الصيف بالنسبة لكل الناس يعني البحر والمصايف، وحمامات السباحة، ومع الحرارة الشديدة واشعة الشمس الحارقة، يصاب الجسم بحروق الشمس أو حروق البحر الناتجة عن التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة، ومن الممكن ألا تأتي الكريمات نتائج  جيدة، وقد يحتاج الأمر إلى طريقة سريعة لعلاج حروق البحر في البيت. نرصد طرق علاج حروق البحر في البيت دون كريمات أو أدوية وفقا لموقع Healthline.

 


طرق علاج حروق البحر في البيت :


⁃ تناول مسكنا للألم مثل الأيبوبروفين أو الأسيتامينوفين
⁃ دهن منطقة الحروق بجل مسكنًا للألم ودلكه على جلدك.
⁃ تبريد الجلد لمدة 10 دقائق عدة مرات في اليوم بوضع منشفة في ماء بارد ثم وضعها على منطقة الحروق

⁃ وضع مرطب أو غسول على منطقة الحروق
تناول المزيد من المياه لمدة يوم للمساعدة على الوقاية من الجفاف
⁃ تجنب ملامسة الجلد أو البثور، لأنه يساعد على شفاء الجلد.
⁃ إذا تشققت إحدى البثور، فتخلص من الجلد الميت باستخدام مقص نظيف وصغير.
⁃ قم بتنظيف المنطقة المصابة بالماء والصابون اللطيف على البشرة. ثم استخدم مرهم مضاد حيويًا على الجرح وغطّه بضمادة مضادة للالتصاق.

⁃ الاستحمام بماء بارد أو إضافة 60 جرامًا من صودا الخَبز إلى حوض الاستحمام

⁃ عالج عينيك المصابتين بحروق الشمس عن طريق تغطيتهما بمنشفة نظيفة بعد غمرها في ماء بارد، وتجنب ارتداء العدسات اللاصقة حتى تزول أعراض التهاب العينين. ولا تفرُك عينيك.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الشمس الحروق التهاب العينين حمامات السباحة المصايف اشعة الشمس

إقرأ أيضاً:

بمناسبة شهر التوعية بالإكزيما: إطلاق حملة "أخرج للدنيا"

 

اليوم وفي  إطار شهر التوعية بمرض التهاب الجلد التأتبي "الإكزيما"، أعلنت فايزر مصر، الشركة الرائدة في حلول الرعاية الصحية، عن تعاونها مع المجلس القومي للأمومة والطفولة والجمعية المصرية للجلد والتجميل، وذلك لإطلاق النسخة الثانية من الحملة التوعوية الشاملة "أخرج للدنيا" والتي تهدف إلى زيادة الوعي الصحي والمجتمعي بمرض الإكزيما الذي يصيب ملايين المرضى حول العالم.
ومن المقرر أن تبدأ الحملة بتنظيم مؤتمر صحفي للتعريف بالمرض ومسبباته، وسبل تجنب الإصابة، وكذلك إطلاق حمله توعوية على مواقع التواصل الاجتماعي لعدة أسابيع بالتعاون مع كبار أطباء الأمراض الجلدية، الذين حرصوا على أن تكون الرسائل التوعوية مدققة علميا وفي ذات الوقت بسيطة للجمهور الغير متخصص ومتابعي مواقع التواصل الاجتماعي. ذلك بالإضافة إلي إلقاء الضوء على أحدت العلاجات التي تسهم في تخفيف عبء المرض وتحسين جودة حياة المريض. .
وتقول دكتورة هيام نظيف نائب رئيس المجلس القومى للأمومة والطفولة:" أكثر ما يميز حملة "أخرج للدنيا" هو أنها تسهم في مكافحة التنمر والتمييز المجتمعي ضد مرضى الإكزيما من خلال نشر الوعي والتثقيف الصحي، وهو ما يتماشى مع رؤية وتوجهات المجلس القومي للأمومة والطفولة. لذلك نحن ندعم هذه الحملة ونرى أنها تتكامل مع برامج مكافحة التنمر والتمييز في المدارس التي قمنا بتنظيمها، ونأمل أن تسهم تلك الجهود المشتركة في زيادة وعي وتضامن المجتمع وإعلاء القيم الإنسانية والثقافة الصحية بين الأجيال الشابة وكافة المواطنين".


