في كافة أنحاء المملكة تتوزع المتاحف الإقليمية، شاهدة على تاريخ يمتد لآلاف السنين، ومؤدية دورها في تعزيز الهوية الوطنية وإبراز تراث المملكة العريق.
وتقف المتاحف بمحتوياتها الثرية شاهدة على التطور في المنطقة العربية والعالم بشكل عام، لتروي تاريخًا موثقًا نتعرف عليه من خلال هذا التقرير.المتحف الوطني السعوديمن الأرض إلى القمر، ومن عصور ما قبل التاريخ إلى العصر الحديث، تأخذك أروقة المتحف الوطني السعودي في رحلة شيقة، تتجاوز فيها الزمان والمكان، وتقف على شواهد فنية وتاريخية بحي المربع في قلب مدينة الرياض.


أخبار متعلقة محمية الملك سلمان تحتضن 310 من أكبر أنواع النسور المسجلة بالمملكةالجوف.. 60 صنفًا تستقطب زوار مهرجان الرطب الأولوافتتح المتحف في عام 1419هـ، على مساحة قدرها 17 ألف متر مربع، تنتشر فيها حكايات 3,700 قطعة تراثية من تماثيل، ومخطوطات، ومنحوتات لا مثيل لها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } هوية وطنية وتراث عريق.. المتاحف الإقليمية بالمملكة شاهدة على حضارة لآلاف السنين 
ويضم المتحف الوطني السعودي 8 ثمانية أقسام مفعمة بروح التاريخ، تبدأ في قاعة الإنسان والكون، حيث تتعرّف على نشأة الكون والمجموعة الشمسية، والعوامل الطبيعية المؤثرة في تطوره منذ ملايين السنين.
وتتيح لك قاعة الممالك العربية القديمة الانغماس في حضارات امتدت من الألف الرابعة قبل الميلاد إلى القرن الثاني بعد الميلاد.
كما تظهر أنماط الحياة الدينية والاجتماعية قبل الإسلام في قاعة العصر الجاهلي، وتتجلى سيرة النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- في قاعة البعثة النبوية، منذ نزول الوحي وحتى هجرته إلى المدينة المنورة، ثم يظهر تاريخ توحيد المملكة في فيلم وثائقي داخل قاعة توحيد المملكة، وتضم قاعة الحج والحرمين الشريفين، جوانب التطور العمراني للحرم المكي والنبوي.متحف الدمام الإقليمييعتبر متحف الدمام الإقليمي أحد أهم المعالم السياحية في الدمام بالمنطقة الشرقية، ويعدُ من أهم المشاريع الثقافية والسياحية؛ إذ يتيح للزوار الاطلاع على أهم الآثار والقطع الأثرية النادرة.
ويتألف المتحف من 5 طوابق رئيسة مقسمة إلى 7 قاعات تحتوي كل قاعة على مجموعة من المحتويات والمقتنيات الأثرية النادرة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } هوية وطنية وتراث عريق.. المتاحف الإقليمية بالمملكة شاهدة على حضارة لآلاف السنين 
كما تعبر كل قاعة من قاعات متحف الدمام عن حقبة زمنية محددة، وذلك من خلال عرض أهم المقتنيات والقطع الأثرية التي ترجع إلى هذه الحقبة.
ويحتوي المتحف على 3 قاعات تروي تاريخ البشرية إذ تعرض القاعة الأولى قطعًا أثرية تعود إلى العصر الحجري الحديث والتي قدر العلماء عمرها بحوالي 15 ألف سنة قبل الميلاد.
أما القاعة الثانية فتعدُ شاهداً على حضارة العبيد التي تواجدت في المنطقة الشرقية منذ 5 آلاف سنة قبل الميلاد.
وتشتمل القاعة الثالثة على أغراض تعود إلى حقبة زمنية تسمى الهلينستية أو الساسانية، وهي فترة زمنية ما قبل الإسلام، وتعرض في هذه القاعة قطع ومقتنيات أثرية مختلفة الشكل مثل الدمى الفخارية والي تعرف بالتراكوتا.متحف نجران للعمارة الطينيةمركز عالمي في مدينة نجران يحتفي بالعمارة الطينية ويربطها بالتصاميم المعاصرة، ويروي تاريخ العمارة الطينية في شبه الجزيرة العربية والعالم، ويسلّط الضوء على أوجه الشبه والاختلاف بين الثقافات المختلفة.
كما يقدم معارض مؤقتة تركز على العمارة الطينية لمناطق أخرى حول العالم، بهدف إقامة حوار عالمي حول ممارسات البناء المستدامة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } هوية وطنية وتراث عريق.. المتاحف الإقليمية بالمملكة شاهدة على حضارة لآلاف السنين متحف قصر الزاهرفي قلب مكة المكرمة، يصحب المتحف الزائر في رحلة تأملية إلى الماضي، ليتعرف على النتاج المعرفي الذي ميّز تاريخ مكة.
وتُستهلّ الرحلة بالتركيز على مكانة التعلّم كأساس في الإسلام وأهمية إجادة القراءة والكتابة بالعربية في حياة كل مسلم، ثم تغوص في التقاليد العلمية لمكة المكرمة، وتسلّط الضوء على دورها كمركز فكري نابض لنقل المعرفة.
ويضمّ المتحف أقساماً تتقصّى أساليب إنتاج المخطوطات، وسيرة أهمّ علماء مكّة وإسهاماتهم الفكرية، وتقدم مجموعة متنوعة من التجارب التفاعلية التي تعزز فهم التراث الفكري لمكة المكرمة.متحف عسير للفن الحديث والمعاصريقع في مدينة أبها في منطقة عسير، مستعرضاً تاريخ الفن الحديث والمعاصر في المنطقة.
