فشل العداء الجزائري، كرعي عبد الكريم، اليوم السبت، في إهداء الجزائر ميدالية جديدة، خلال منافسات الألعاب البارالمبية.

المتواصلة فعالياتها لغاية يوم غد الأحد، بالعاصمة الفرنسية، باريس.

وإكتفى العداء، كرعي عبد الكريم، بالمركز الخامس، في نهائي سباق 1500 متر فئة T38.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

التحضير النفسي لرمضان: كيف نستعد في رجب لاستقبال الشهر الكريم؟

رمضان هو شهر الرحمة والمغفرة، وأعظم فرصة لتنقية النفوس والتقرب من الله عز وجل، ولضمان الاستفادة الكاملة من هذا الشهر الفضيل، يجب أن نبدأ بالتحضير النفسي والروحي قبل قدومه، إن الاستعداد الجيد يُعزز من قدرتنا على استثمار أيام رمضان في الطاعات والخيرات.

 

كيف نستعد لاستقبال رمضان؟

تصفية النية وتجديد العزم:
استقبال رمضان يحتاج إلى نية صادقة وعزيمة قوية. علينا أن نستشعر قيمة هذا الشهر وأن نعي أنه فرصة لتغيير حياتنا للأفضل، ونجدد نيتنا بالإخلاص لله تعالى في العبادة والطاعة. قال النبي ﷺ: "إنما الأعمال بالنيات".

التخطيط للطاعات:
وضع خطة متكاملة تتضمن قراءة القرآن، الصلاة في أوقاتها، القيام، والصدقات، يضمن استغلال رمضان بالشكل الأمثل. من المفيد كتابة جدول يومي للطاعات والتزامه.

التخفيف من الملهيات:
التقليل من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والانشغال بالمشتتات يساعد على الاستعداد النفسي لاستقبال الأجواء الروحانية لشهر رمضان.

 

أهمية التوبة وتجديد النية في شهر رجب

شهر رجب هو مقدمة لشهر رمضان، ويُعتبر فرصة ذهبية للتوبة والاستغفار. قال تعالى: (وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) [النور: 31].

التوبة النصوح:
رمضان هو شهر المغفرة، ولكن يجب أن يبدأ الاستعداد له بتنظيف القلب من الذنوب والمعاصي. التوبة النصوح تعني الندم على الذنب، والإقلاع عنه، والعزم على عدم العودة إليه.

استثمار الأشهر الحرم:
شهر رجب من الأشهر الحرم التي حثنا الله على تعظيمها. لذلك، استغلال هذه الفترة في تجديد النية، وكثرة الذكر، والاستغفار يعين على الدخول في أجواء رمضان بروح نقية.

الاستغفار والإكثار من الذكر:
الحرص على الأذكار اليومية والاستغفار يُطهر القلوب ويمهد الطريق للعبادة الخاشعة في رمضان.

 

نصائح للانتقال التدريجي للصيام والإكثار من العبادات

التدرج في الصيام:
إذا لم تكن معتادًا على الصيام، يمكنك البدء بصيام أيام من شهر شعبان أو صيام الاثنين والخميس. هذا يساعد الجسم على التكيف مع الصيام وتجنب الإرهاق عند دخول رمضان.

زيادة ساعات العبادة تدريجيًا:
لا تنتظر رمضان لتبدأ في قراءة القرآن أو قيام الليل. خصص وقتًا يوميًا للقيام بصلاة التهجد أو قراءة جزء من القرآن، مما يساعد على تعزيز الروتين العبادي.

تقليل الطعام والشراب:
تعويد النفس على تقليل الطعام خلال النهار يساعد على التكيف مع الصيام. يمكنك تقليل الوجبات الثقيلة واستبدالها بوجبات خفيفة.

التصدق والإحسان:
تعويد النفس على العطاء قبل رمضان يجعل من الصدقة عادة يومية في الشهر الفضيل. يمكن البدء بالتصدق على الفقراء والمحتاجين ومساعدة الآخرين.

الدعاء:
استغل هذه الفترة بالدعاء لله أن يبلغك رمضان وأن يرزقك الإخلاص في الطاعات، وأن يعينك على حسن الصيام والقيام.

 

استعداد بالقلب والجسد

 

رمضان فرصة للتغيير الإيجابي، ولن يتحقق هذا التغيير إلا بالاستعداد المسبق، اجعل من شهر رجب وشعبان محطات لتجديد إيمانك، وإصلاح قلبك، وتدريب نفسك على الطاعات، ومع دخول رمضان، ستكون مستعدًا لاستقباله بروح مليئة باليقين والسكينة.

مقالات مشابهة

  • الانتصار شجع معظمهم على العودة.. 1500 وافد سوداني يغادرون مصر يوميا لوطنهم
  • أدعية الإسراء والمعراج المأخوذة من القرآن الكريم
  • سباق داخلي في ملاقاة المتغيِّرات الخارجية
  • شروط صرف مكافأة 1500 جنيه للعاملين بجامعة القاهرة
  • شكوى إسرائيلية من زيادة العداء للاحتلال حول العالم.. ورواج الرواية الفلسطينية
  • التحضير النفسي لرمضان: كيف نستعد في رجب لاستقبال الشهر الكريم؟
  • وزيرة التضامن: 1500 متطوع للهلال الأحمر في العريش ورفح لدعم لمصابي غزة 
  • ولاء جاد الكريم: الاستعراض الشامل هدفه مناقشة حقوق الإنسان
  • القادسية يدخل سباق ضم نجم الهلال
  • تكريم 400 متسابق من حفظة القرآن الكريم بأسوان