تسببت الفيضانات الشديدة التي ضربت غرب أفريقيا، في نزوح نحو 950 ألف شخص، وتعطيل التعليم مع بداية العام الدراسي الجديد.
وبحسب ما أعلنته منظمة "أنقذوا الأطفال" في بيان اليوم السبت، فإن مئات الآلاف من الأطفال النازحين يواجهون خطر المرض والجوع بسبب دمار المحاصيل وتعطل التعليم، إذ أصبحت المدارس مكتظة بالعائلات النازحة أو المتضررة بفعل الفيضانات.


أخبار متعلقة الآلاف يتظاهرون ضد رئيس الوزراء الفرنسي الجديدوفيات وانقطاع للكهرباء.. الإعصار ياجي يدمر أجزاء من فيتنام والصينوأوضحت المنظمة أن أكثر من 649 ألف شخص نزحوا في النيجر، و 225 ألفًا في نيجيريا، و 73 ألفًا في مالي.

الإعصار يُرجح أن يكون أقوى إعصار يضرب الساحل الجنوبي لـ #الصين منذ 2014 ما سيجعل أعمال الوقاية من الفيضانات صعبًا جدًا#اليوم | #يوم_الجمعة | إعصار_ياجي | #ياجيhttps://t.co/Mp6jFSKiAB pic.twitter.com/4HVleVcwmo— صحيفة اليوم (@alyaum) September 6, 2024ارتفاع منسوب المياهبدورها، أفادت حكومة النيجر أن أكثر من 700 ألف شخص شُردوا، بينما لقي 273 شخصًا حتفهم منذ بدء الموسم الماطر هذا الصيف.
وفي نيجيريا، تأثرت 29 ولاية من أصل 36 بارتفاع منسوب مياه نهر النيجر وروافده، ما أسفر عن مقتل مئتي شخص وتضرر أكثر من 115 ألف هكتار من الأراضي الزراعية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس باماكو غرب أفريقيا فيضانات فيضانات أفريقيا ضحايا الفيضانات ألف شخص

إقرأ أيضاً:

دمار غير مسبوق والدفاع المدني يواصل انتشال الشهداء من تحت الأنقاض والطرقات

 

 

