الثورة نت:
2025-04-28@05:11:29 GMT

قضم دول التطبيع!

تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT

 

عندما يصرح وزير خارجية الكيان الإسرائيلي يسرائيل كاتس صراحة بأن إيران تهرب الأسلحة عبر سوريا ومن ثم الأردن فالضفة عبر الحدود الأردنية، فإن عودة سياسة القضم والضم، ومشروع توسعة الكيان – على حساب الدول المحيطة – تبدو هي المغزى.

أسطوانة تهريب السلاح، هي ذاتها لا تزال ومنذ أشهر طويلة تخيم بظلالها على حدود الأراضي الفلسطينية مع مصر، في مسعى للهيمنة على محور فلادلفيا والتمكن من قضم سيناء للفلسطينيين، بلا أي اعتبار لكامب ديفيد، وحتى الآن لم تتخلص مصر بعد من مخاطر هذه الطموحات الصهيونية على أراضيها، فيما لا يزال الأردن يُخضع مواقفه لحسابات اتفاقات (وادي عربة)، وهو الذي عليه أن يكون واقعيا في التعاطي مع ما يجري، وعدم الاكتفاء بتكذيب مثل هذه الادعاءات، فالكيان يتعمد دحرجة الأمور في اتجاه خلق وقائع جديدة على الأرض.

الكيان بطبيعة الحال ليس بحاجة لمن ينكر عليه صدق ما يقول لأنه يعلم أنه كاذب، وهو يتعمد ذلك لغرض ما بات واضحا من محاولات لفرض خارطة جديدة لوجوده، إن لم يكن اتساقا مع مخطط الدولة الصهيونية الكبرى فعلى الأقل من باب توسيع المساحة الفاصلة الآمنة أو العازلة مع دول المحيط، وفي كل الأحوال، تفعيل استراتيجية القضم أكثر فأكثر من أراضي دول الطوق، للتمدد أكثر فأكثر، بلا أي اعتبار لاتفاقات التطبيع، وربما يبدو القادم مظلماً لهذه الدول مع ارتفاع فرص وصول ترامب إلى البيت الأبيض، وهو المتطرف لهذه الفكرة وهذا التوجه.

وعمليا بدأ الكيان مواجهة العالم بمساعيه لما ينبغي عليه اليوم التالي للحرب على غزة، من خلال سعيه لفرض حضور جديد لوجوده في الأراضي الفلسطينية يتجاوز كامب ديفيد، وهي مسألة ربما ليست بالغريبة أو الجديدة، فالكيان لديه فعليا ما يسمى برئيس الإدارة المدنية تابعا له، وإنما الجديد، هو الحديث عن تعيينه حاكما لغزة تحت مسمى “رئيس الجهود الإنسانية-المدنية في قطاع غزة”، تصفه حكومة الاحتلال بضابط غزة، والمخطط له أن يقوم شاغل هذا المنصب – وهو المدعو العاد غورون – بإدارة شؤون الفلسطينيين في القطاع، حسب برنامج حكومة نتنياهو، ما يعني العودة لاحتلال القطاع، وهو ما كان أكده الوزير المستقيل من مجلس الحرب الصهيوني ورئيس الأركان غادي آيزنكوت، بقوله “إن خطة نتنياهو الخفية هي احتلال قطاع غزة وفرض حكم عسكري عليه”.

ربما ليس بالغريب الحديث عن الطموحات والمخططات التوسعية لكيان الاحتلال، وخفوت تداول هذا الموضوع خلال الماضي القريب لم يكن يعني تراجع المؤسسة الصهيونية عن هذه الطموحات، ولم يكن في الأمر حتى تأجيل لها لأنها عمليا كانت قائمة إلى حد مقبول للكيان، فالسياسة التوسعية في جوهرها السيطرة على الجغرافيا وتوجيه السياسات وفق ما يخدم واقع ومستقبل الكيان، لذلك لا يمكن تجاهل أن حال المنطقة خلال السنوات الماضية كان في أدنى مستويات الخضوع والرضوخ للهيمنة الأمريكية والإسرائيلية بأنظمة مكلّفة بإدارة شؤون المنطقة، أي الدولة التي تحت يديها.

وكان التطبيع في مستوى غير معهود نتج عنه إقامة علاقات بين الكيان وبعض الأنظمة فيما أخرى تنتظر إعلان الدخول في حلف المطبعين، وأخرى تمارس التطبيع وإن بشكل غير رسمي أو معلن، من هنا كان واقع الكيان يمنحه فرصة التحكم بالمنطقة إلى مستوى بعيد، ذابت معه في بعض الدول هويتها الدينية والعروبية أو تكاد، حتى كان فجر السابع من أكتوبر.

