تبديل عملة وهمية.. كواليس العثور على جثة سائق بالنزهة
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
نجحت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة في كشف ملابسات واقعة العثور على جثة سائق في النزهة.
تبلغ لقسم شرطة النزهة بمديرية أمن القاهرة بالعثور على جثة (سائق - مقيم بمحافظة الجيزة) بدائرة القسم.
بالفحص تبين أنه تبلغ للأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة من والد المتوفى بتغيب نجله عقب الخروج للعمل بالسيارة قيادته، وبإستدعاء أهليته تعرفوا عليه.
بإجراء التحريات وجمع المعلومات أمكن تحديد وضبط مرتكبى الواقعة (6 أشخاص "لأربعة منهم معلومات جنائية")، وبمواجهتهم أقر أحدهم بتعرفه على المتوفى عبر موقع "فيس بوك" لدى علمه برغبته فى تغيير مبلغ مالى "عملات أجنبية" والتواصل معه وإستدراجه للتقابل معه عقب إيهامه برغبته فى شراء العملات الأجنبية وفور وصوله للمكان المتفق عليه حضر باقى المتهمين مستقلين سيارة "ميكروباص" قيادة أحدهم وقاموا بالإستيلاء على المبلغ المالى والسيارة من المتوفى وإصطحابه برفقتهم وإلقائه من السيارة حال سيرها بمكان العثور.. مما أسفر عن إصابته التى أودت بحياته، وأضاف المتهم المذكور بقيامه بتحويل العملات الأجنبية من (شخصين – لأحدهما معلومات جنائية) "تم ضبطهما"، وبحوزتهما مبالغ مالية "عملات محلية وأجنبية"..
كما تم بإرشاد المتهمين ضبط السيارة المستخدمة فى الواقعة والسيارة المستولى عليها من المجنى عليه.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة الأجهزة الأمنية العملات الأجنبية العثور على جثة العثور على جثة سائق أمن القاهرة تحويل العملات جثة سائق توفي تغيب تحريات
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يشارك في احتفال كنيسة القديسين بالنزهة بيوبيلها الذهبي
صلى البابا تواضروس الثاني، اليوم السبت، القداس الإلهي في كنيسة القديسين جوارجيوس والأنبا أنطونيوس بالنزهة بمصر الجديدة، وذلك بمناسبة اليوبيل الذهبي لتأسيسها (1974-2024).
وشارك في صلوات القداس ثلاثة من أحبار الكنيسة وعدد من الآباء الكهنة، إلى جانب كهنة الكنيسة ذاتها، وخورس شمامستها وشعبها.
البابا يهنئ الكنيسة بيوبليها الذهبيوهنأ البابا في عظة القداس كهنة الكنيسة وشعبها وشمامستها وخدامها وأراخنتها باليوبيل الذهبي، مشيدًا بخدمتها التي أثمرت خدامًا خدموا الكنيسة القبطية في أماكن عديدة.
وتناول البابا في العظة موضوع «الرياء»، من خلال إنجيل القداس والمعروف باسم «إنجيل الويلات»، والذي وبخ فيه السيد المسيح الكتبة والفريسيين بسبب ريائهم.
وأشار البابا إلى أن هذا الإنجيل يكشف الفارق بين الحياة الروحية الحقيقية والحياة الشكلية الفارغة، لافتًا إلى أن الرياء يجعل الحياة الروحية للإنسان تضعف وتتفتت مثلما يفعل السوس في الخشب.