اليوم وغدا.. العالم الهولندي يحذر من نشاط زلزالي
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
عالم الزلازل الهولندي.. حذّر عالم الزلازل الهولندي فرانك هوجربيتس، خلال الساعات الماضية، من حدوث العديد من الأنشطة الزلزالية.
عالم الزلازل الهولنديوفي السطور التالية تعرض «الأسبوع» كل ما يخص توقعات عالم الزلازل الهولندي، وذلك من خلال خدمة متقدمة ومتنوعة تتيحها لمتابعيها، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
وتوقعفرانك هوجربيتس في مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي على «يوتيوب»، خطر قائم حتى يوم 8 سبتمبر الجاري.
وأضاف أن هناك اقترانا لهندسة الكواكب تظهر بقوة في يوم 8 سبتمبر بسبب هندسة شبه الزاوية القائمة مع كوكبي عطارد والزهرة، وأن هناك بعض الاقترانات الكوكبية ستكون يومي 7 و8 من الشهر الجاري.
وقال عالم الزلازل الهولندي، إن هذه التوقعات اعتمد على الهندسة الكوكبية والتقارنات في رصد الزلازل للتوصل إليها.
توقعات العالم الهولندي بحدوث زلزال جديد توقعات العالم الهولنديوفي الشهر الماضي، حذر العالم الهولندي من الهزات الأرضية التي تصيب بعض البلدان بعينها، والتي تتأثر بحركة الكواكب الهندسية والاقترانات، وعلى رأسها بلاد البحر المتوسط، وأطلق عليه «أغسطس الحاسم».
وتعرضت بعض البلدان لأنشطة زلزالية في يومي 30 و31 أغسطس بسبب ظهور قمم عالية للقمر، وبعض الاقترانات الكوكبية، فرصد حينها كوكبي زحل مع المشترى، ونيبتون مع المريخ، وهو ما تسبب في حدوث هزة أرضية، وصلت إلى قوة 7 درجات بسبب القمتين القمريتين، استمرت حتى الأيام الأولى من سبتمبر.
اقرأ أيضاًبعد إثارته للجدل.. توقعات عالم الزلازل الهولندي بين الحقيقة وتكذيب العلماء
تحذير جديد من عالم الزلازل الهولندي.. وتايوان تؤكد توقعاته
يسبب كوارث وأمراضًا.. عالم الزلازل الهولندي يحذر من مشروع أمريكي لـ تعتيم الشمس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العالم الهولندي توقعات العالم الهولندي عالم الزلازل الهولندي نشاط زلزالي العالم الهولندي يحذر من نشاط زلزالي عالم الزلازل الهولندی العالم الهولندی
إقرأ أيضاً:
طوّر أسرع مجهر إلكتروني.. عالم مصري يكشف للحرة رحلة الوصول إلى الإنجاز العالمي
تمكّن فريق بحث علمي في جامعة أريزونا الأميركية، بقيادة العالم الفيزيائي المصري محمد حسن، من تطوير أسرع مجهر إلكتروني في العالم.
يتميز المجهر الجديد بقدرته على التقاط صور ثابتة ودقيقة للإلكترون الذي يتحرك بسرعة فائقة، ويعد إنجازًا علميًا متطورًا مقارنة بالنماذج القديمة لهذه النوعية من المجاهر، حيث يمكنه تكبير الأشياء ملايين المرات مقارنة بحجمها الطبيعي.
وعوضًا عن استخدام الضوء المرئي، يوجه المجهر الجديد حزمًا من الإلكترونات إلى العينة لدراستها، مما يجعله أداة بحثية فعالة في مجالات متعددة مثل الفيزياء، والكيمياء، والطب، والهندسة الحيوية.
وفي حديث لقناة "الحرة"، أوضح حسن، الذي يحمل أيضا الجنسية الأميركية، أن تطوير هذا المجهر القادر على التقاط صور للإلكترونات التي تتحرك بسرعة (أوتو ثانية)، استغرق أعوامًا طويلة.
