سواليف:
2024-11-23@16:56:29 GMT

المحامية هالة عاهد ..

تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT

#سواليف

أكدت الناشطة الحقوقية المحامية #هالة_عاهد أنّ الكاتب #أحمد_حسن_الزعبي حرم خلال محاكمته من ضمانة أساسية من ضمانات #المحاكمة_العادلة؛ حين  أدانته المحكمة دون أن تسمح لهيئة الدفاع تقديم #بينات_دفاعية.

وقالت عاهد في سلسلة تدوينات على منصة إكس : إنّ أحمد حسن الزعبي أدين بجريمة القيام بأعمال من شأنها الحض على النزاع بين مختلف عناصر الأمة، في حين أن ما كتبه على الفيسبوك لا يتضمن ما يمكن أن يشكل أركان الجريمة تلك.

وتابعت ، إنّ وزير العدل رفض احالة ملف الدعوى لمحكمة التمييز، رغم أن طلب هيئة الدفاع تضمن ١٣ بندا  تمثل #أخطاء_اجرائية وأخطاء في تطبيق #القانون.

مقالات ذات صلة من القسام للشارع الإسرائيلي: الرسالة القادمة.. إفراج بصفقة أو قتل بقصف؟ / شاهد 2024/09/07

وأشارت عاهد في تدوينة أخرى إلى أنّ المحكمة رفضت أكثر من مرة طلب استبدال عقوبة الحبس بعقوبة مجتمعية، رغم أن أحمد حسن الزعبي غير مكرر، وهو أمر يعارض فلسفة إقرار العقوبات المجتمعية في القانون.

وقالت أنّ ادارة السجن منعت أصدقاء أحمد حسن الزعبي من زيارته، في مخالفة صريحة لقواعد الأمم المتحدة الدنيا لمعاملة السجناء.

وأوضحت إن ادارة السجن رفضت نقل أحمد حسن الزعبي لسجون قريبة من منطقة سكناه في الرمثا، من أجل رفع المشقة والتكاليف عن أسرته كما تقتضي قواعد الأمم المتحدة لمعاملة السجناء.

وأضافت بالقول: إن أحمد حسن الزعبي طالما كان لسان حال الأردنيين، ويعاقب اليوم بسبب دفاعه عن حقوقهم، وما نسب اليه وجرم على أساسه ليس إلا تعبير حر عن الرأي.

واستهجنت عاهد أنّ الزعبي عضو في نقابة الصحافيين وإعلامي مهم، فأين نقابة الصحافيين من ملفه؟!

وختمت بالقول: إنّ السلطات حين تنكل بكاتب بحجم أحمد حسن الزعبي، وحين سبقها التنكيل بنقابة المعلمين ومجلسها والعديد من منتسبيها النشطاء تقول أن لا أحد بمنأى عن البطش، وأن التعسف سيطال كل من تجرأ على استخدام حقه او المطالبة به.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف هالة عاهد المحاكمة العادلة القانون أحمد حسن الزعبی

إقرأ أيضاً:

بريطانيا تبدي استعدادها لحماية إسرائيل مرة أخرى.. استمرار الحرب لا يدمر حماس

أكد السفير البريطاني في "إسرائيل" سيمون والترز، أن المملكة المتحدة مستعدة لـ"حماية إسرائيل مرة أخرى إذا هاجمتها إيران، وستكون حليفا وثيقا وهي مستعدة لوضع طائراتها وأفرادها في خطر للدفاع عن إسرائيل".

وقال والترز متحدثًا إلى الصحفيين الإسرائيليين في مقر إقامته في رامات غان: إن "سلاح الجو الملكي البريطاني حلّق إلى جانب طيارين إسرائيليين وأمريكيين خلال هجوم الصواريخ والطائرات بدون طيار الإيرانية على إسرائيل في نيسان/ أبريل".

وأضاف أنه "دون الخوض في التفاصيل، لعبت القوات المسلحة البريطانية في الأول من تشرين الأول/ أكتوبر دورا مرة أخرى في محاولة تعطيل الهجوم الإيراني على إسرائيل".

ورغم ذلك، قال والترز إن الضغط العسكري على حماس لن يحرر الرهائن ولن يدمر الحركة في قطاع غزة.


وأوضح "أسمع الناس يدعون إلى استمرار الحرب حتى يتم تدمير حماس وأعتقد أنهم يخدعون أنفسهم. إنهم يتخيلون نتيجة لن تأتي أبدًا، لذلك من الضروري أن ندرك ذلك ونركز جهودنا على الحصول على صفقة رهائن لأنها الطريقة الوحيدة التي يمكننا من خلالها إعادتهم إلى ديارهم".

واعتبر أن حماس مسؤولة في استمرار ما أسماه بـ"الصراع"، قائلا: "إن حماس قادرة على إنهاء هذه المعاناة بالموافقة على وقف إطلاق النار وإطلاق سراح جميع الرهائن على الفور ودون شروط، ويتعين علينا أن ندرك أن المسؤولية عن هجمات السابع من تشرين الأول/ أكتوبر واختطاف الرهائن تقع بالكامل على عاتق حماس".

وفيما يتصل بتعليق بعض تراخيص الأسلحة البريطانية لـ"إسرائيل"، أوضح والترز إن "خطر انتهاك القانون الدولي موجود هنا بوضوح".

وأشار إلى حقيقة مفادها أن "إسرائيل لم تسمح للصليب الأحمر بزيارة السجناء الذين تم أسرهم من غزة.. لو قام الصليب الأحمر بزيارة السجناء بانتظام، لكان ذلك ليطمئن الناس إلى الظروف، ولن يحمي السجناء فحسب".

وأضاف أن ذلك من شأنه أيضاً أن "يحمي الحراس من الاتهامات، والمنظمات غير الحكومية البريطانية تقاضي الحكومة في المحكمة في محاولة لفرض المزيد من القيود على الأسلحة على إسرائيل، وأن الحكومة تحارب هذه المحاولات في المحكمة".


وعلى الرغم من جرائم الإبادة والدمار الهائل في غزة، فشلت "إسرائيل" حتى الآن في تحقيق أي من الأهداف المعلنة للحرب، ولا سيما استعادة أسراها من القطاع والتدمير الكامل لقدرات حركة حماس.

وبدعم أمريكي، أسفرت حرب الإبادة الإسرائيلية في غزة عن نحو 148 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

مقالات مشابهة

  • يعملون خارج الأسوار.. كيف يتقاضى السجناء في بريطانيا رواتب أعلى من الضباط؟
  • من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. في بيتنا تلفزيون
  • إدارة السجن المحلي بالقنيطرة تنفي شائعات انتشار القمل والحشرات بين السجناء
  • من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. بيت العيلة
  • خالد الرويشان يتحدث عن تصرفات حوثية لن يتخيّلَها حتى الشيطان:عارٌ علينا أن نصمت
  • لن أستسلم .. أول تعليق لـ نتنياهو على قرار الجنائية الدولية
  • من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. أبو عيون حُمر
  • بريطانيا تبدي استعدادها لحماية إسرائيل مرة أخرى.. استمرار الحرب لا يدمر حماس
  • هالة أبوعلم: نحتاج تغيير الوجوه الإعلامية الحالية.. والإعلام فقد جمهوره
  • هالة أبوعلم: الإعلام يفوق أي سلاح واستخدامه أصبح سيئ في العالم كله