طلاب الأحساء يحققون المركزين الثاني والثالث في الهاكاثون الخليجي لتوظيف الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
حقق طلاب المملكة إنجازاً مميزاً في منافسات الهاكاثون الخليجي لتوظيف الذكاء الاصطناعي في التعليم العام 2024، الذي أُقيم في العاصمة البحرينية المنامة.
وتمكن الطالبان محمد فاضل الأقنم وصفاء حسين الحسين، من إدارة تعليم الأحساء من حصد المركزين الثاني والثالث على التوالي، في إنجاز يعكس مستوى التميز والابتكار لدى الشباب السعودي في مجالات الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته التعليمية.
أخبار متعلقة إغلاق جزئي لجسر "أبو حدرية - بقيق القديم" بالاتجاهين لـ 10 أيام"الأرصاد" يكشف عن توقعات طقس الشرقية اليوم الأحد .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } طلاب الأحساء يحققون المركزين الثاني والثالث في الهاكاثون الخليجي لتوظيف الذكاء الاصطناعي
ويعزز هذا النجاح من دور المملكة في تعزيز الابتكار والتكنولوجيا في التعليم، ويؤكد على اهتمام وزارة التعليم برعاية المواهب الشابة ودعمها للمنافسة على الصعيدين الخليجي والدولي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس الذكاء الاصطناعي هاكاثون الذكاء الاصطناعي الأحساء
إقرأ أيضاً:
براحات الطائف.. ساحات تجمع العائلات للرياضة والترفيه في رمضان
تلامس براحات المنطقة التاريخية في الطائف، مشاعر الزوار والسائحين, بروحانيات أعمالها المقدمة خلال الشهر الفضيل، حيث يفضل الكثير من الزائرين العيش مع ذكريات الماضي الذي تحتضنه هذه البراح التاريخية، والاستمتاع بما تقدمه من تجربة تذوق للمأكولات الشعبية المختلفة كالبليلة، والكبدة، والمشروبات الرمضانية المختلفة، التي يغلب في إعدادها وتقديمها الشباب السعودي، من خلال البسطات المنتشرة على جوانبها.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وتمتاز بِراح الطائف التاريخية كبرحة القزاز، برحة زقاق المهراس والحبس، وبرحة السويقة القديمة, وبرحة مسجد بن هادي, بماضي عريق يصل إلى قرابة 290 عامًا.
أخبار متعلقة "الطعمة".. عادة رمضانية تعزز روح التكافل والمحبة بالحدود الشماليةمراكز ضيافة الأطفال في المسجد الحرام خلال رمضان.. المواقع وأوقات العمل .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } براحات الطائف التاريخية - واسبراحات الطائف التاريخيةتعد محطة التقاء تجمع العائلات والأفراد في مواسمها الرمضانية، للأنس واللعب والسمر، وكذلك مزار ترفيهي وسياحي تاريخي، يشمل على البرامج والأنشطة الرياضية والثقافية، والعديد من الألعاب الشعبية التي تزدان بها جنابات السوق وأزقة حارتي أسفل وفوق والسليمانية، حيث تمثل هذه الألعاب للزوار الوسيلة الترفيه الأولى أخذًا بمبدأ استشعار المتعة وقضاء أوقات الفراغ.
وأكد المؤرخ عيسى بن علوان, أنه مع إطلالة شهر رمضان تجد أن هذه البراح تستحوذ على اهتمام الزائرين، لما تحفظه ذاكراتهم من ألفة للمكان وأصالة للزمان، وما يرونه من مشاهدات متنوعة بين الباعة والأطفال، الذين يرتدون الأزياء التراثية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } براحات الطائف التاريخية - واسالمنتجات التقليديةوأشار إلى أنه منذ 290 عامًا والبراح تحتفظ برونقها المختلف، حيث تجذب على أثرها الزوار لما تكتسيه محالها من حلي وزينة تشمل دكاكينها العريقة وأبوابها الخشبية العتيقة بألوانها الزاهية، لتُعرض المنتجات التقليدية التي تربط عبق الماضي بالحاضر في تناغم جميل.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } براحات الطائف التاريخية - واس
ولفت الانتباه إلى جمال التجربة الترفيهية الرياضية والثقافية, التي تصحب المكان، وما تشهده البراح أو الساحات في كل عام من حضورٍ كبيرٍ وإقبالٍ متميزٍ للعائلات وأطفالهم، لما تمثله من وجهة مميزة للباحثين عن تجربة ثقافية سياحية أصيلة تُجسد عبق التراث أو تجربة ترفيهية رياضية بالتعرف على ألعاب الأولين مثل لعبة الفرفيرة والضومنة، التي يكثر الإقبال عليها طيلة الشهر الفضيل، إلى جانب احتفاظ ذاكرة سوق البلد بلعبة (الكيرم) التي يحبذها الصغار والشباب، بصفتها من الألعاب الرياضية الشعبية التي تحظى بالمنافسة والحماس، والتشجيع للمتنافسين.