آلاف الأقباط يتوافدون على دير درنكة في أسيوط.. مبادرة لتخفيض الأسعار
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
أطلقت كنيسة العذراء الملكة بديرها في درنكة التابعة لمحافظة أسيوط، اليوم الخميس، مبادرة لتخفيض أسعار المأكولات والمشروبات داخل الكنيسة وذلك في إطار احتفالات السنوية دير السيدة العذراء مريم بجبل درنكة بصيام العذراء، الذي يوافق الفترة من 7 إلى 22 أغسطس من كل عام.
توافد الأقباط على الكنيسة خلال احتفالات صيام العذراء مريم بأسيوطوتوافد الآلاف من الأقباط من مختلف محافظات الجمهورية على الإقامة داخل دير العذراء الملكية بجبل درنكة طوال فترة الاحتفالات بصيام العذراء مريم، وذلك لأداء صلوات القداسات الإلهية والمشاركة فيها والتبارك بالقدسية خلال الصيام، حيث أطلق أسقف كنيسة العذراء الملكية بدرنكة مبادرة لتخفيض أسعار المأكولات والمشروبات داخل الكنيسة طوال أيام فترة الصيام والاحتفالات.
وترأس الأنبا يؤانس أسقف أسيوط دورة يومية بالدير مع شمامسة الدير يحملون أيقونات السيدة العذراء مريم والسيد المسيح، طوال شهر أغسطس، وتستمر حتى انتهاء فترة الصيام كل عام، مع إقامة قداسات بشكل يومي لترتيل مدائح وتراتيل العذراء خلال الاحتفال بصيامهم.
قائمة طعام ومشروبات مخفضة: من جنيه إلى 10 جنيهاتووفقاً لبيان كنيسة العذراء الملكية بجبل درنكة بمحافظة أسيوط، إنه تم إجراء تخفيضات هائلة طوال فترة إقامة الاحتفالات تخفيفاً على المواطنين القادمين من المحافظات المختلفة تحمل مصروفات الإعاشة داخل الكنيسة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسيوط كنيسة الاقباط تخفيضات العذراء مریم
إقرأ أيضاً:
بعد فيديو الكاهن والسلاح داخل الكنيسة.. أبرشية أنطلياس توضح
صدر عن دائرة الإعلام في أبرشيّة أنطلياس المارونيّة البيان التالي: إنتشر على وسائل التواصل الإجتماعي خبرًا مفاده أنّ كاهنًا في رعيّة مار مارون مزرعة يشوع المتنيّة التابعة لأبرشيّة أنطلياس المارونيّة وفي أثناء إحتفاله بقداس نصف الليل، في عيد الميلاد، كان يحمل سلاحًا حربيًا فوق ثيابه الكهنوتيّة، ممّا أثار البلبلة والتكهنات العديدة. يهمّ أبرشيّة أنطلياس المارونيّة توضيح ما يلي: أولًا، إنّ الأبرشيّة لا توافق على الطريقة التي اعتمدها الكاهن وقد وجّهت إليه انذارًا خطيًّا لعدم تكرار هذه الأمور. مع العلم أنّها توافق على مضمون العظة كونه مطابقًا لتعليم الكنيسة وتوجيهاتها الروحيّة والرعويّة. ثانيًا، ما قام به الكاهن لا يتعدّى كونه جزءًا من مشهديّة إستعملها في عظته التي ركّز فيها على أنّ سلاح المؤمن هو الصليب، وقد رمى الكاهن المذكور السلاح أمام المؤمنين داعيًا إياهم لرمي كلّ الأسلحة التي تدمّر الآخر والتمسّك بالسلاح الوحيد الذي هو الصليب سلاح المحبة والغفران. ثالثًا وأخيرًا، تتمنّى الأبرشيّة أنّ لا تُحمَّل هذه المسألة أبعادًا طائفيّة وأن لا تُستغلّ من قبل البعض لإثارة النعرات والأحقاد الطائفيّة، خصوصًا في ظلّ ما نعيشه من أجواء متشنّجة وظروف إستثنائيّة يمرّ بها وطننا الحبيب لبنان.دائرة الاعلام في الأبرشيّة