ستراندبيرج صفقة الأهلي.. تضارب في التصريحات بين رئيس هاتاي التركي ووكيله حول ضمه
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
تسود حالة من الضبابية بشأن صفقة الأهلي الجديدة في خط الهجوم، بعدما ترددت أنباء عن تقديم المارد الأحمر عرضا لضم كارلوس ستراندبيرج، مهاجم نادي هاتاي سبور التركي، خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، لكن هو ما نفاه وكيله.
يأتي ذلك بعدما صرح سام ديفيد، وكيل أعمال اللاعب، بأن الأهلي لم يقدم عرضاً رسمياً لضم ستراندبيرج حيث أكد وكيله في تصريحات صحفية أن اللاعب يرتبط بشرط جزائي قدره 3 ملايين يورو، وأنه من غير المرجح أن يقبل الأهلي هذا العرض.
كما انتقد ديفيد إدارة هاتاي سبور، مشيراً إلى أنها تدير الأمور بشكل غير منظم.
في المقابل، أكد ليفينت ميستيك أوغلو، رئيس نادي هاتاي سبور، أن الأهلي قدم عرضاً رسمياً لضم ستراندبيرج، وأوضح ميستيك أوغلو أن النادي يدرس العرض حالياً وسيقرر بشأن رحيل اللاعب بعد تغيير المدير الفني.
وأضاف أن النادي التركي يخطط للتعاقد مع الكاميروني فيسينت أبو بكر، مهاجم بشكتاش التركي، كبديل محتمل في حال مغادرة ستراندبيرج ولم يفصح ميستيك أوغلو عن قيمة عرض الأهلي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلي هاتاي سبور التركي نادي هاتاي
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: التصريحات المتناقضة بين حماس وإسرائيل جزء من التكتيك الإعلامي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد جهاد حرب، مدير مركز ثبات للبحوث واستطلاعات الرأي، أن التناقض الظاهر في التصريحات الصادرة عن حركة حماس وإسرائيل يُعد جزءًا من السياسة الإعلامية المتبعة من كلا الطرفين، بهدف كسب التأييد الجماهيري وتحقيق أكبر قدر من القبول الشعبي.
وأوضح خلال مداخلة مع الإعلامية إيمان الحويزي، عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن المقترح الأمريكي بشأن التهدئة يحمل بعض الجوانب الإيجابية، رغم غياب الوضوح الكامل حوله، مشيرًا إلى أن هناك شقين أساسيين ضمن هذه الملابسات، أولهما تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق وإطلاق سراح عدد من المحتجزين الإسرائيليين، وثانيهما ما يتعلق بمصير الأسير ألكسندر عيدان والأربع جثث الإسرائيلية التي تحمل الجنسية الأمريكية.
وأضاف أن هناك تداخلًا في تفاصيل المقترح، إلا أننا نقترب من مرحلة حاسمة قد تؤدي إلى إبرام اتفاق انتقالي بين المرحلتين الأولى والثانية، وفق ما تم الاتفاق عليه في 17 يناير الماضي، وهي الاتفاقية التي تم توقيعها بين إسرائيل وحركة حماس.
كما شدد على أهمية الدور الذي لعبته الوساطة الدولية، ممثلة في مصر، وقطر، والولايات المتحدة الأمريكية، من خلال تقديم ضمانات قد تسهم في تحقيق تفاهمات مستقبلية بين الأطراف المعنية.