«إنستغرام» يتيح إضافة التعليقات إلى القصص
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
البلاد ــ وكالات
أتاح تطبيق” إنستغرام” لمشاركة الصور والفيديوهات، ميزة إضافة القدرة على ترك التعليقات على القصص المنشورة، وهي المنشورات المؤقتة، التي يستخدمها العديد من الأشخاص أكثر من المنشورات التقليدية، مشيرًا إلى أن الميزة متاحة فقط لبعض الحسابات.
وأوضح التطبيق- وفقًا لموقع “The Verge” التقني- أن الميزة الجديدة تُعطي للمستخدم طريقة سريعة وفعالة للتعليق المباشر على القصص، حيث كان يقتصر التعليق في السابق على إرسال رسالة خاصة لا يراها سوى ناشر المحتوى.
وأضاف أنه لن يتمكن من ترك تعليق سوى الأشخاص الذين يتابعون الناشر، أو الذين يتابعهم الناشر، حيث تستمر تلك التعليقات المؤقتة لمدة تصل إلى 24 ساعة، وسيكون لدى المستخدم خيار تشغيل أو إيقاف تلك التعليقات. وأضاف” إنستغرام” هذا الصيف ملاحظات مؤقتة إلى المنشورات الشبكية ومقاطع الفيديو القصيرة؛ بهدف جذب المزيد من الانتباه إلى كيفية تفاعل أصدقائك مع المحتوى، والتي تنتهي صلاحيتها بعد 3 أيام، ويمكن للمستخدمين اختيار من يمكنهم رؤيتها.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
الأطفال الذين يعانون من نقص الوزن عند الولادة أقل استعدادا لدخول المدرسة
كشفت دراسة علمية أمريكية أن معظم الأطفال الذين كانوا يعانون من نقص الوزن عند الولادة يصبحون أقل استعدادا لدخول المدرسة في المرحلة السنية ما بين ثلاث وخمس سنوات.
وذكرت الدورية العلمية Academic Pediatrics المتخصصة في طب الأطفال أن الثلث فقط من بين الأطفال الذين كانت أوزانهم تقل عن 5.5 رطل عند الولادة يكونون على استعداد لدخول المدرسة عندما يصلون إلى سن ثلاث إلى خمس سنوات، حيث تتراجع لديهم مهارات التعلم المبكر وضبط النفس وتنمية المهارات الاجتماعية والانفعالية.
وشملت الدراسة 1400 طفل في الولايات المتحدة كانوا يعانون من نقص الوزن عند الولادة، وكان يتم متابعة نموهم العقلي عن طريق اختبارات متخصصة وإخضاعهم لاستبيانات للوقوف على مدى استعدادهم لدخول المدرسة.
واتضح من الدراسة أن 30% فقط من هؤلاء الأطفال كانوا مؤهلين لبدء المرحلة الدراسية.
ويرى الباحثون أن استعداد الطفل لبدء الدراسة لا يعتبر فقط مؤشرا على قدراته الدراسية في المستقبل، بل يعتبر أيضا من المؤشرات التي تدل على مدى نجاحه المالي وحالته الصحية عندما يصبح بالغا.
وأكد الباحثون أن هناك خمسة عوامل رئيسية لمساعدة هؤلاء الأطفال للوصول إلى درجة الاستعداد المطلوبة لبدء الدراسة ومن بينها ممارسات يقوم بها الآباء مثل القراءة للطفل والالتزام بمواعيد النوم الصحية وتقليل فترات التعرض لشاشات التليفزيون والأجهزة الإلكترونية إلى ساعة أو أقل يوميا.
خدمة تربيون عن مجلة «New Scientist»