حماس: غزة ستنهض من جديد وتُعيد بناء ما دمره الاحتلال

الثورة / متابعات

مع دخول قطاع غزة أمس يومه الثاني لاتفاق وقف إطلاق النار وصفقة تبادل الأسرى ..قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس): إن ما كشفته صور الدمار الواسع الذي طال البنى التحتية في قطاع غزة دليل على وحشية الاحتلال المنفلتة من القيم الإنسانية، مؤكدة أن ما تم تدميره سيعاد بناؤه.
وأضافت الحركة -في بيان- أن «هذه الجرائم الوحشية غير المسبوقة في العصر الحديث، نفّذتها حكومة الاحتلال وجيشها الفاشي، أمام سمع وبصر العالم»، داعية إلى تفعيل كل الأطر القانونية الدولية لمحاكمة قادة الاحتلال وجيشه كمجرمي حرب.
وأوضحت أنه على مدار 471 يوماً لم تفلح جرائم الاحتلال في زحزحة الشعب الفلسطيني ومقاومته عن التمسك بالأرض ومجابهة العدوان.
وتابعت الحركة «غزة ستنهض من جديد لتعيد بناء ما دمّره الاحتلال، وتواصل درب الصمود، حتى دحر الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس».
وعقب سريان اتفاق وقف إطلاق النار أمس الأول الأحد، أظهرت صور حجم الدمار الكبير الذي تسبب فيه العدوان الإسرائيلي، وخاصة في رفح جنوبي القطاع وجباليا وبيت لاهيا وبيت حانون في الشمال.
وتواصل طواقم الدفاع المدني والإسعاف انتشال جثامين الشهداء من الطرقات وتحت الأنقاض في مختلف أرجاء القطاع.
وتتواجد 20 جثة مجهولة الهوية في المستشفى الأوروبي شرقي مدينة خانيونس.
وانتشل الدفاع المدني برفح، خلال اليوم الأول من وقف النار 79 شهيداً منهم 21 «مجهولي الهوية»، فيما تم نقل 14 إصابة إلى مستشفيات خانيونس، عقب اختراق الاحتلال اتفاق وقف اطلاق النار.
وكشفت بلدية غزة أن «أكثر من 70% من طرق المدينة دمرت بالكامل». مشيرة إلى أن «المياه مقطوعة عن نحو 60% من سكان مدينة غزة، مبينة أن إجراءات الإنقاذ مرتبطة بدخول المساعدات الفنية وأدوات الصيانة».
كما دعت البلدية إلى ضرورة السماح بإدخال كميات وفيرة من الوقود.
من جانبه أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبرييسوس، من أن إعادة بناء النظام الصحي في قطاع غزة سيكون «مهمة معقدة وصعبة» بعد حرب مدمرة انطلقت قبل أكثر من 15 شهرا.
وقال غبرييسوس أنه ستكون تلبية الاحتياجات الصحية الهائلة وإعادة بناء النظام الصحي في غزة مهمة معقدة وصعبة، نظراً إلى حجم الدمار والتعقيدات التشغيلية والقيود الموجودة.
إلى ذلك كشف مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «اوتشا»، أمس الاثنين، إن 92% من المنازل في قطاع غزة، أي نحو 436 ألف منزل، دُمرت او تضررت جراء العدوان الصهيوني، فيما نزح 90% من المواطنين الفلسطينيين عن بيوتهم.
وفي سياق متصل طالب المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان بضرورة إدخال فرق الطب الشرعي والفحص الجنائي إلى قطاع غزة، للعمل على التعرف على الجثامين المتحللة والكشف عن مصير المفقودين.
ودعا المرصد الأورومتوسطي في بيان له أمس، للسماح الفوري وغير المشروط بدخول فرق الطب الشرعي والفحص الجنائي إلى قطاع غزة، مؤكدًا أن وجود فرق طب شرعي وخبراء في الفحص الجنائي أمر ضروري للتعرف على الجثامين المتحللة والكشف عن مصير المفقودين.
وشدد على أن هناك حاجة ماسة لإدخال المعدات الفنية اللازمة لدعم فرق الإنقاذ المحلية في انتشال جثامين الضحايا من تحت الأنقاض، مشيرًا إلى أن فرقه الميدانية وثقت وجود جثامين متحللة بشكل كامل في رفح وشمال غزة بعد انسحاب قوات العدو من تلك المناطق.
وطالب المرصد الحقوقي بتوثيق حالة الجثامين كأدلة قانونية يمكن استخدامها في محاسبة مرتكبي الجرائم أمام المحاكم الدولية، مضيفًا: «نحث المحكمة الجنائية الدولية على إرسال فرق متخصصة إلى غزة لإجراء تحقيقات شاملة وجمع الأدلة بشكل مستقل»
كما طالب المرصد بالكشف عن المواقع التي يشتبه بأنها تحتوي على مقابر جماعية تحت إشراف خبراء دوليين لضمان حماية الأدلة، وقال: «يجب تسريع جهود انتشال جثامين الضحايا لإتاحة الفرصة للعائلات لدفن أحبائهم بكرامة وبما يتوافق مع معتقداتهم».

مقالات مشابهة

  • برج الجدي.. حظك اليوم الثلاثاء 21 يناير 2025.. رخاء مالي
  • عاجل .. إصابة 5 أشخاص إثر حادث تصادم بالطريق الدولي بغرب الإسكندرية
  • دمار غير مسبوق والدفاع المدني يواصل انتشال الشهداء من تحت الأنقاض والطرقات
  • الدفاع المدني بغزة: نطالب بتوفير طواقم كاملة لتقليل حجم دمار الاحتلال
  • زفة عروسين تتسبب فى أزمة بالمهندسين
  • الأمم المتحدة: حرب غزة تسببت في نزوح 90% من الفلسطينيين عن منازلهم
  • دمار شامل في قطاع غزة وجباليا الأكثر تضررًا.. تفاصيل
  • تتسبب في سجن رجل بريء لأن ملامحه أزعجتها
  • خلية أزمة في وزارة الخارجية لتتبع إختفاء 4 سائقين مغاربة في منطقة خطيرة بين النيجر وبوركينافاصو
  • «فن الامتنان».. ثقافة تساعد طفلك ليبدو أكثر سعادة!