ويبرز الفنون العسيرية كالقط العسيري، كما يهدف إلى دعوة الفنانين السعوديين والدوليين للمشاركة في عروض مستوحاة من تاريخ عسير وثقافتها.متحف عرعر للتابلاينيتناول تاريخ المنطقة والمملكة من زاوية فريدة تُبرز أهمية خط الأنابيب العابر للعربية (التابلاين).
ويمتد الخط من المنطقة الشرقية إلى لبنان بمسافة 1,648 كلم، وقد غيّر وجه مدينة عرعر ومنطقة الحدود الشمالية إلى غير رجعة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } هوية وطنية وتراث عريق.. المتاحف الإقليمية بالمملكة شاهدة على حضارة لآلاف السنين 
ويتمحور محتواه حول مصطلح «خط» الذي يربط عرعر والمملكة والمنطقة ككلّ بسائر أنحاء العالم، ويعرض آثاراً، ووثائق، ووسائط متعددة، وقطعاً فنية معاصرة تتناول مواضيع تاريخية واجتماعية حول الخط.متحف حائل للفنون الصخريةيقع في منطقة حائل، الغنية بالمواقع الأثرية التي أُدرجت ضمن قائمة التراث العالمي من منظمة اليونسكو في عام 2015.
ويهدف المتحف إلى الحفاظ على مواقع الفن الصخري في شبه الجزيرة العربية، التي يعود تاريخها إلى آلاف السنين، ورواية قصة الحضارات البشرية المتعاقبة في المنطقة، مع عكس التغيرات الثقافية والاجتماعية والبيئية.
كما يعتمد المتحف على مجموعة متنوعة من التقنيات، بما في ذلك الصور ذات الدقة العالية، والنماذج ثلاثية الأبعاد، والشاشات التفاعلية، لمساعدة الزوار على فهم الفن الصخري بشكل أعمق.
بالإضافة إلى تقديمه ورش عمل، وجلسات حوارية، وجولات سياحية تتيح للزوار تجربة الفن الصخري عن كثب.متحف جازان للنباتات العطرية والبخوريقع في محافظة صبيا في منطقة جازان حيث يروي تاريخ صناعة العطور وزراعة النباتات العطرية في المنطقة، ويعرض الأعشاب العطرية الأصيلة وعروضاً تفاعلية حول إنتاج العطور والبخور.
ويحتوي أيضاً على قسمٍ لتقطير العطور مما يسمح للزوار بتجربة تركيب العطور بأنفسهم.متحف تبوك للرَّحَّالةيستعرض المتحف الإثنوغرافيا الخاصة بالرَّحَّالة في شبه الجزيرة العربية وسائر أنحاء العالم، مُبرزاً تاريخهم وثقافتهم المادية، ومسلطاً الضوء على دورهم البارز في التجارة عبر الصحراء.
كما يناقش ثقافة الرَّحَّالة العرب ضمن السياق العالمي، ويقارنها بثقافات الرَّحَّالة الأخرى المنتشرة حول العالم.متحف القصيم للنخيل والتموريقع وسطَ مدينة بريدة في منطقة القصيم، حيث يُعنى بالثقافة السعودية المرتبطة بأشجار النخيل والتمور، ويقدم للزوّار تجربة شاملة تُطلعهم على تنوّع أشجار النخيل وأصناف التمور في المملكة، ومدى غِناها وأهميتها.
ويتضمّن أقساماً تربوية وأقساماً فنية، ليحظَى الزوار بتجربة تثقيفية ومُلهمة على السواء تكتمل فصولها بتذوّق أجود أنواع التمور من إنتاج المملكة.متحف الدمام للّؤلؤ والأحجار الكريمةيقع في مدينة الدمام بالمنطقة الشرقية، ويتناول تاريخ استخراج اللؤلؤ والأحجار الكريمة في المنطقة، بما في ذلك تجارتهما وصناعتهما الحرفية.
ويعرض المتحف مقتنيات تاريخية تأخذنا في رحلة لاستكشاف صيد اللؤلؤ وأدوات الغوص المستخدمة، بالإضافة إلى الأهازيج والأساطير المرتبطة بهذه المهنة.
كما يسلط الضوء على تجارة الأحجار الكريمة المزدهرة في المنطقة، ويعرض مجموعة من المجوهرات المستوردة والمصنوعة محلياً، ويقدم معلومات شاملة عن علم الأحجار الكريمة وخصائصها الطبيعية والثقافية.متحف الجوف للإبلمتحف تفاعلي يقع في مدينة دومة الجندل بمنطقة الجوف، يحكي قصة الإبل في الثقافة العربية، ويهدف إلى تقديم تجربة استثنائية للزوار من خلال تجميع معروضات متنوعة تشمل التاريخ الطبيعي والآثار والفنون المتنوعة.
وتبدأ الرحلة بجولة على نسخ من منحوتات الجمل الأثرية، ثم تتضمن مقابلات مع مربي الإبل وعروض فنية ومخطوطات تلقي الضوء على جمال الإبل.
كما يقدم المتحف دراسات علمية وعروض تعريفية عن تحنيط الحيوانات وعلم الحيوان والطب البيطري.متحف الباحة لتربية النحلفي غابة رغدان، شمال غرب مدينة الباحة، يسلط المتحف الضوء على ثقافة تربية النحل وإنتاج العسل في منطقة الباحة، ويتناول هذه الثقافة من منظور علمي وتاريخي أشمل.
حيث يشمل على مجموعة واسعة من الأدوات المادية والبصرية التي تطرح مواضيع مهمة مثل تربية النحل، والحفاظ على البيئة، ودور العسل والنحل في الممارسات الطبية والزراعية التقليدية، وتاريخ الفلسفات البيئية والطبية الإسلامية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس اليوم الدمام اليوم الوطني اليوم الوطني السعودي المنطقة الشرقیة article img ratio img فی المنطقة الضوء على فی مدینة object position فی منطقة تاریخ ا