أظهر طوفان السبت أن ما سلّم به العدو كنتائج مُرضيَة لسياسة الاستهداف لكل المنطقة من قبل المؤسسة الصهيونية، لم يكن أكثر من خيط دخان، إذ صدمت المقاومة الفلسطينية – وهي في المحيط القريب جغرافيا من مركز العدو – هذه الحالة من الركون إلى التربع على عرش العرب والمسلمين، حين ظهرت بهذا الاقتدار الكبير ونسفت كذبة الجيش الأقوى على مستوى المنطقة.

ثم جاءت الصدمة الثانية ببروز أنياب ومخالب محور المقاومة، فزاد هذا وأربك وخلط وبعثر كل أوراق المخطط الصهيوني الأمريكي، ليظهر العدوان على غزة بهذا الشكل من العنف والوحشية وليظهر الدعم الأمريكي بهذا المستوى من التماهي المعلن، وليتحدد الهدف بالقضاء الحاسم على المقاومة مع إعادة إحياء سياسة القضم للأراضي العربية، ابتداء بتهجير الفلسطينيين من شمال الضفة في اتجاه غور الأردن، وجنوبا من غزة في اتجاه سيناء مصر، مع كل الإحباطات التي يعيشها الكيان فإن محاولاته استعادة توازنه من خلال فتح جبهات صراع حتى مع الدول المسالمة معه، تستحق لأن تضع الدول المطبعة اتفاقات السلام على الطاولة، ولو من باب حفظ أمنها القومي على الأقل؟.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

فياض: لبنان سيبقى عصيًا على التطبيع والترويع

أحيا "حزب الله" الاحتفال التكريمي للشهيد "على طريق القدس" علي عبد النبي حجازي "كرار"، بحضور عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب علي فياض إلى جانب عائلة الشهيد وعلماء دين وفاعليات وشخصيات وحشود من البلدة والقرى المجاورة.

وبعد تلاوة آيات من القرآن الكريم، ألقى النائب فياض كلمة تقدم فيها بالتعازي والتبريكات من ذوي الشهيد، ورأى "أننا نتعرض لمؤامرة دولية تشترك فيها ثلاثة أرباع الدنيا، وأننا لا ننكر على الإطلاق حراجة المرحلة ودقة الموقف، والأمر لا يقتصر فقط على ما يقوم به العدو الإسرائيلي، فالعدو الإسرائيلي ما يزال يحتل قسما من أرضنا، وهو يمارس عمليات الاغتيال اليومية، وهو الذي يستبيح السيادة اللبنانية براً وبحراً وجوا، علما أن القرار 1701 واضح تماماً، والمادة الثانية في ورقة الإجراءات التنفيذية تقول إن على إسرائيل أن توقف كل عملياتها الحربية ضد الأهداف المدنية والعسكرية في لبنان براً وبحراً وجواً".

ولفت الى  أنّ "إسرائيل لم تلتزم بغطاء أميركي، وأنّ لجنة الإشراف على تطبيق القرار 1701 إنما هي كأنها غير موجودة، بل أكثر من ذلك هي متواطئة مع الإسرائيلي بغطاء أميركي، وفي المقابل قامت المقاومة بما عليها، وكانت صادقة تماماً في التزامها وانسحبت من جنوب النهر الذي بات تماماً في عهدة الجيش اللبناني، وقالت للدولة اللبنانية تفضلي، فهذا هو المطلب التاريخي الذي كانوا يسجلونه على المقاومة بأنها تأخذ دور الدولة".

وقال النائب فياض: "الآن في هذا المناخ السياسي والميداني، وفي هذه المرحلة الحرجة قلنا للدولة تفضلي وقومي بواجباتك في حماية الأرض والشعب والسيادة، ونحن تماماً نقف خلف الدولة وإلى جانبها في سبيل أن تنجح في هذا الدور، وعلى الرغم من كل هذا التعاطي الإيجابي الذي قامت به المقاومة ميدانياً وسياسياً، وعلى الرغم من أن هذه المرحلة كانت تستدعي من كل القوى السياسية اللبنانية في أن تلاقي هذا الموقف لكي نرى نحن كلبنانيين كيف نلتم على بعضنا، لأنه كلما اتحد اللبنانيون كلما كانوا أقدر على مواجهة الضغوط الدولية، إلا أنّ المواقف الناشزة التي يصدرها البعض على المستوى الداخلي تحدث شروخاً في الجسد اللبناني وتتسلل منها الضغوط الدولية وتستند إليها وتتكئ عليها لزيادة الضغط على لبنان وعلى الموقف اللبناني".

