قيادي بـ فتح: حكومة نتنياهو تحاول إدامة الاحتلال في غزة وإجبار الشعب الفلسطيني على التهجير والنزوح
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
قال أمين سر حركة فتح بهولندا زيد تيم، إن ثقافة الاحتلال الإسرائيلي هي الانتقام والترهيب والتهجير والقضاء على الهوية الفلسطينية، مطالبا المنظمات الدولية ومجلس الأمن ومحكمة العدل الدولية والجنائية الدولية بأن يصدروا قرارا ملزما لحماية الشعب الفلسطيني من الاحتلال.
وشدد تيم - في تصريح لقناة "القاهرة" الإخبارية اليوم /الأحد/ - على أن كل الجرائم التي يمارسها الاحتلال في قطاع غزة لا تتناسب مع القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، كما أن الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو تحاول إدامة الاحتلال في قطاع غزة ومحاصرة الشعب الفلسطيني وإجباره على التهجير والنزوح.
وأضاف أن الاحتلال يحاول خلق الذرائع والأكاذيب من أجل استمراره في حرب الإبادة الجماعية بغزة، ويستغل الانتخابات الأمريكية وكل ما هو ممكن لمصلحته الشخصية.
ولفت إلى أن إغلاق المعابر وعدم إدخال المساعدات لقطاع غزة فاقم الوضع أكثر في القطاع.
اقرأ أيضاًأمين سر حركة فتح: الاحتلال يشن حرب إبادة في الضفة استكمالا لما قام به في غزة
حركة فتح: الأونروا توثق جرائم الاحتلال والوضع الكارثي في قطاع غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الضفة الغربية حركة فتح العدوان على غزة طوفان الأقصى 7 أكتوبر العدوان على الضفة الغربية
إقرأ أيضاً:
حماس تدعو الشعب الفلسطيني لـ تصعيد النفير العام ومواصلة الانتفاض
أكدت حركة المقاومة الفلسطينية حماس أن قوات قوات الاحتلال الصهيوني تواصل ارتكاب جرائمها بحق أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية، بالتزامن مع المجازر المروعة التي تستهدف الفلسطينين في قطاع غزة، واستمرار جرائم الإبادة الجماعية بحق المدنيين الأبرياء.
وذكرت الحركة في بيان لها "أن آخر فصول هذا الإجرام فجر اليوم في مخيم العين غرب محافظة نابلس، حيث أقدمت قوات الاحتلال الخاصة على اغتيال الشاب عدي عادل القاطوني بدم بارد.
واضافت "نزف إلى العلياء شهيدنا البطل عدي القاطوني، وندعو جماهير شعبنا في الضفة والقدس والداخل المحتل إلى تصعيد النفير العام، ومواصلة الانتفاض في وجه الاحتلال ومستوطنيه، نصرةً لأهلنا في غزة، وردًا على العدوان المستمر على مخيمات الضفة الغربية.
وختمت الحركة البيان قائلة " نهيب بشبابنا الثائر أن يواصلوا المواجهة بكل الوسائل المتاحة، تأكيدًا على رسالة القوة والصمود، فشعبنا لن يركع أمام إجرام الاحتلال، بل ستُضاعف هذه الجرائم إصرار شعبنا، وستكون وقودًا إضافيًا لاتساع رقعة النار التي ستُحرق المحتل المجرم.