تعرف على قواعد وشروط القبول في كليات جامعة الأزهر
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
أعلنت جامعة الأزهر من خلال الموقع الرسمي للتنسيق عبر بوابة مصر الرقمية، قواعد وشروط قبول الطلاب في كلياتها للعام الدراسي الجديد.
شروط القبول في كليات جامعة الأزهروأوضحت جامعة الأزهر، أنه بالنسبة للطلاب الحاصلين على الشهادة الثانوية الأزهرية عام 2024، يكون قبولهم وفقا لرغباتهم والمجموع الكلي لدرجاتهم في الشهادة الثانوية الأزهرية في حدود الشروط المقررة للقبول بالكليات وفي حدود الأماكن المتاحة في كل منها، وعلى أن يكون التوزيع الجغرافي بها طبقا لما يلي:
1- كليات يتم القبول بها طبقا للتوزيع الجغرافي وفقا لما يلي:
منطقة القاهرة:
يجرى قبول الطلاب الناجحين من معاهد محافظات «القاهرة - القليوبية - السويس – الجيزة - الفيوم - بني سويف - البحر الأحمر - شمال سيناء - جنوب سيناء»، وذلك بالكليات والشُعب المخصصة لهم، وتشمل منطقتا القاهرة والوجه القبلي ومحافظة البحر الأحمر ويختار الطالب كليات المنطقة التي يراها قريبة من محل إقامته كما تشمل منطقتا القاهرة والوجه البحري محافظتي شمال وجنوب سيناء ويختار الطالب كليات المنطقة التي يراها قريبة من محل إقامته مع مراعاة أن تكون الأولوية عند الترشيح تبعا للتوزيع الجغرافي.
منطقة الوجه البحري بنين:
يقبل الطلاب الناجحون من معاهد محافظات «المنوفية - الغربية – الشرقية – الدقهلية – دمياط – بورسعيد – الإسماعيلية – الإسكندرية – البحيرة – مطروح – كفر الشيخ – شمال سيناء – جنوب سيناء»، وذلك بالكليات والشُعب المخصصة.
منطقة الوجه القبلي بنين:
يقبل الطلاب الناجحون من معاهد محافظات «المنيا – أسيوط – سوهاج – قنا – الأقصر – أسوان – الوادي الجديد – البحر الأحمر» وذلك بالكليات والشُعب الموضحة.
والطلاب الحاصلون على الثانوية الأزهرية شعبه العلوم الإسلامية يتم إلحاقهم بالكليات الآتيه والكائنة بالقاهرة وهي: أصول الدين – اللغه العربية – الشريعة والقانون- الدعوة الإسلامية - الدراسات الإسلامية والعربية.
وفي حالة رغبة الطالب في الالتحاق بكلية أخرى خلاف هذه الكليات يجرى الترشيح طبقا للتوزيع الجغرافي ويعامل معاملة الطالب الحاصل على الثانوية الأزهرية القسم الأدبي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشهادة الثانوية الأزهرية جامعة الأزهر الأزهر بوابة مصر الرقمية الثانویة الأزهریة جامعة الأزهر
إقرأ أيضاً:
أسيوط.. إعادة تدوير الرواكد بورش المدرسة الثانوية الزخرفية
تابع اللواء دكتور هشام أبو النصر محافظ أسيوط أعمال إعادة تدوير الرواكد بورش مدرسة أسيوط الثانوية الزخرفية بحي غرب مدينة أسيوط لتعظيم الإستفادة من الموارد المتاحة تنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي باستغلال كافة الإمكانيات المتاحة لتعزيز الموارد الإقتصادية؛ يأتي ذلك في إطار جولاته الميدانية المستمرة على القطاعات الخدمية المختلفة والتي من بينها المدارس والمنشآت التعليمية بالمراكز والأحياء للتأكد من انتظامها ومتابعة سير الدراسة بها ومدى تنفيذ التدريبات العملية للطلاب بمدارس التعليم الفني.
رافقه خلال الجولة محمد إبراهيم الدسوقي وكيل وزارة التربية والتعليم بأسيوط، ومحمد النمر مدير عام التعليم الفني بمديرية التربية والتعليم بأسيوط، وممدوح جبر رئيس حي غرب أسيوط، وكمال زهران مدير المدرسة، وياسر حسن رئيس قسم النجارة بالمدرسة وعدد من المعلمين بالمدرسة.
فرز وتصنيف الأخشاب القديمة والرواكدوتفقد المحافظ؛ الأعمال الجارية بورش المدرسة من فرز وتصنيف الأخشاب القديمة والرواكد فضلاً عن أعمال إعادة التدوير والإستفادة من الإمكانات المتاحة وتحويلها لمنتجات مصنعة عن طريق طلاب ومدرسي المدرسة كإنتاج الكراسي والترابيزات والمقاعد المدرسية وغرف نوم وغيرها من المنتجات في أقسام نجارة الأثاث والتطعيم والماركتري وخرط الخشب.
ووجه محافظ أسيوط؛ بنقل كافة الرواكد والأخشاب الموجودة في القطاعات الحكومية المختلفة إلى مدارس التعليم الفني لتعظيم الإستفادة من الإمكانات المتاحة مؤكداً على مواصلة تقديمه لكافة سبل الدعم الممكنة وتوفير الإمكانات اللازمة لتلك المدارس وهو ما يساهم في خلق فرص عمل وتدريب الطلاب فضلاً عن توفير مقاعد مدرسية لدعم الفصول والمدارس التي تحتاجها على مستوى المحافظة تحقيقاً لخطط التنمية المستدامة وتنفيذاً لرؤية وإستراتيجية مصر 2030.
إعادة التدوير والتصنيعوأشاد المحافظ بجهود قطاع التعليم الفني بكافة أركانه في مختلف التخصصات خاصة في عمليات إعادة التدوير والتصنيع التي تتم بورش وأقسام المدارس عن طريق تدريب الطلاب وتأهيلهم لسوق العمل وصقل مهاراتهم وخبراتهم لافتاً إلى الدعم الذي يقوم به وزير التربية والتعليم محمد عبداللطيف في تفعيل دور المدارس الفنية ككيانات إنتاجية ما يساهم في تحقيق التنمية المحلية داخل المحافظة خاصة وإنها تمتلك الإمكانيات والكوادر القادرة على تنفيذ المشروعات بكفاءة عالية داعياً الطلاب والطالبات لكسب الخبرات والتدريب الجيد على الحرف اليدوية وتنفيذ مشروعات بسيطة متناهية الصغر ليكونوا منتجين ومدرين للدخل مساهمين في رفع أعباء المعيشة عن كاهل أسرهم.