غدًا الأحد.. ممنوع المرور في عددٍ من شوارع بيروت لهذا السبب!
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
صــــدر عـــن المديريّــة العامّــة لقـوى الأمــــن الدّاخلـي ـ شعبـة العلاقــات العامّة مــــا يلـي: "تُنظِّم إحدى الجمعيّات، يوم غدٍ الأحد 8-9-2024، سباق ركض لمسافة 10 كلم في عددٍ من شوارع العاصمة بيروت، وذلك اعتباراً من السّاعة 6:00 صباحاً، وانطلاقاً من ساحة الشهداء باتّجاه شارع ويغان، وصولاً الى تقاطع الصّيفي، والانعطاف يميناً نحو شارع جورج حداد، ومن ثم يساراً عبر شارع باستور، مروراً بشارع أرمينيا، وصولاً إلى تقاطع الدّخولية، والانعطاف يميناً نحو جادّة بيار الجميّل، وصولاً الى ما قبل مستديرة العدليّة، والالتفاف على المسلك ذاته في الجهة المقابلة لمبنى الـ"TVA"، والعودة إلى ساحة الشهداء، حيث نقطة الوصول.
لذلك، سيتم منع مرور السّيّارات على طول المسلك المذكور، اعتباراً من السّاعة 5:30 صباحاً، إلى حين انتهاء السّباق.
يرجى من المواطنين الكرام أخذ العلم، والتقيّد بتوجيهات عناصر قوى الأمن الداخلي وإرشاداتهم، وبلافتات السّير الموضوعة في المكان، تسهيلاً لحركة المرور، ومنعاً للازدحام".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض لشركة تسلا.. لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات "تسلا"، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل شركة تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقتصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل إنها بدأت باكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها شركة تسلا، ما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.