#سواليف
#وفيات الأحد .. 8 / 9 / 2024
احمد اسماعيل الجاغوب
راشد محمود رفيق أبو عيشة القدومي
ليث بسام سعيد رمضان
محمود علي الجدعان
رسمية عثمان قشطة
عاطف شفيق صعابنه
ليلى عبدالفتاح احمد ابو طوق
محمود عثمان ابو فلاح
نوال محمود عبدالرحيم ابوالرب
يوسف صالح الحلاج
تمام نواش النوارسة
إبراهيم علي إبراهيم ابوزيد
محمد سالم الحاوي
عائدة عبدالكريم جمعة الشلختي
ليلى مبدا عيسى دلل
رولا محمد سعيد صفر شوماف
عمر محمد اليعقوب العوامله
موسى احمد علي الغوير
فضية كريم المسند الدعجه
دانيا اسماعيل عبدالحليم الزعبي
سالم طالب حمدان الحجاج
أنور مصباح الصعيدي
أمنه محمود ابو السيلات
منير محمد ايوب الجعبة
محمد ظاهر صادق دعنا
صبحية محمد حسن جلبوط
قدري عبدالرزاق فليح العبداللات
سمير عبدالخالق محمد غانم
حنان محمد خليل صيام
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
محمد عثمان إبراهيم: مناوي وجبريل ضد جبريل ومناوي
هناك عمل سياسي وإعلامي كبير ضد حركتي (الزغاوة) السياسيتين العسكريتين.
أنا أنكلم بصدق ووضوح وإشفاق وأسمي الأشياء بأسمائها.
جزء كبير من هذا العمل المضاد يتحمله قائدا الحركتين مني مناوي وجبريل إبراهيم اللذان يتعاملان بإستعلاء مبالغ فيه مع قطاعات الشعب السوداني خارج دائرتيهما العائليتين.
قدم الرجلان مساهمات وطنية باهية في المعركة ضد التمرد، وعليهما أن يرتقيا بخطابهما السياسي إلى مستوى تلك المساهمات.
السودان يتغير بشكل كبير، ولم يعد أبناء الوسط والشمال يخشون الحرب والتهديد بالحرب والعنف.
المطلوب خطاب سياسي وإصلاح حزبي في مؤسستي العدل والمساواة وحركة مناوي.
محاولات ازدراء القوى الإجتماعية ستجد صدوداً كبيراً، فالحركتان ليستا أقوى من الدعم السريع، وعليهما البناء على الحاضر بدلاً من محاولة وراثة عائلة دقلو التي فشل مشروعها المدعوم دولياً وإقليمياً.
السودان يحتاج إلى قبيلة الزغاوة العربقة، وإلى جهد أبنائها في البناء والإعمار والإستقرار والسلام والوحدة، والفرصة أمامها مواتية فأرجو ألا يخذلها القائدان بسبب الزهو وسوء التقدير.
محمد عثمان إبراهيم
إنضم لقناة النيلين على واتساب