مجدي طُلبة: حسام حسن " غير مقتنع" بأحمد حجازي.. وعمر كمال كان يستحق الانضمام للمنتخب
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
علَقَ مجدي طلبة نجم النادي الأهلي السابق على أزمة أحمد حجازي مدافع المنتخب الوطني الأول لكرة القدم مع حسام حسن المدير الفني للفراعنة.
وقال طلبة في تصريحات لبرنامج البريمو مع الإعلامي محمد فاروق عير فضائية TeN:
حسام حسن غير مقتنع بأحمد حجازي منذ توليه تدريب المنتخب ، ولم يشارك تحت قيادته في بطولة كأس العاصمة الإدارية الودية أمام نيوزيلندا و كرواتيا ، وكذلك في مباراتي بوركينا فاسو و غينيا بيساو في تصفيات كأس العالم.
وأضاف: أحمد حجازي لاعب محترف ، ويمتلك خيرات كبيرة ، وكان من الأفضل ألا يستدعيه حسام حسن منذ البداية ، فهي أزمة بلا داعي.
وتابع: كنت أتمنى انضمام عمر كمال عبد الواحد لاعب النادي الأهلي لقائمة المنتخب للمعسكر الجاري ، فهو يجيد اللعب في مركزي الظهير الأيمن والأيسر ، وأرجو أن يتخلى حسام حسن عن الخلافات السابقة مع أي لاعب ، وإعلاء مصلحة المنتخب الوطني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مجدي طلبة أزمة أحمد حجازي محمد فاروق حسام حسن منتخب مصر حسام حسن
إقرأ أيضاً:
رائد عبدالرحمن حجازي يكتب : وا … وطناه
وا … وطناه
رائد عبدالرحمن حجازي
وا … معتصماه هو نداء استغاثة من إحدى سيدات عمورية ( شرق الأناضول) وكانت تحت حكم الروم ، وقد وجهته للمعتصم الموجود في بلاد الرافدين .
أختلف المؤرخون حول سبب هذا النداء ، فمنهم من قال أنه أطلق من إمرأة في سجن النساء ومنهم من قال أنه من إمرأة في أحد الأسواق تعرضت للتحرش من جندي رومي ومنهم من قال أنه من إمرأة كانت تُسحل على يد عساكر الروم ومنهم من قال أنه من إمرأة كان الروم قد أغاروا على بلدتها .
بغض النظر عن السبب لكن الجميع أجمعوا على أنه نداء قطع مئات الأميال ليصل في نهاية المطاف للمعتصم والذي بدوره جهز جيشاً لأجل هذا النداء والتفاصيل تعرفونها .
احمد حسن الزعبي كاتب أردني ووطني أحب وطنه كتب عن الوطن وكتب للوطن وتغنى بسنابل قمحه الحورانية وذرات ترابه ودافع عن الضعفاء وأصحاب الحقوق ، لم يسرق ولم يختلس ولم يرتكب أي جناية مخلة بالشرف ها هو اليوم يقبع خلف شبك حديدي يمنع حروفه من التحليق في هواء الوطن كما يمنع عنه رؤية الزوّار ، شبك حديدي لا يفتح إلا بأمر السجان ، ومع ذلك استطاع أحمد أن يطلق صيحته من خلف هذه القضبان الحديدية ويقول : وا … وطناه .
لا أدري يا أحمد إن كان الوطن سيسمعك أو سيستجيب لندائك وهل من المعقول أن تكون المسافة التي قطعتها (وا … وطناه) أكبر بكثير من تلك المسافة التي قطعتها (وا … معتصماه)؟!