الزمالك يفجر مفاجآت في سوق الانتقالات: صفقات نارية وأزمات مالية خلف الكواليس
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
سبتمبر 8, 2024آخر تحديث: سبتمبر 8, 2024
المستقلة/- بينما يواصل نادي الزمالك استعداداته للموسم الجديد، تتكشف الحقائق حول الصفقات التي يسعى النادي لإتمامها، وسط أزمات مالية وقصص دعم خفية تثير الجدل. هل يتمكن الزمالك من إنهاء صفقاته المنتظرة أم أن الأزمات ستقف عائقًا أمام تطلعات جماهير القلعة البيضاء؟
صفقات “القنابل” الصيفية: نجم جزائري وسر تدخل الزمالك في صفقة أوغولا أثارت أخبار الصفقات الأخيرة جدلاً كبيراً، خاصة مع الكشف عن مفاوضات الزمالك مع نجم المنتخب الجزائري آدم وناس.
في المقابل، الصفقة الأبرز التي أشعلت الساحة هي مفاوضات الزمالك مع النيجيري صديق أوغولا، نجم سيراميكا كليوباترا. وعلى الرغم من أن بيراميدز كان الأقرب لضمه، إلا أن الزمالك تدخل على الخط في اللحظات الأخيرة، عارضًا مبلغ مليون دولار لشراء عقده. السؤال هنا: كيف ينجح الزمالك في تقديم هذا المبلغ في ظل أزماته المالية المعلنة؟ هل هناك من يدعم النادي من خلف الكواليس؟
الدعم المالي الخفي: “من يدفع الفاتورة؟” تقرير قناة “أون تايم سبورتس” كشف عن تفاصيل مثيرة حول الشخصيات التي تتكفل بمساعدة النادي ماليًا. فبينما تحمل ممدوح عباس، الرئيس السابق للزمالك، تجديد عقد النجم أحمد سيد (زيزو)، تعهد شخص آخر بتغطية تكاليف صفقة أوغولا. هل هذه التبرعات السرية دليل على قوة العلاقة بين النادي وأعضائه السابقين، أم أنها تعكس ضعف الإدارة المالية الحالية؟
الضغوط المالية والصفقات القادمة: هل يستمر دعم النجوم؟ على الرغم من أن صفقات مثل ضم المهاجمين عمر فرج وآرون بوبيندزا تبدو بسيطة من حيث التكلفة، إلا أن نجاح الزمالك في إتمام صفقات كبيرة قد يضع الإدارة تحت ضغط مستمر لتأمين التمويل اللازم لدفع الرواتب وإتمام الصفقات المقبلة. هل سيتمكن النادي من الصمود ماليًا وسط هذه الصفقات النارية؟
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
الإدارة الأمريكية تتوعد بإستهداف السفن الإيرانية التي تحاول تقديم الدعم للحوثيين
توعدت الإدارة الأميركية بإستهداف أي سفن إيرانية تسعى لتقديم الدعم اللوجستي للحوثيين في اليمن.
جاء ذلك على لسان مسؤول الأمن القومي الأمريكي حيث قال" أن قوات بلاده قد تدمر أهدافا إيرانية داعمة للحوثيين بما فيها سفن طهران اللوجستية قبالة اليمن.
وقال مايك والتز، الأحد،في تصربحات صحفية إن الولايات المتحدة قد تضرب أهدافًا إيرانية في اليمن كجزء من حملتها العسكرية ضد الحوثيين.
وبين والتز أن الولايات المتحدة مستعدة لاستهداف ليس فقط الحوثيين المدعومين من إيران، بل أيضًا أهدافًا مرتبطة بإيران بشكل مباشر.
وقال إن الأهداف “التي ستكون مطروحة على الطاولة” تشمل السفن الإيرانية القريبة من الساحل اليمني التي تساعد الحوثيين في جمع المعلومات الاستخباراتية والمدربين العسكريين الإيرانيين، و”معدات أخرى وضعها الحوثيون لمساعدتهم على مهاجمة الاقتصاد العالمي”.
وكان والتز قد قال في وقت سابق لوسائل إعلام أمريكية إن الضربات الجوية “أصابت عددًا من قادة الحوثيين وقتلتهم” وهو الأمر الذي مازالت مليشيات الحوثي تتكتم بشأنه خوفا من انهيار معنويات مقاتليها في الجبهات