مصطفي ثابت يكتب: سموحة.. منارة رياضية بتصميم أوروبي تحت قيادة فرج عامر
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
شهد نادي سموحة طفرة إنشائية غير مسبوقة تحت قيادة المهندس فرج عامر، جعلت كل من يزور النادي يشعر وكأنه في أحد الأندية الأوروبية. فقد ظهر هذا التطور بوضوح خلال بطولة الجمهورية للفروسية التي استضافها النادي، والتي كانت على مستوى عالمي من حيث التنظيم، جودة الملاعب، والخدمات اللوجستية.
لكن ما يميز نادي سموحة ليس فقط منشآته الرياضية الحديثة، بل أيضًا قيادته.
هذا الاهتمام الشخصي من رئيس مجلس الإدارة يعكس التزامه الشديد بالارتقاء بالنادي وتطوير خدماته بما يلبي طموحات الأعضاء والرياضيين على حد سواء.
مصطفي ثابت يكتب.. المتحدة: رؤية وطنية لنهضة إعلامية شاملة دكتور مصطفي ثابت يكتب: أحمد شوبير الفرق كبيرفرج عامر لا يُعتبر فقط رجل أعمال ناجحًا، بل هو قائد استثنائي ورئيس مجلس إدارة يملك رؤية متكاملة للنهوض بالنادي.
إلى جانب التطور الإنشائي، أصبح نادي سموحة نموذجًا في التميز الرياضي، حيث برع في مختلف الرياضات وليس فقط كرة القدم.
فقد حقق النادي إنجازات بارزة في السباحة، الكرة الطائرة، كرة السلة، الإسكواش، والتنس، ما وضعه في مصاف الأندية الكبرى في مصر. فرق سموحة في هذه الرياضات تُعد من بين الأفضل على المستوى الوطني، وتحصد البطولات بشكل مستمر.
التحية واجبة للمهندس فرج عامر ومجلس إدارته على هذه النهضة الشاملة التي جعلت من نادي سموحة ليس فقط مؤسسة رياضية متميزة، بل أيقونة في التطوير الرياضي في مصر.
هذا النجاح يعكس الرؤية الواضحة والتخطيط الدقيق الذي وضعه فرج عامر، والذي عزز مكانة سموحة كواحد من أعرق وأقوى الأندية الرياضية في البلاد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصطفى ثابت فرج عامر سموحة
إقرأ أيضاً:
الإذاعة المصرية منارة الإعلام التي رسمت تاريخ الأمة.. تفاصيل
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «الإذاعة المصرية في يومها العالمي.. منارة الإعلام التي رسمت تاريخ الأمة»، إذ تتعلق بالأذهان العديد من الجمل والعبارات المرتبطة بالإذاعة مثل "كلمتين وبس" للفنان الراحل فؤاد المهندس وأغنية بالسلامة يا حبيبي بالسلامة التي كانت تذاع صباح كل يوم.
وعلق بالأذهان أيضا برنامج الأطفال الأشهر "أبلة فضيلة" لتكون جزءً من أجيال كاملة ارتبطت بالإذاعة كمصدر للمعلومة والتعلم.
ويحتفل باليوم العالمي للإذاعة في 13 فبراير من كل عام، وهو اليوم الذي أعلنته منظمة يونيسكو في عام 2011 بعد أن اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة رسميا في 14 يناير عام 2013.
فكرة الإذاعة بدأت في مطلع القرن العشرين بمحاولات مختلفة، وكان لعام 1906 محاولات من مبتكرين عديدين لكن لم تصل إلى حد وجود إذاعة أو محطة إذاعية، وفي عام 1920 دُشنت إذاعة KDKA بشكل رسمي كأول إذاعة في العالم بالولايات المتحدة الأمريكية، وتزامن ذلك مع الانتخابات الأمريكية.
ولا تزال الإذاعة وسيلة قوية للاحتفال بالإنسانية بكل تنوعها، فضلا عن كونها الوسيلة الإعلامية الأوسع انتشارا.
«هنا القاهرة».. بهذه الجملة الشهيرة للراحل أحمد سالم، انطلق أثير الإذاعة المصرية في 31 مايو عام 1934، وكانت أول الأسماء التي شاركت في هذا اليوم كوكب الشرق أم كلثوم والفنان الراحل محمد عبد الوهاب والشاعر علي الجارم.
قدرة الإذاعة الفريدة على الوصول إلى الجمهور الأوسع جعل بمقدورها تشكيل تجربة المجتمع في التنوع وإتاحة ساحة عامة لكل الآراء، وساعد في ذلك قيام المحطات الإذاعية بتقديم مجموعة متنوعة من البرامج ووجهات النظر والمحتوى الغني وأن تكون مرآة صادقة لتنوع الجماهير في إطار مؤسساتها وعملياتها.