كيفية تغيير نوع النشاط المتعاقد عليه بعداد الكهرباء إلكترونيا.. خطوات بسيطة
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
في كثير من الأحيان، يرغب العديد من المواطنين في تحويل محل السكن الخاص بهم من سكني إلى تجاري أو العكس، الأمر الذي يتطلب إجراء العديد من الخطوات المختلفة لتقنين الوضع قانونا وعدم التعرض للمساءلة القانونية، الأمر الذي يجعلهم يهتمون بمعرفة كيفية تغيير النشاط بعداد الكهرباء لتجنب تعرضه للإزالة أو دفع غرامة مالية.
وتتيح المنصة الموحدة لخدمات الكهرباء للمواطنين، فرصة تغيير نوع النشاط المتعاقد عليه من منزلي لتجاري أو من تجاري لمنزل، ونوضح من خلال هذا التقرير، كيفية تقديم طلب تغيير نشاط عداد الكهرباء إلكترونيًا، التي تأتي كالتالي:
خطوات تغيير نشاط عداد الكهرباء إلكترونيا- يدخل الراغب في تغيير نشاط عداد الكهرباء على المنصة الموحدة لخدمات الكهرباء.
- يضغط على أيقونة كل الخدمات، لتظهر كل الخدمات الإلكترونية التي تُقدم عبر المنصة الموحدة لخدمات الكهرباء.
- يجري اختيار أيقونة «تغيير نوع النشاط المتعاقد عليه»، ثم إدخال رقم الهاتف وكلمة المرور الخاصة بحساب المواطن على المنصة.
- يجري إدخال بعض البيانات المطلوبة، التي تتمثل في «الرقم القومي، رقم الموبايل، رقم العداد، إرفاق صور حديثة للعداد تكون واضحة، تاريخ صورة اقلراءة، نوع النشاط الجديد، جهة الموافقة، اسم جهة الموافقة».
- يجري الضغط على إرسال الطلب، وتسجيله في شركة الكهرباء التابع لها المواطن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكهرباء عداد الكهرباء فاتورة الكهرباء نوع النشاط
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف عن “طريقة بسيطة” لحماية عينيك من الشاشات الرقمية
برز إجهاد العين الرقمي، وهو حالةٌ كانت تُعتبر في السابق هامشيةً في مشاكل الصحة المهنية، كمشكلةٍ صحيةٍ عامةٍ هامةٍ تُؤثر على ملايين الأشخاص حول العالم، وذلك في عصرٍ تُهيمن فيه الشاشات على حياتنا اليومية، يجتاح العالم وباءٌ صامت.
مع تزايد اعتمادنا على الأجهزة الرقمية في العمل والتعليم والتفاعل الاجتماعي، يزداد الخطر على صحة أعيننا، وذلك وفقا لتقرير تم نشره في مجلة “ساينس أليرت” العلمية.
قد يُصاب ما يصل إلى 50% من مستخدمي الكمبيوتر بإجهاد العين الرقمي. هذه الحالة، التي تتميز بمجموعةٍ من الأعراض البصرية والعينية، بما في ذلك الجفاف، وسيلان الدموع، والحكة، والحرقان، وعدم وضوح الرؤية أو حتى ازدواجها، ليست مجرد مسألة إزعاج؛ بل قد تُشير إلى مشاكل مزمنةٍ مُحتملةٍ يُمكن أن تُؤثر بشكلٍ كبيرٍ على جودة حياة الشخص وإنتاجيته.
ترتبط الزيادة الملحوظة في استخدام الأجهزة الرقمية أثناء الوباء بارتفاع في أمراض سطح العين واضطرابات الرؤية وإجهاد العين الرقمي، وفقا للتقرير.
ولكن ماذا يحدث لأعيننا بالضبط عندما نحدق في الشاشات لفترات طويلة؟ يكمن الجواب في التركيب البيولوجي المعقد لجهازنا البصري.
تتنوع أعراض إجهاد العين الرقمي، وغالبًا ما تكون خفية. تتراوح بين أعراض ملحوظة فورًا، مثل إرهاق العين وجفافها وعدم وضوح الرؤية، وعلامات أكثر دقة مثل الصداع وآلام الرقبة.
على الرغم من أن هذه الأعراض غالبًا ما تكون عابرة، إلا أنها قد تصبح مستمرة ومُنهكة إذا تُركت دون علاج.
فكيف يُمكننا إذًا حماية بصرنا في عالمنا المُركّز على الشاشات؟ يكمن الحل في نهج مُتعدد الجوانب يجمع بين التغييرات السلوكية، والتكيّف البيئي، والتدخلات الطبية عند الضرورة.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب