دمار واسع بغرب أفريقيا.. الفيضانات تتسبب في نزوح 950 ألف شخص
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
تسببت الفيضانات الشديدة التي ضربت غرب أفريقيا، في نزوح نحو 950 ألف شخص، وتعطيل التعليم مع بداية العام الدراسي الجديد.
وبحسب ما أعلنته منظمة "أنقذوا الأطفال" في بيان اليوم السبت، فإن مئات الآلاف من الأطفال النازحين يواجهون خطر المرض والجوع بسبب دمار المحاصيل وتعطل التعليم، إذ أصبحت المدارس مكتظة بالعائلات النازحة أو المتضررة بفعل الفيضانات.
أخبار متعلقة الآلاف يتظاهرون ضد رئيس الوزراء الفرنسي الجديدوفيات وانقطاع للكهرباء.. الإعصار ياجي يدمر أجزاء من فيتنام والصينوأوضحت المنظمة أن أكثر من 649 ألف شخص نزحوا في النيجر، و 225 ألفًا في نيجيريا، و 73 ألفًا في مالي.
الإعصار يُرجح أن يكون أقوى إعصار يضرب الساحل الجنوبي لـ #الصين منذ 2014 ما سيجعل أعمال الوقاية من الفيضانات صعبًا جدًا#اليوم | #يوم_الجمعة | إعصار_ياجي | #ياجيhttps://t.co/Mp6jFSKiAB pic.twitter.com/4HVleVcwmo— صحيفة اليوم (@alyaum) September 6, 2024ارتفاع منسوب المياهبدورها، أفادت حكومة النيجر أن أكثر من 700 ألف شخص شُردوا، بينما لقي 273 شخصًا حتفهم منذ بدء الموسم الماطر هذا الصيف.
وفي نيجيريا، تأثرت 29 ولاية من أصل 36 بارتفاع منسوب مياه نهر النيجر وروافده، ما أسفر عن مقتل مئتي شخص وتضرر أكثر من 115 ألف هكتار من الأراضي الزراعية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس باماكو غرب أفريقيا فيضانات فيضانات أفريقيا ضحايا الفيضانات ألف شخص
إقرأ أيضاً:
إنتشارٌ واسع للعناصر الأمنية بباب سبتة يمنع تدفق ألاف المهاجرين في “اليوم الموعود”
زنقة 20. مراسلة خاصة – الفنيدق
شهد معبر باب سبتة استنفارًا، أمنيًا كبيرًا في الساعات الأولى من يوم 15 شتنبر، تحسبًا لأي محاولة هجرة غير نظامية، حيث جاءت هذه الإجراءات بعد تداول معلومات حول نية مجموعة من الأشخاص مجهولي الهوية تنفيذ محاولة هجرة جماعية إلى مدينة سبتة المحتلة.
ووضعت السلطات الأمنية نفسها في حالة تأهب قصوى، حيث تم نشر قوات من الشرطة والدرك الملكي والقوات المساعدة، بالإضافة إلى السلطات المحلية، لضمان السيطرة على الوضع ومنع أي محاولة لعبور الحدود بشكل غير نظامي.
كما قامت السلطات بتجهيز حافلات خاصة عند المعبر لنقل وإعادة الأشخاص الذين قد يحاولون الهجرة غير النظامية، في خطوة تهدف إلى التعامل الفوري مع أي تحركات مشبوهة.
ويأتي هذا الاستنفار بعد أن انتشرت دعوات على منصات التواصل الاجتماعي تدعو إلى تنظيم هجرة جماعية عبر المعبر، وتعد هذه الدعوات تحديًا كبيرًا للسلطات، خاصة مع تصاعد الضغط الناتج عن محاولات الهجرة غير النظامية في المنطقة، والضغوط الاقتصادية والاجتماعية التي تدفع الكثيرين إلى البحث عن طرق بديلة للوصول إلى أوروبا.
وتواصل السلطات الأمنية جهودها في مراقبة الحدود والتصدي لأي محاولات هجرة غير نظامية، وذلك في إطار استراتيجية شاملة للحفاظ على أمن واستقرار المنطقة. كما تعمل على تفكيك الشبكات التي تقوم بالتحريض على مثل هذه المحاولات عبر منصات التواصل الاجتماعي، لضمان عدم تكرار مثل هذه الأحداث في المستقبل.