صحيفة البلاد:
2024-12-19@04:16:09 GMT

سلامة بحرية

تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT

سلامة بحرية

اختتمت المديرية العامة لحرس الحدود، المعرض التوعوي بالسلامة البحرية، لتعزيز الوعي بالممارسات الصحيحة للسلامة البحرية ومنع الاقتراب من الأماكن غير المخصصة للسباحة لتفادي حالات الغرق، الذي أقيم بمجمع الدانة مول بمحافظة ينبع خلال الفترة من (04-06 سبتمبر 2024).

واستعرضت المديرية للزوار والمتنزهين تعليمات وأنظمة حرس حدود لمرتادي الشواطئ، والعقوبات الخاصة بالسباحة في المواقع الخطرة والمحظورة، وإرشادات السلامة الواجب اتباعها عند ارتياد البحر، وجهودها في البحث والإنقاذ، وأهمية الالتزام بإرشادات السلامة البحرية ومتابعة حالة الطقس، وتوخي الحذر أثناء التقلبات المناخية، والتأكد من سلامة الواسطة البحرية قبل الإبحار، والاتصال بالرقمين (911) في منطقتي مكة المكرمة والشرقية، و(994) في بقية مناطق المملكة لطلب المساعدة في الحالات الطارئة.

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

معادلة السلامة للعراق.. ابتعدوا عن سوريا

كتب: الكاتب حسنين تحسين

بعد سقوط النظام البعثي "السفاح" في سوريا، واضح ان العراق بمرمى الحدث تاليًا، لكن هذه المرة لا ايران مستعدة ان تخسر العراق و لا منظومة الحكم بالعراق مستعدة لتغيير يكون فيه النهاية، علاوة على ذلك من حظوظ الحكم الحالي للعراق ان لا الإمارات و لا السعودية و لا مصر و لا الأردن  ترغب بسطوة أكبر للإخوان المسلمين.

حيث يمتاز النظام العراقي بمرونة منقطعة النظير في الاتفاقات المصيرية فنحن نمتلك أكثر الأنظمة العالمية مرونة إذا جد الجد.

وهكذا نظام يمكن الاتفاق معه تحت الضغط المصيري دائمًا فلا خوف عليه إلا من شخص لا يريد الاتفاق اصلاً، فهو كالاخطبوط بحجمه ممكن ان يدخل من فتحه صغيرة إذا اقتضت ظروف السلامة.

فعندما صار الأمر واقعًا حقيقيًا كانت امريكا واضحة على لسان وزير خارجيتها انه بما معناه تريد من العراق التالي:

تقبل الوضع في سوريا، و عدم السماح لعبور الأسلحة من ايران للساحة السورية و هذا يدل على توقع صراع ممكن ان تكون طرفه ايران بالمستقبل في سوريا، بل و الذهاب إلى أبعد من ذلك و هو دعم العراق للنظام السوري الجديد و السعي بإنجاحه، كل ذلك مقابل ضمان سلامة النظام العراقي هذا شرط الإدارة الأمريكية.

اما النظر على انه كلام وزير الخارجية الأمريكي انه دُهش من تقدم العراق لا يعني رضائه !! الأمر ليس بهذه السطحية فبلينكن ليس أول مرة يزور العراق!!! انما هو رسالة للعراق حافظوا على بلادكم و اسعوا نحو الازدهار فهذه الحرب ليست حربكم و اخرجوا قبل ان تخسروا كل شيء.


مقالات مشابهة

  • القوات المسلحة تختتم برنامج التحقيق في الحوادث البحرية
  • المديرية العامة للأمن الوطني تطلق بوابة الخدمات الرقمية المدمجة E-Police
  • الطيران المدني تطلق استراتيجية السلامة لمركز الشيخ زايد للملاحة الجوية
  • «الطيران المدني» تطلق استراتيجية السلامة لمركز الشيخ زايد للملاحة الجوية
  • معادلة السلامة للعراق.. ابتعدوا عن سوريا
  • مشروع قانون يطالب بحرية الحركة للإسرائيليين داخل غزة
  • وزير الداخلية يكرّم طاقم رحلة جوية لاكتشافهم خرقًا لإجراءات السلامة
  • عصام الأمير: الإعلام لا يزدهر إلا بحرية الرأي وحقوق الإنسان
  • بدء الجلسة العامة للبرلمان لمناقشة قوانين سلامة السفن والتجارة البحرية
  • “الأحواض الجافة” تفوز بمشروع “طاقة رياح بحرية” في ألمانيا