وقال: "نحن أول مجموعة بحثية تتوصل إلى صناعة مثل هذا المجهر، وأود أن أشير إلى أن الفكرة انبثقت لدينا منذ حوالي 10 سنوات، وقد قمنا بدمج تقنيات متعددة للوصول إلى هذا الإنجاز".
وعن أهمية هذا الابتكار، أوضح العالم المصري الحاصل على العديد من الجوائز العلمية المرموقة: "إذا استطعنا التحكم في سرعة الإلكترونات، يمكننا التحكم في خصائص المواد لتعمل بسرعات قريبة من سرعة الضوء، أو تعديل فعاليتها. على سبيل المثال، يمكننا تطوير بطاريات صديقة للبيئة لاستخدامها في صناعة السيارات الكهربائية".
عالم مصري يحظى باعتراف عالمي لكن لا يجد "قطعة أرض" لتنفيذ ابتكاراته رغم أن ابتكاره يوفر 200 ألف دولار في الجهاز الواحد، الذي يكلف نحو 500 ألف دولار حاليا وبدون المواصفات الجديدة التي أضافها، فإن العالم المصري علي الشافعي، لا يستطيع الحصول على أرض لإقامة مصنع ينفذ فيها اختراعه.وتابع: "يمكننا أيضًا تحسين كفاءة خلايا الألواح الشمسية التي تحول الطاقة الشمسية إلى كهربائية. وهذه بعض الأمثلة فقط على كيفية الاستفادة من المجهر الإلكتروني في مختلف فروع العلوم".
وأشار حسن إلى أن التحكم في سرعة الإلكترونات ضمن الأعضاء، قد يساهم في تطوير عمليات زراعة الأعضاء من خلال تحسين تقبل الجسم للأعضاء المزروعة، وتقليل المخاطر المصاحبة لذلك.
وتوقع أن تشهد الأعوام المقبلة، مزيدًا من التطوير في سرعة المجاهر الإلكترونية.
وعن الدعم الذي تلقاه كعالم مهاجر، قال حسن: "عندما عرضت أفكاري بشأن تطوير مجهر إلكتروني شديد السرعة على جامعة أريزونا، أبدوا انبهارهم وسارعوا إلى توفير الإمكانيات المتاحة. كما حصلنا على دعم من بعض المؤسسات الخاصة في الولايات المتحدة، مما ساعدنا في شراء أجهزة باهظة الثمن".
عالم مصري يكشف تفاصيل عن كورونا ولقاح شارك في إنتاجه أكد أستاذ علم المناعة واللقاحات الدكتور أحمد محمود سالمان، المصري الوحيد في فريق جامعة أوكسفورد لإنتاج لقاح ضد فيروس كورونا المستجد أن اللقاح هو الوحيد الذي بدأ بالفعل في المرحلة الثالثة من التجارب السريرية، وأنه يتم تصنيعه حاليا، كاشفا عن أن أي دولة يمكنها صناعته بضوابط وشروط محددة.وأضاف: "كنت محظوظًا بالتعلم والعمل مع قامات علمية كبيرة، مثل الفيزيائي فيرينس كراوس، أحد الفائزين بجائزة نوبل للفيزياء عام 2023، والعالم المصري أحمد زويل، الحاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1999".
وعن نصائحه للراغبين في التفاني في طريق العلم، شدد حسن على أهمية التركيز على "اكتساب المعرفة واحترام الوقت والاستفادة من خبرات الآخرين".
وقال: "يجب على الشباب تحديد أهدافهم، وأن يكون لديهم الرغبة في تعلم أشياء جديدة، مع إدراك أن الأمر ليس سهلاً، ويتطلب الالتزام والمثابرة وعدم الاستسلام عند مواجهة العثرات أو الفشل في التجارب".