوما لتحديد ما إذا كانت ستعزل رئيس البلاد من منصبه أو تعيد إليه سلطاته.
إعلانوإذا تم عزله من منصبه سيتولى رئيس الوزراء هان دوك سو منصب الرئيس بالنيابة، حتى إجراء انتخابات وطنية لاختيار خليفته في غضون 60 يوما.