وأردف: هذا الفريق السياسي الذي يمعن ليلاً ونهاراً بمواقف متكررة ويمارس ضغطاً سياسياً وإعلامياً ضد سلاح المقاومة، إنما هو يتجاوز منطق الخصومة السياسية إلى منطق العداوة السافرة، وهو أيضاً يمارس موقفاً إضعافياً للموقف الرسمي اللبناني، لموقف الحكومة اللبنانية ولموقف الرئاسة اللبنانية، وهذا الموقف بالأمس تحدث بأنّ المقاومة تعيش حالة إنكار وانفصال عن الواقع، وهذا أمر مضحك ومبكي في الوقت ذاته، لأن صاحب هذه المواقف إنما يعيش حالة إنكار للمصالح الوطنية، وهو مفصول عن مسار التعافي والمعالجة الإيجابية على المستوى الداخلي الذي اتخذه العهد كعنوان لمعالجة المواقف والتحديات التي يواجهها هذا البلد.

وأضاف: "لا يستهينن أحد بقوة المقاومة وبقوة حزب الله، حزب الله ما يزال هو الحزب الأكبر على المستوى الشعبي في هذا البلد، وربما البعض يقول هو الحزب الأكبر على مستوى المنطقة العربية، وليس فقط على مستوى الداخل اللبناني، ولا يستهين أحد بقوة المقاومة، لا يستهين أحد بهذه الحاضنة الشعبية التي تمتلك كل حيوية واستعداد للتضحية، وهي قد ازدادت رسوخاً حول خيار المقاومة".

وأكد أنّ "المقاومة قامت بما عليها في ما يتعلق بجنوب النهر"، لافتاً إلى أنّ "ما يتعلق بشمال النهر هو مسألة سيادية لا شأن للأميركي ولا للإسرائيلي ولا لأي طرف عربي فيها، فهذا شأن سيادي لبناني نعالجه في ما بيننا بالحوار، ووفقاً لتقديرنا للمصالح الوطنية اللبنانية، وللتفاهم بين المقاومة والحكومة اللبنانية".

وأشار إلى أنّ "البعض مثل ما هو الموقف الإسرائيلي على المستوى الإقليمي، يسعى لتأجيج الموقف إقليمياً ودفع البيئة الإقليمية باتجاه التصادم والحرب، فهناك البعض على المستوى الداخلي يريد أن يؤجج الانقسامات الداخلية، وأن يدفع لانقسام بين الجيش اللبناني والمقاومة، نفس المنطق، وهذا البعض يضع نفسه في معادلة العداء للمقاومة وللسياسات الرسمية اللبنانية، وللمناخ الحواري الذي نسعى جميعاً لتكريسه كإطار لمعالج الملفات العالقة بين اللبنانيين، وإنما يحاول هؤلاء أن يفسدوا الحوار وأن يرتهنوا في ذلك لإرادة الخارج بما يتناقض مع المصالح الوطنية اللبنانية، على الرغم من حراجة المرحلة ودقة الموقف".

