محافظ نابلس: تشريح جثمان عائشة نور أثبت مقتلها برصاصة قناص إسرائيلي
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
سرايا - قال غسان دغلس محافظ مدينة نابلس بالضفة الغربية، السبت، إن تشريح جثمان الناشطة الأمريكية عائشة نور أزغي أيغي، أثبت مقتلها برصاصة قناص إسرائيلي في الرأس.
وأضاف دغلس، للأناضول، أن عملية تشريح الجثمان تمت الليلة الماضية في معهد الطب العدلي بجامعة النجاح في نابلس، شمالي الضفة الغربية المحتلة.
وأكد أن "النتائج أثبتت إصابة الناشطة نور برصاصة قناص إسرائيلي في رأسها"، دون تفاصيل إضافية عن محتوى التقرير ونتائجه الأخرى.
وأمس الجمعة، رجح مسؤولون فلسطينيون أن مقتل الناشطة التركية الأمريكية عائشة نور، جرى عمدا برصاص قناص إسرائيلي.
وبحسب معلومات حصلت عليها الأناضول من مصادر بالخارجية التركية، الجمعة، شارك مسؤولون فلسطينيون معلومات مع القنصلية التركية في القدس بشأن مقتل الناشطة عائشة نور.
وقال المسؤولون إن الناشطة قد تكون استهدفت بشكل متعمد من قناص إسرائيلي، وإن الرصاصة المستخدمة كانت حقيقية وليست بلاستيكية.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: قناص إسرائیلی عائشة نور
إقرأ أيضاً:
حماس: مقتل رهينة إسرائيلي وإصابة اثنين آخرين جراء قصف غزة
صرح مصدر مسؤول في حركة حماس بأن أحد الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة قتل، وأصيب آخران فجر الثلاثاء.
ونقلت وكالة «معا» الفلسطينية عن المصدر قوله، إن الحادث وقع نتيجة الغارات الإسرائيلية على القطاع.
وكانت غارات إسرائيلية استمرت طوال الليل وحتى صباح اليوم على قطاع غزة تسببت في سقوط أكثر من 330 شخصا بين قتيل ومفقود إضافة إلى عشرات المصابين، وفقا للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة.
إجمالي المحتجزينوتحتجز حماس 59 أسيرا يرجح أن نصفهم أحياء، في حين قتل الباقون في غارات إسرائيلية على قطاع غزة وفي محاولات إسرائيلية لتحريرهم.
وخلال صفقة التبادل تم إطلاق سراح نحو 150 إسرائيليا من غزة مقابل 1700 أسير فلسطيني دون أن يشمل التبادل الجنود الاسرائيليين وكبار قادة الاسرى الفلسطينيين.
حياة أبنائهم على المحكبدوره، قالت حركة حماس، إن الاحتلال يستأنف حرب الإبادة ويرتكب عشرات المجازر بحق الشعب الفلسطيني، وأن نتنياهو قرر استئناف الحرب لتصدير أزمته الداخلية وفرض شروط تفاوضية جديدة.
وطالبت هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة، بعودة الهدنة في القطاع، مؤكدين أن حياة أبنائهم على المحك.
نحن مصدومونواتهمت عائلات المحتجزين الحكومة في تل أبيب بتخليها عن ذويهم، مؤكدة أن استئناف القتال سيكلفهم حياة 59 محتجزا لا يزالون في غزة.
وتابعت: «أكبر مخاوف العائلات والمختطفين ومواطني إسرائيل قد تحقق، لقد اختارت الحكومة الإسرائيلية التخلي عن المختطفين، نحن مصدومون وغاضبون وقلقون بشأن التعطيل المتعمد لعملية إعادة أحبائنا من الأسر المروع لدى حماس».
وأضافت العائلات: «العودة إلى القتال تأتي على حساب 59 محتجزًا ما زالوا في غزة والذين يُمكن إنقاذهم وإعادتهم».
اقرأ أيضاًحماس: التزمنا بالاتفاق وحرصنا على الانتقال للمرحلة الثانية لكن الاحتلال رفض
الاحتلال الإسرائيلي يصدر تعليمات باستهداف حماس في مختلف أنحاء غزة
«حماس»: الاحتلال يواصل انتهاكاته الخطيرة لاتفاق وقف إطلاق النار واستهدافه للمواطنين العزل