صــــدر عـــن المديريّــة العامّــة لقـوى الأمــــن الدّاخلـي ـ شعبـة العلاقــات العامّة مــــا يلـي:   "تُنظِّم إحدى الجمعيّات، يوم غدٍ الأحد 8-9-2024، سباق ركض لمسافة 10 كلم في عددٍ من شوارع العاصمة بيروت، وذلك اعتباراً من السّاعة 6:00 صباحاً، وانطلاقاً من ساحة الشهداء باتّجاه شارع ويغان، وصولاً الى تقاطع الصّيفي، والانعطاف يميناً نحو شارع جورج حداد، ومن ثم يساراً عبر شارع باستور، مروراً بشارع أرمينيا، وصولاً إلى تقاطع الدّخولية، والانعطاف يميناً نحو جادّة بيار الجميّل، وصولاً الى ما قبل مستديرة العدليّة، والالتفاف على المسلك ذاته في الجهة المقابلة لمبنى الـ"TVA"، والعودة إلى ساحة الشهداء، حيث نقطة الوصول.

   
 لذلك، سيتم منع مرور السّيّارات على طول المسلك المذكور، اعتباراً من السّاعة 5:30 صباحاً، إلى حين انتهاء السّباق.
يرجى من المواطنين الكرام أخذ العلم، والتقيّد بتوجيهات عناصر قوى الأمن الداخلي وإرشاداتهم، وبلافتات السّير الموضوعة في المكان، تسهيلاً لحركة المرور، ومنعاً للازدحام".  

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

بريطانيا: معلمة ممنوعة من التدريس مدى الحياة.. لهذا السبب

تم حظر معلمة في بريطانيا، من دخول الفصل الدراسي مدى الحياة، بعدما تبين أنها ساعدت في تهريب طفلة أفريقية، تبلغ من العمر 14 عاماً، إلى بريطانيا للعمل كـ "عبدة" لها.

وتم شطب إيرنيستينا كوينو (53 عاماً)، من سجل التدريس، بعد أن كذبت بشأن إدانتها بالإتجار بالأطفال، عندما حصلت على وظيفتها في عام 2019، وفق "ديلي ميل".

ولم يتم الكشف عن تفاصيل ماضيها الإجرامي إلا في ديسمبر (كانون الأول) 2022، عندما عُرض على زميلة تقرير صحافي عن ماضيها المروع، وأبلغت رؤساءها
وفي عام 2008، استمعت المحكمة إلى كوينو، التي انتقلت إلى المملكة المتحدة من غانا في عام 2004، وزوجها صموئيل، اللذان قاما بتهريب الطفلة إلى بريطانيا بوعد بالتعليم ووظيفة عند وصولها.

ولكن بدلاً من ذلك، أجبرت المعلمة وزوجها، الذي كان يبلغ من العمر 59 عاماً آنذاك، الفتاة على الطهي والتنظيف في المنزل لمدة 18 شهراً، بالإضافة إلى رعاية ابنيهما الصغيرين.

وزعم الادعاء أن الزوجين منعا المراهقة من الذهاب إلى المدرسة، وتكوين صداقات وألبساها ملابس مستعملة، باستثناء شراء قمصان لها ذات مرة مطبوع عليها عبارة مسيئة للنساء.

مرض وانتحار

ولم تحصل الطفلة على أي أجر، وأخبرت الشرطة والعاملين الاجتماعيين لاحقاً أنها كانت يائسة للغاية، لدرجة أنها فكرت في الانتحار.
ولم تنته محنتها إلا عندما مرضت وهربت للحصول على مساعدة طبية، وعندما وصلت الشرطة، ادعى صامويل كوينو، الذي أدين سابقاً بتهمة التزوير في الحسابات، أن الطفلة ألقت تعويذة "فودو" عليه وعلى زوجته.
وفي عام 2008، سُجن صامويل كوينو لمدة 18 شهراً، وحُكم على زوجته بالسجن مع وقف التنفيذ لمساعدتها في الهجرة غير الشرعية إلى المملكة المتحدة.

جريمة هجرة 

وأُبلغ مراقبو التعليم أخيراً، أنه عندما تمت مقابلتها للحصول على وظيفة كمعلمة صف في مدرسة شيري لين الابتدائية، ويست درايتون، في مايو (أيار) 2019، أعلنت كوينو في النهاية أنها أدينت بارتكاب "جريمة هجرة"، بعد أن أنكرت في البداية أنها أدينت بأية جرائم، مدعية أن هذا كان إغفالًا في عجلة من أمرها لاستكمال نموذج الطلب.
وتم تعيينها في يوليو  (تموز) من ذلك العام كمعلمة لتلاميذ المرحلة الأولى الرئيسية ولكن في ديسمبر (كانون الأول) 2022 تم إخطار المدرسة بالمقالات الإخبارية حول قضية المحكمة لعام 2008.

مقالات مشابهة

  • براد بيت يصف أنجلينا جولي بـ"ملكة النحل" لهذا السبب!
  • لهذا السبب.. غادة عادل تتصدر تريند "جوجل"
  • إعدام 200 فيل في زيمبابوي.. لهذا السبب!
  • دولة إفريقية تعدم 200 فيل لهذا السبب
  • نادين نسيب: اتمنى التواجد في عمل مصري قريبا لهذا السبب
  • نتنياهو يتوجه إلى الولايات المتحدة في سبتمبر لهذا السبب
  • خلاف جديد بين حسام حسن واتحاد الكرة لهذا السبب
  • طرق دبي تفتتح جسرين رئيسين ضمن تطوير تقاطع شارع جرن السبخة
  • بريطانيا: معلمة ممنوعة من التدريس مدى الحياة.. لهذا السبب
  • فشل انتقال " فاروق " لسموحه لهذا السبب