وختم فياض: "نحن نطل على تعقيدات المرحلة بكثير من الثبات والرسوخ والحكمة والرويّة والقدرة على تلمس التعقيدات التي تواجه البلد في هذه المرحلة وكيفية تذليل هذه التعقيدات، فالمرحلة تحتاج إلى حكمة وصبر وشجاعة وثبات، وهذا البلد سيبقى عصيًا على التطبيع والترويع، وهذا المجتمع سيبقى كما كان دائماً إلى جانب المقاومة محتضناً لها ومدافعاً عنها، وهذا البلد سيبقى كما كان على الدوام في الضفة الصحيحة من التاريخ، في وجه كل هذه المؤامرات وفي وجه كل هذه المحاولات التي تسعى إلى تغييره ليس فقط على المستوى العسكري إنما أيضاً على المستوى السياسي والاجتماعي والثقافي، وسيتصدى شعبنا لكل هذه المحاولات وسينجح في هزيمة هذا المشروع الذي يناوئ المقاومة". مواضيع ذات صلة فياض: لبنان لن يكون قابلاً للتطبيع مع الإسرائيليين لا الآن ولا مستقبلا Lebanon 24 فياض: لبنان لن يكون قابلاً للتطبيع مع الإسرائيليين لا الآن ولا مستقبلا 27/04/2025 15:53:11 27/04/2025 15:53:11 Lebanon 24 Lebanon 24 سامي الجميل بذكرى 14 آذار: لبنان باقٍ وعصي على كل احتلال Lebanon 24 سامي الجميل بذكرى 14 آذار: لبنان باقٍ وعصي على كل احتلال 27/04/2025 15:53:11 27/04/2025 15:53:11 Lebanon 24 Lebanon 24 علي فياض من العديسة: ‏ لا استسلام ولا ‏رضوخ ولا تطبيع Lebanon 24 علي فياض من العديسة: ‏ لا استسلام ولا ‏رضوخ ولا تطبيع 27/04/2025 15:53:11 27/04/2025 15:53:11 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان لم يعد يحتمل".. "القوات" لطارق متري: تضع عصيًّا في دواليب العهد الجديد Lebanon 24 "لبنان لم يعد يحتمل".. "القوات" لطارق متري: تضع عصيًّا في دواليب العهد الجديد 27/04/2025 15:53:11 27/04/2025 15:53:11 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً حيدر جال جنوبا وأكد تلزيم المباني الرسمية Lebanon 24 حيدر جال جنوبا وأكد تلزيم المباني الرسمية 08:47 | 2025-04-27 27/04/2025 08:47:01 Lebanon 24 Lebanon 24 إعلان لائحة "الوفاء والكرامة" في الحاكور – عكار Lebanon 24 إعلان لائحة "الوفاء والكرامة" في الحاكور – عكار 08:45 | 2025-04-27 27/04/2025 08:45:22 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الصحة شارك في فعالية جمعية سعيد التوعوية ضدّ سرطان القولون Lebanon 24 وزير الصحة شارك في فعالية جمعية سعيد التوعوية ضدّ سرطان القولون 08:23 | 2025-04-27 27/04/2025 08:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 الخطيب: على الفلسطينيين عدم التدخل في الشؤون اللبنانية Lebanon 24 الخطيب: على الفلسطينيين عدم التدخل في الشؤون اللبنانية 08:17 | 2025-04-27 27/04/2025 08:17:05 Lebanon 24 Lebanon 24 لائحة "جاج بيلبقلا" تطلق برنامجها الانتخابي: التغيير الإيجابي يبدأ من هنا Lebanon 24 لائحة "جاج بيلبقلا" تطلق برنامجها الانتخابي: التغيير الإيجابي يبدأ من هنا 08:10 | 2025-04-27 27/04/2025 08:10:35 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة اقتصادياً.. أمر إيجابي يحصل في لبنان Lebanon 24 اقتصادياً.. أمر إيجابي يحصل في لبنان 03:15 | 2025-04-27 27/04/2025 03:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما ينتظر أقساط المدارس الخاصة Lebanon 24 هذا ما ينتظر أقساط المدارس الخاصة 16:00 | 2025-04-26 26/04/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. إسرائيلي يتجوّل في بيروت Lebanon 24 بالفيديو.. إسرائيلي يتجوّل في بيروت 14:52 | 2025-04-26 26/04/2025 02:52:21 Lebanon 24 Lebanon 24 حكم بالحبس وغرامة.. نيشان إلى السجن بسبب اعلامية مصرية! Lebanon 24 حكم بالحبس وغرامة.. نيشان إلى السجن بسبب اعلامية مصرية! 11:15 | 2025-04-26 26/04/2025 11:15:54 Lebanon 24 Lebanon 24 "ملعب جويّ" فوق لبنان.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ Lebanon 24 "ملعب جويّ" فوق لبنان.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ 14:00 | 2025-04-26 26/04/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 08:47 | 2025-04-27 حيدر جال جنوبا وأكد تلزيم المباني الرسمية 08:45 | 2025-04-27 إعلان لائحة "الوفاء والكرامة" في الحاكور – عكار 08:23 | 2025-04-27 وزير الصحة شارك في فعالية جمعية سعيد التوعوية ضدّ سرطان القولون 08:17 | 2025-04-27 الخطيب: على الفلسطينيين عدم التدخل في الشؤون اللبنانية 08:10 | 2025-04-27 لائحة "جاج بيلبقلا" تطلق برنامجها الانتخابي: التغيير الإيجابي يبدأ من هنا 08:08 | 2025-04-27 رئيس مجلس الوزراء القطري استقبل وزير الثقافة غسان سلامة فيديو أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) 23:56 | 2025-04-23 27/04/2025 15:53:11 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 27/04/2025 15:53:11 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 27/04/2025 15:53:11 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • مصر تتصدر الدول العربية في إنتاج الصلب خلال مارس 2025
  • محمد صلاح يرفض وضع الخمر عليه خلال احتفاله بتتويج ليفربول.. فيديو
  • الصين وإفريقيا.. سباق الاقتصاد العالمي والمعادن النادرة
  • فياض: لبنان سيبقى عصيًا على التطبيع والترويع
  • أمير نجران: ترسيخ مكانة المملكة بين الدول
  • عشرات الشهداء والجرحى في جرائم الكيان خلال الساعات الماضية
  • هل تفتح سوريا بوابة التطبيع مع إسرائيل في عهد أحمد الشرع؟
  • ترامب يتوقع انضمام السعودية لاتفاقيات التطبيع.. سيزورها قريبا
  • الآسيوي يستعد للكشف عن الدول المستضيفة لتصفيات آسيا دون 23 عاما
  • مشروب سحري لشد البطن خلال أسبوع.. تعرف عليه