روتانا تعاقب هيفاء وهبي بسبب شيرين عبدالوهاب
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
أعلنت النجمة اللبنانية هيفاء وهبي مقاضاة شركة روتانا للصوتيات والمرئيات، بسبب قيام الشركة بحذف أغنياتها من جميع المنصات، حتى الأغاني التي تعود ملكيتها إليها شخصياً.
وكتبت هيفاء عبر حسابها الرسمي على منصة إكس: "لكل من سألني عن إزالة فيديوهات أغنياتي عن منصة تيك توك بصورة مفاجئة من قبل شركة روتانا.. أقول إنه ليس لدي جواب دقيق عن سبب مسح أغنياتي التي هي من إنتاج الشركة، لأنهم لم يضعوني بالصورة حين اتخذوا هذا القرار الطارئ والسريع بشأني".
وأضافت: "الغريب أن الشركة أوقفت ومسحت أيضاً أغاني ألبوم (بابا فين)، الذي تعود ملكيته لي شخصياً، ولا يحق لأي شركة إنتاج أن تحذف أغانيه على أي منصة، وهذا يضعها تحت طائلة المساءلة القانونية".
وأشارت هيفاء وهبي إلى أن مكتب المحاماة الخاص بها في بيروت تحرك للتحقق من هذا الفعل غير القانوني، خاصةً أن شركة روتانا لا تمتلك الألبوم، بل كانت تملك توزيعه لمدة 3 سنوات فقط، و"مع ذلك تحتفظ به إلى الآن"، على حد وصفها.
وربط البعض بين هذا القرار المفاجئ، وبين دعم هيفاء وهبي العلني للنجمة المصرية شيرين عبدالوهاب، التي دخلت في الآونة الأخيرة في نزاع قضائي مع نفس الشركة، وللسبب ذاته، وهو حذف أغانيها من منصات التواصل ويوتيوب، رغم انتهاء العقد المبرم بينهما.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هيفاء وهبي شيرين عبدالوهاب هيفاء وهبي شيرين عبد الوهاب هیفاء وهبی
إقرأ أيضاً:
سفارة روسيا في لشبونة: الأضرار التي لحقت بالسفارة البرتغالية في كييف كانت بسبب قوات الدفاع الجوي الأوكرانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت السفارة الروسية في البرتغال إن الأضرار التي لحقت بمبنى السفارة البرتغالية في العاصمة الأوكرانية كييف تسببت فيها أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية في حين أن الاتهامات الموجهة إلى موسكو تشوه الحقائق.
وأشارت السفارة - في بيان نقلته وكالة أنباء تاس الروسية - إلى أن "وسائل الإعلام البرتغالية المختلفة تنشر بنشاط التقارير بشأن الأضرار التي لحقت بالسفارة البرتغالية في كييف نتيجة لضربة شنتها القوات المسلحة الروسية على المنشآت العسكرية في المدينة في 20 ديسمبر"، " وأضاف البيان "يزيد المراسلون من حدة رهاب روسيا ويشوهون الحقائق عند الكتابة عن هذا الأمر".
وأشار البيان إلى أن "الأضرار التي لحقت بالمبنى الذي تقع فيه البعثة الدبلوماسية البرتغالية ناجمة عن أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية، التي أثبتت فاعليتها مرارا وتكرارا".
وكانت الحكومة البرتغالية قد أدانت بشدة الهجوم على كييف أول أمس الجمعة، والذي تسبب في أضرار مادية للعديد من البعثات الدبلوماسية، بما في ذلك مستشارية السفارة البرتغالية.