فرص تدريب في اليابان.. خطوات وطريقة التقديم وآخر موعد لتلقي الأوراق
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
أعلن قطاع الشئون الثقافية والبعثات بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، بالتعاون مع هيئة التعاون الدولي اليابانية بالقاهرة JICA، عن فتح باب التقدم لبرنامج تدريبي في اليابان في مجال تطوير الموارد البشرية، من خلال تعزيز التعليم والتدريب التقني والمهني.
وكشفت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، في بيان لها نشر عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، عن تفاصيل فرص للتدريب باليابان مُقدمة من «JICA»، ونستعرض أبرز الأوراق المطلوبة للتقديم للراغبين.
ويمكن التقديم على فرص التدريب باليابان من خلال الحصول على استمارة التقديم من مكتب (JICA) بالقاهرة عبر البريد الإلكتروني التالي: Abdelaziz-sara@jica.go.jp
ويتم ملء الاستمارات إلكترونيًا، واعتماد الجهة المرشحة للتقرير المطلوب عن طبيعة عمل المرشح «Country report».
كما يجب موافاة مكتب الجايكا بالقاهرة بأصول أوراق التقدم، مع تقديم صورة من الأوراق لوزارة الخارجية.
آخر موعد للتقديمويكون آخر موعد لتلقي الترشيحات في 17 سبتمبر الجاري، علمًا بأن الإدارة المركزية للبعثات لن تتحمل أي نفقات مُتعلقة بالبرنامج التدريبي.
ومن المقرر أن يُعقد التدريب على مرحلتين هما المرحلة الأولى: تدريب نظري عن بُعد «Online»، خلال الفترة من 5 إلى 13 نوفمبر 2024.
المرحلة الثانية: تدريب عملي مكثف في اليابان، خلال الفترة من 18 نوفمبر إلى 6 ديسمبر 2024.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فرص تدريب وزارة التعليم العالي السفر للخارج فی الیابان
إقرأ أيضاً:
قمة فلسطين.. موعد انطلاق القمة العربية الطارئة بالقاهرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنطلق مساء اليوم الثلاثاء في القاهرة أعمال القمة العربية الطارئة، حيث تستضيف مصر قمة عربية طارئة اليوم الثلاثاء 4 مارس الجارى بالقاهرة، وذلك بعد التنسيق مع مملكة البحرين الرئيس الحالي للقمة العربية والأمانة العامة لجامعة الدول العربية، وكذلك بعد التشاور والتنسيق من جانب مصر وعلى أعلى المستويات مع الدول العربية الشقيقة خلال الأيام الأخيرة، بما في ذلك دولة فلسطين التي طلبت عقد القمة، وذلك لتناول التطورات المستجدة والخطيرة للقضية الفلسطينية.
ومن المقرر أن يشارك في القمة قادة الدول العربية أو ممثلوهم، حيث ستتم مناقشة: وقف الحرب وإعادة الإعمار، وسبل دعم الشعب الفلسطيني سياسيا واقتصاديا وتعزيز الجهود الدبلوماسية لوقف الانتهاكات المستمرة والعمل على تحقيق سلام عادل وشامل.