فضية وبرونزية حصاد مصر في اليوم العاشر من بارالمبياد باريس
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
انتهت منافسات اليوم العاشر من دورة الألعاب البارالمبية باريس 2024 والتي تقام في الفترة من 28 أغسطس حتى 8 سبتمبر الجاري.
شاركت البعثة المصرية باليوم العاشر في 3 ألعاب، جاءت نتائجها كالتالي:
رفع الأثقال
فوز محمد صبحي بفضية وزن 88 كجم بعد رفع وزن 224 كجم.
فوز صفاء حسن ببرونزية وزن 79 كجم بعد رفع وزن 139 كجم.
حقق هاني عبدالهادي المركز السادس بوزن 97 كجم بعد رفع 212 كجم.
ألعاب القوى
حقق كريم عبد التواب المركز الخامس في التصفية الأولى بمنافسات 200 متر عدو والمركز الثاني عشر بالترتيب العام بعد تحقيق 24:48 ثانية.
وتشارك مصر في الدورة ببعثة قوامها 54 لاعبا ولاعبة يمثلون 10 رياضات هي: "رفع الأثقال البارالمبي - ألعاب القوى البارالمبي - الكرة الطائرة جلوس - كرة الهدف - السباحة البارالمبي - تنس الطاولة البارالمبي - الباراتايكوندو - البوتشيا - التجديف البارالمبي - الباراكياك".
جدير بالذكر أن مصر حققت 190 ميدالية متنوعة خلال مشاركاتها في دورات الألعاب البارالمبية، بواقع 51 ذهبية و70 فضية و69 برونزية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دورة الألعاب البارالمبية باريس 2024 البعثة المصرية مصر
إقرأ أيضاً:
ألعاب الواقع المختلط تحفز النشاط البدني للطفل
قد تكون ألعاب الواقع المختلط دافعاً يحتاجه الأطفال للبقاء نشطين، وفق دراسة جديدة من جامعة جورجيا، حيث شهد الأطفال المشاركون في الدراسة زيادة كبيرة في النشاط البدني بهذه الوسيلة.
وقالت سون جو (جريس) آن الباحثة الرئيسية: "إن إعطاء الأطفال لعبة فيديو وتوقع ممارسة الرياضة باستخدامها لفقدان الوزن أو زيادة النشاط البدني أمر صعب للغاية".
وتابعت: "يحتاج الجميع إلى مستوى معين من الدعم والعلاقات الاجتماعية لدعم هذا التغيير حقاً. وقد اتضح أنه يمكننا استخدام التكنولوجيا لمساعدة الآباء والأطفال على البقاء على اتصال، ومساعدتهم في تحقيق هذا الهدف العائلي المشترك المتمثل في التأكد من أن الأطفال يظلون نشطين وصحيين".
وبحسب "مديكال إكسبريس"، ركزت الدراسة على أكثر من 300 طفل وأولياء أمورهم المسجلين في برامج ما بعد المدرسة.
وتم تعيين نصفهم لاستخدام برنامج كمبيوتر لتحديد أهداف التمرين دون ردود فعل اجتماعية، والنصف الآخر في برنامج "الواقع المختلط".
كلب افتراضيواستخدم برنامج "الواقع المختلط" للياقة البدنية كلباً افتراضياً صمّمه فريق البحث لمساعدة الأطفال على تحديد أهداف النشاط البدني، وتشجيعهم على الوصول إلى الأهداف التي حددوها.
وتتبع الباحثون مستوى نشاط الأطفال من خلال أجهزة "فيت بيت".
وأراد الباحثون معرفة كيف يقود الشعور بالاستقلالية والإنجاز أهداف اللياقة البدنية للطفل، بدلاً من تعيين هدف لكل طفل، أعطاهم برنامج "الواقع المختلط" الحرية في تحديد أهدافهم الخاصة.
وسمح هذا النهج للأطفال بتحديد أهداف يمكن الوصول إليها بسهولة أكبر بدلاً من اتباع نهج واحد يناسب الجميع للنشاط البدني.
في التجربة، جاء جزء من الدعم الاجتماعي من الملاحظات الإيجابية من الكلب الافتراضي. مع تحقيق الأطفال لأهدافهم، أصبح الكلب أكثر صحة، ما سمح للأطفال باللعب معه لفترة أطول وتعليمه حيلًا أكثر تعقيداً.
رسائل نصية للأولياءولعب الأولياء دوراً حيث تلقوا رسائل نصية حول تقدم أطفالهم في الوقت الفعلي. ثم تمكنوا من إرسال كلمات التشجيع الخاصة بهم.
لقد قدم هذا النظام دعماً اجتماعياً إضافياً للطفل ووسيلة سهلة لمقدمي الرعاية للبقاء على اتصال بأطفالهم.
ونظراً لأن الدراسة ركزت على برامج ما بعد المدرسة، حيث يكون الأوصياء عادة بعيدين عن أطفالهم، فقد ثبت أن هذا الشعور بالارتباط أمر بالغ الأهمية.