حماية مدنيين في السودان تبدأ بإدانة التمرد علي الدولة
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
المفوضية السامية لحقوق الإنسان (سيئة الذكر) لم تعبه يوماً بحماية المدنيين في أى مكانٍ في العالم، تاريخ سيء ملئ بالخيبات والخزى والعار، أقرب ما يكون لموالاة الممولين والمانحين وخدمة توجهاتهم السياسية، وابعد ما تكون عن حماية الإنسان وحقوقة.
نعلم عدم نزاهة مؤسسات الأمم المتحدة التي تعرض خدماتها للبيع والشراء مقابل المال، ونعلم سياسة الإمارات وأدواتها القذره في التأثير علي المؤسسات العالمية.
حماية مدنيين في السودان تبدأ بإدانة التمرد علي الدولة ومؤسساتها، وإدانة دول الإقليم والجوار التي تغذي الصراع من خلال; مده بالسلاح، وتمويل أنشطته، وتسهيل حركته اللوجستية، إضافةً إلى توفير الدعم والتغطية السياسية اللازمة لتمدد مشروعة.
إرادة السودانيين الصلبه ووحدة الصف الوطني، هي العاصم الوحيد من قواصم المؤامرة علي السودان (الدولة والمجتمع).
Gasim A. Alzafir
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
«بيت الخير» تبدأ توزيع المير الرمضاني
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةبدأت جمعية بيت الخير مع مطلع الأسبوع الثالث من شعبان تنفيذ مشروع المير الرمضاني، الذي رصدت له 6 ملايين درهم، بهدف دعم 12 ألف أسرة، ضمن حملتها الرمضانية «حَقٌّ مَّعْلُوم»، التي وضعت هدفاً مبدئياً بإنفاق ما يزيد على 65 مليون درهم.
وتتسلم الأسر المستحقة المير الرمضاني عبر الهوية الوطنية، بموجب اتفاق «بيت الخير» مع عدد من الجمعيات في الدولة، وحسب قوائم الأسماء المعتمدة بالشخص المخول من كل أسرة لاستلام المير الرمضاني، كما سيتم تسليم بعض الأسر قسائم المير الرمضاني، لتصرفها من الجمعيات التي تعاقدت معها «بيت الخير» في مختلف إمارات الدولة، حيث تتراوح قيمة البطاقات ما بين 1000 و3000 درهم، حسب عدد أفراد الأسرة، يشتري بها المستفيدون المواد التموينية اللازمة، كدعم غذائي للأسر في رمضان.
وأكد عابدين طاهر العوضي، مدير عام الجمعية، أن مشروع المير الرمضاني يساهم في توفير احتياجات الأسر المستفيدة، خلال الشهر الفضيل، للتخفيف عنها وإسعادها وبث الطمأنينة في نفوسها، ومساعدتها في توفير احتياجاتها. وأفاد بأن برامج ومشاريع «بيت الخير» تتنوع خلال شهر رمضان، من أجل إشعار المحتاجين والأسر ذات الدخل المحدود، بأن هناك من يقف بجانبهم.