استشهد 9 فلسطينيين وأصيب عدد آخر بجروح مختلفة، في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة جسر وادي غزة ومخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية باستشهاد ثمانية فلسطينيين وجرح عدد آخر بينهم أطفال ونساء، إثر استهداف الاحتلال تجمعاً للفلسطينيين بمنطقة الحساينة غرب مخيم النصيرات.
أخبار متعلقة استشهاد 11 فلسطينيًا في قصف على حي الزيتون بغزةاستشهاد 5 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على مركبة بخان يونساستشهاد ثمانية فلسطينيين في قصف على غزة اليومكما استشهد فلسطيني في قصف إسرائيلي استهدف منطقة جسر وادي غزة.

إصابة عشرات الفلسطينيين في قصف للاحتلال الإسرائيلي على شمال قطاع #غزة#اليوم #فلسطينhttps://t.co/pcax7rJBN1— صحيفة اليوم (@alyaum) September 7, 2024استهداف النازحين في غزةفيما استشهد فلسطينيان وأصيب عدد آخر بجروح مختلفة، في إطلاق نار وقصف إسرائيلي اليوم، على مناطق متفرقة في قطاع غزة.
وذكرت المصادر، انتشال شهيد وأربعة جرحى في قصف للاحتلال الإسرائيلي استهدف محيط مدرسة تؤوي مئات النازحين غرب مدينة رفح، كما استشهد فلسطيني برصاص قوات الاحتلال بالقرب من معبر كرم أبو سالم شرق مدينة رفح.
وفي مدينة غزة، أصيب عدد من الفلسطينيين بجروح، جراء قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي مدرسة تؤوي مئات النازحين في حي الشيخ رضوان.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس غزة قطاع غزة فلسطين غزة شهداء غزة فی قصف

إقرأ أيضاً:

إدارة ترامب تدرس إرسال 24 ألف بندقية هجومية للاحتلال الإسرائيلي

كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، أنّ إدارة الرئيس دونالد ترامب تدرس إرسال 24 ألف بندقية هجومية للاحتلال الإسرائيلي، تم تأجيلها بأوامر من وزير الخارجية السابق أنتوني بلينكن.

وأشارت الصحيفة إلى أن بلينكن كان قد طلب من وزارة الخارجية عدم المضي قدما في تلبية طلب إسرائيلي، يتكون من ثلاث دفعات بقيمة إجمالية تبلغ 34 مليون دولار.

ولفتت إلى أن سبب تعليق بلينكن للبنادق الهجومية، يعود إلى مخاوف من مشرعين ديمقراطيين، أن تنتهي البنادق في أيدي مليشيات المستوطنين أو أن يستخدمها ضباط إسرائيليون في أعمال عنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.

وبحسب "نيويورك تايمز"، فإن وزارة الخارجية بإدارة ترامب لم ترد على سؤال تم إرساله عبر البريد الإلكتروني، حول إمكانية المضي قدما في تنفيذ الطلب الإسرائيلي.

ونوهت إلى أن المشرعين الأمريكيين علموا بطلب الأسلحة بعد أن قدمت وزارة الخارجية إشعارا غير رسمي بخصوص البيع للجنتين في الكونغرس، وذلك بعد أسابيع من هجوم السابع من أكتوبر لعام 2023، ولكن الطلب الإسرائيلي أثار قلقا لدى المشرعين وبعض مسؤولي الخارجية الأمريكية.



وذكرت الصحيفة أنه في ذلك الوقت كان إيتمار بن غفير، السياسي اليميني المتطرف، ووزير الأمن القومي الإسرائيلي، قد دعم توسيع المستوطنات في الضفة الغربية وضم الأراضي الفلسطينية التي احتلتها تل أبيب.