ويقول د. عاصم فرج أستاذ الأمراض الجلدية والتناسلية بكلية الطب جامعة بنها ورئيس الجمعية المصرية للجلد والتجميل ورئيس مؤتمر شرم ديرما :" هناك الكثير من المفاهيم المغلوطة بالمجتمع عن مرض التهاب الجلد التأتبي، منها على سبيل المثال أنه مرض معدي، مما يجعل الناس ينفرون من أي شخص يقوم بحك جلده بصورة متكررة، الأمر الذي يشعر المريض بالخجل ويدفعه للانعزال عن المجتمع وعدم الخروج من المنزل. كما أنه من الوارد أن يحدث خلط عند التشخيص بين المرض وأمراض أخرى، لذلك نعمل حاليا على تطوير القواعد الاسترشادية والتعريف بالعلاجات المتطورة التي تحسن حياة المرضى، إضافة إلى نشر المعرفة بالمرض على مستوى المجتمع والفرق الطبية".
ويقول د. أمين شاروبيم، استشاري أمراض الجلدية والتناسلية بمعهد البحوث:" وفقا للدراسات العالمية، يصيب التهاب الجلد التأتبي 15-20%  من الأطفال، و1-3% من البالغين على مستوى العالم. ومن المعروف أن ارتفاع نسب الإكزيما في الأعمار الأصغر سنا و يزداد عبئاً في المرضى من سن 1 إلي 5 سنوات ، إلا أنه مع زيادة نسب التلوث الجوي والتي تؤثر على المناعة العامة للمواطنين ارتفعت نسب الإصابة بالإكزيما في البلاد النامية."
وعلق د. عصام النجار المدير الطبي الإقليمي لشركة فايزرلمصر ودول المشرق العربي والعراق قائلا : "من واقع مسؤوليتنا وحرصنا على تطوير العلاجات الدوائية، نحرص في شركة فايزر على ابتكار أحدث العلاجات التي تساعد على تحسين حياة المرضى وتسهم في سرعة التعافي. كما نأمل أن تسهم حملة "أخرج للدنيا" والتي نطلقها بمناسبة شهر التوعية بمرض التهاب الجلد التأتبي "الإكزيما"، في دعم المرضى نفسيًا وتشجيعهم على الخروج للمجتمع بدون قلق، ولذلك فإن التثقيف المجتمعي وتصحيح المعلومات المغلوطة هو أول الطريق للحد من التميز ضد مرضى الإكزيما."


الجدير بالذكر أن شركة فايزر تدعم الحملات القومية للكشف المبكر عن الأمراض المزمنة والنادرة، كما تشارك في العديد في المبادرات القومية بالتعاون مع وزارة الصحة لرفع كفاءة الفرق الطبية والمساهمة في تطوير المنظومة الصحية.

مقالات مشابهة

  • الخدش خارج السطح.. إليك كل ما تحتاج معرفته حول التهاب الجلد التحسسي
  • حساسية الشمس.. الأعراض وطرق الوقاية للحفاظ على صحة البشرة
  • بمناسبة شهر التوعية بالإكزيما: إطلاق حملة "أخرج للدنيا"
  • بالصور: نقطة لمرتزقة العدوان تقتل مواطناً بدم بارد في الجوف
  • تعاني من "إمساك لا يزول".. نصائح مثالية لعلاج المشكلة
  • البنك الدولي يدعم خارطة طريق رومانيا لدعم طاقة الرياح البحرية عبر منطقة البحر الأسود
  • أضرار عدم وضع واقي الشمس.. كيف تؤثر الأشعة فوق البنفسجية على صحة البشرة
  • أسباب ظهور الكدمات على أجسام كبار السن
  • لافروف: العنف تجاوز حدود الصراع "الإسرائيلي- الفلسطيني" ويزعزع منطقة الشرق الأوسط
  • يفرز هرمونات ضد السعادة.. نصائح للتخلص من «الكرش»