شاهد: كتائب القسام توجه رسالة مصورة للشارع الإسرائيلي
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
وجهت كتائب القسام الذراع المسلح لحركة حماس ، مساء السبت 7 سبتمبر 2024 ، رسالة مصورة إلى الشارع الإسرائيلي بعنوان "إفراج بصفقة أو قتل بقصف"، وتضمنت صور عدد من الأسرى الإسرائيليين الذين قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي خلال العدوان على قطاع غزة .
تغطية متواصلة على قناة وكالة سوا الإخبارية في تليجرام
وأظهرت الرسالة صورة المجندة الإسرائيلية فاؤول أسياني التي قتلت في قصف إسرائيلي على قطاع غزة في 9 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وأظهرت الرسالة صورة الأسير آريه ذادمانوفيتش الذي يحمل بطاقة برقم (0010185791)، وقالت إنه مات في 17 نوفمبر/تشرين الثاني بسبب نوبات الهلع التي كانت تصيبه جراء القصف الإسرائيلي المتواصل بالقرب من مقر احتجازه.
كما نشرت القسام صورة الأسير الجندي ساعر باروخ (25 عاما) الذي يحمل بطاقة برقم (207775032)، قالت إنه قتل خلال محاولة فاشلة لاستعادته من جانب الاحتلال في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي.
وطوال مدة الفيديو كانت هناك صورة ظاهرة على جدار لما بدا أنها عائلة من رجل وامرأة وطفلين لم تشر إليهم الرسالة، وإلى جانب الجدار كان هناك مجسم للشمعدان الذي يمثل رمزا دينيا إسرائيليا.
وختمت القسام رسالتها بجملة كتبت باللغتين العربية والعبرية قالت فيها "إفراج بصفقة.. قتل بقصف.. الأمر بيد نتنياهو".
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
نشر أول صورة للبابا فرنسيس في المستشفى
نشر الفاتيكان، اليوم الأحد، أول صورة للبابا فرنسيس في مستشفى في العاصمة الإيطالية روما منذ أن بدأ العلاج من التهاب رئوي مزدوج.
وظهر البابا، وهو يجلس على كرسيه وأمام طاولة.
كان البابا فرنسيس كشف، اليوم الأحد من المستشفى حيث يعالج، أنه يواجه "فترة صعبة"، معربا في رسالة عن امتنانه الكبير للأشخاص الذين يصلون من أجله ويعتنون به بتفانٍ كبير.
ووجّه البابا، البالغ 88 عاما، رسالة شخصية إلى المؤمنين نشرها الفاتيكان بعد غيابه مجددا عن الصلاة اليوم الأحد.
وقال بابا الفاتيكان "أواجه فترة صعبة وأنضم إلى إخوة وأخوات كثيرين مرضى وضعفاء مثلي حاليا".
وأضاف "أجسادنا ضعيفة، ولكن حتى في هذه الحالة، لا يمكن لأي شيء أن يمنعنا من أن نحب ونصلي ونبذل ذاتنا ونكون لبعضنا البعض. في الإيمان علامات رجاء مضيئة".
ومنذ 14 فبراير الماضي، يخضع البابا فرنسيس للعلاج في مستشفى "جيميلي" في العاصمة الإيطالية روما بسبب التهاب في الشعب التنفّسية امتدّ إلى رئتيه.