وتابعت: "كان بعض المشرعين الديمقراطيين قلقين من أن تستخدم قواته الشرطية الأسلحة الأمريكية لدعم المستوطنين الذين يشاركون في أعمال عنف ضد الفلسطينيين، وهو أمر أصبح أكثر شيوعًا في السنوات الأخيرة، أو لتنفيذ أعمال عنف بأنفسهم".

وقال بن غفير في أكتوبر 2023 إنه "سيعطي الأسلحة للمستوطنات ويشكل ميليشيات مدنية لحماية المستوطنين".

وعندما سئل حينها عن القلق بشأن كيفية استخدام البنادق، قال مسؤول في وزارة الخارجية إن الأسلحة ستذهب فقط إلى "الوحدات التي تسيطر عليها الشرطة الإسرائيلية"، في إشارة إلى القوات الإسرائيلية. لكن المسؤولة، جيسيكا لويس، التي تدير المكتب المسؤول عن نقل الأسلحة، لم تحدد هذه الوحدات.

يشار إلى أن بن غفير وحزبه قدموا الاستقالة من حكومة بنيامين نتنياهو، احتجاجا على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وصفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس.

وفي ديسمبر 2023، وافق المشرعون الديمقراطيون على طلب البنادق بشكل غير رسمي بشرط أن تقدم تل أبيب ضمانات مناسبة لاستخدامها، حسبما قال المسؤول الأمريكي، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته لمناقشة طلبات الأسلحة الحساسة. ثم واصل المشرعون التعبير عن قلقهم لبلينكن، الذي أصدر في النهاية أمرًا بتجميد البنادق.

وقال الصحيفة إنّ "إدارة بايدن نادرًا ما رفضت طلبات الأسلحة من إسرائيل، وهي سياسة أدت إلى انتقادات واسعة من الديمقراطيين حيث دمرت القصف الإسرائيلي غزة. وقد أشار الرئيس ترامب إلى أنه سيدعم إسرائيل بشكل أكثر حماسة".

ولفتت إلى أنه "في 24 يناير، أخبرت البيت الأبيض البنتاغون أنه يمكنه إرسال شحنة كبيرة من القنابل التي تزن 2000 رطل إلى إسرائيل، والتي كان بايدن قد أوقفها الصيف الماضي في محاولة لثني إسرائيل عن إسقاط القنابل الثقيلة على مدينة رفح الفلسطينية، وهو ما حدث على أي حال".

وتابعت: "يعتبر المسؤولون العسكريون الأمريكيون أن القنابل التي تزن 2000 رطل تعتبر مدمرة للغاية للاستخدام في الحروب الحضرية".

وقال مايك هاكابي، مرشح ترامب لمنصب سفير إسرائيل المقبل، إن "الضفة الغربية بالكامل هي لإسرائيل" وإنه "لا يوجد شيء اسمه فلسطيني".

مقالات مشابهة

  • قوات الاحتلال تعتقل 9 فلسطينيين شمال الضفة الغربية
  • ح‌ركة ‏حماس: جرائم الاحتلال الإسرائيلي في جنين لن تحطم إرادة شعبنا
  • إصابة 4 فلسطينيين في هجوم إسرائيلي استهدف مركبة على ساحل غزة
  • إعلام فلسطيني: إصابات جراء قصف للاحتلال استهدف سيارة مدنية في شارع الرشيد
  • 4 شهداء في قصف للاحتلال على مدينة جنين وبلدة قباطية
  • 4 شهداء وإصابات في قصف للاحتلال على مدينة جنين وبلدة قباطية
  • إدارة ترامب تدرس إرسال 24 ألف بندقية هجومية للاحتلال الإسرائيلي
  • حكم قضائي بمراجعة قرار بريطانيا بيع مكونات طائرات إف35 للاحتلال الإسرائيلي
  • حكم قضائي بمراجعة قرار بريطانيا بيع مكونات طائرات إف-35 للاحتلال الإسرائيلي
  • اشتباكات عنيفة في نابلس بين مقاومين فلسطينيين وجيش الاحتلال الإسرائيلي