انسحاب طواقم الإطفاء في كولومبيا البريطانية مع اشتداد الحرائق
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
انسحاب طواقم الإطفاء في كولومبيا البريطانية مع اشتداد الحرائق
قالت خدمة مكافحة حرائق الغابات في كولومبيا البريطانية يوم الجمعة إن طواقم الإطفاء انسحبت لإعادة تقييم خياراتها مع استمرار الطائرات في مكافحة الحرائق.
وأوضحت في منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي: ”اليوم يمكن وصف الحرائق بأنها تاجية ونشطة للغاية، وإن سلامة المستجيبين الأوائل هي الأولوية القصوى.
ولا تزال حرائق الغابات مشتعلة في كل من بحيرة سابينا ليكوجبل ويلز جنوب بحيرة أوتسا.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بدء معاينة الأضرار التي خلفتها حرائق الغابات في مناطق أتيكا المعارضة اليونانية تتهم الحكومة بسوء التعامل مع حرائق الغابات التي اشتعلت في ضواحي أثينا حرائق في اليونان منذ يومين تقترب من العاصمة وجهود أوروبية للمساعدة في إخمادها حرائق بريطانيا أوروباالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس دونالد ترامب روسيا الصين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس دونالد ترامب روسيا الصين حرائق بريطانيا أوروبا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس دونالد ترامب روسيا الصين الاتحاد الأوروبي إسرائيل كامالا هاريس إيمانويل ماكرون بريطانيا أوروبا السياسة الأوروبية حرائق الغابات یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
«الإمبراطورية البريطانية».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب
أصدرت وزارة الثقافة، متمثلة في الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، ضمن إصدارات سلسلة “تاريخ المصريين”، كتاب «الإمبراطورية البريطانية.. من قيام الدولة القومية إلى الإمبراطورية حتى سقوطها (1485- 1972)»، للدكتور فطين أحمد فريد علي.
يتناول هذا الكتاب قصة صعود الإمبراطورية البريطانية، من بداياتها المتواضعة إلى أن أصبحت أكبر قوة عالمية في العصر الحديث.
وتوضح مقدمة الكتاب كيف منحت الطبيعة بريطانيا مزايا جغرافية ومناخية فريدة، ساعدتها على حماية نفسها من الغزو، وبناء قوة بحرية مهيمنة.
كما أظهر الكتاب كيف ساهم انسجام سكانها، ونظامها السياسي العريق، في دفع الشعب الإنجليزي نحو الابتكار والعمل والتوسع.
ويرصد الكتاب نمو بريطانيا التدريجي، مستفيدًا من الحروب الأوروبية الكبرى مثل حروب نابليون التي شغلت منافسيها، مما أتاح لها السيطرة على التجارة العالمية.
كما يستعرض الطريقة المعقدة التي تكونت بها الإمبراطورية البريطانية عبر أربعة قرون، منتشرة في جميع قارات العالم، وكيف اختلفت أنماط السيادة البريطانية بين مستعمرات ملكية، ومناطق محمية، ودول تحت الانتداب أو النفوذ غير المباشر.
يغطي الكتاب نشأة الإمبراطورية الأولى في أمريكا وجزر الهند الغربية، ثم فقدانها مع استقلال الولايات المتحدة، قبل أن يتحول التوسع البريطاني نحو آسيا والهند، التي أصبحت جوهرة التاج البريطاني، ويعرض كذلك تطور النفوذ البريطاني في أفريقيا، وأستراليا، ونيوزيلندا، وقبرص، ومالطة، وغيرها.
كما يوضح الكتاب كيف بلغت الإمبراطورية البريطانية أوج قوتها في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، حيث امتدت على ربع مساحة اليابسة، وحكمت ربع سكان العالم. لكنه يشير أيضًا إلى بداية تراجعها بعد الحربين العالميتين، وصولًا إلى انهيارها تدريجيًا.
الكتاب يقدم هذا التاريخ الطويل في خمسة فصول، معتمدًا على تحليل عميق للأحداث والظروف السياسية والاقتصادية التي ساعدت على بناء هذه الإمبراطورية العظيمة، ثم سقوطها في العصر الحديث.