إقرأ أيضاً:

منصور بن زايد: متحف "نور وسلام" يعكس رؤية الإمارات في تعزيز السلام والتعايش

افتتح الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة متحف "نور وسلام"، في مركز جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي.

وقام الشيخ منصور بن زايد آل نهيان بجولةٍ في أقسام المتحف، برفقة عدد من كبار المسؤولين، اطلع خلالها على محتوياته وأنشطته وما يقدم من معارف حول الحضارة الإسلامية وما جادت به عبر عصورها من فنون وعلوم، وما تتسم به من تسامح وتعايش، ساهم في رفد حركة التأثير والتأثر بينها وبين غيرها من حضارات العالم، حيث يتضمن المتحف خمسة أقسام تتضمن تجارب تفاعلية، توظف التقنيات والوسائط المتعددة، وتستعرض المقتنيات النادرة والفريدة التي تعبر عن رسالة المتحف وتقدم سردًا حسيًّا شائقًا يتيح لزائري المتحف فرصة التفاعل مع محتواه الثقافي ويفتح قنوات الحوار الحضاري بين الثقافات. كما تعرف على تجربة "ضياء" الغامرة -قاعة الوسائط المتعددة-، والتي تعزز رسالة الجامع الحضارية، وذلك في "قبة السلام"، التي تضم العديد من المرافق الثقافية.

منارة للتسامح

وأكد الشيخ منصور بن زايد آل نهيان على أن افتتاح متحف "نور وسلام" يعكس رؤية دولة الإمارات نحو تعزيز الثقافة والسلام والتعايش، مشيراً إلى أن هذا المشروع يعد خطوة أخرى في ترسيخ مكانة الدولة كمنارة للتسامح والحوار الحضاري بين الثقافات.
وصرح قائلاً: إن هذا المتحف يشكل نافذة تتيح للعالم استكشاف الثراء الثقافي للحضارة الإسلامية، ويمثل إضافة نوعية لجهود الإمارات في إبراز القيم الإنسانية المشتركة التي تربطنا كشعوب مختلفة، وجعل التراث والفن والعلم والآدب منصات للحوار والتقارب. نحن ملتزمون بدعم المبادرات التي تساهم في بناء مستقبل يعزز قيم التفاهم والسلام.
وأضاف: أن مركز جامع الشيخ زايد الكبير يواصل دوره ورسالته الحضارية التي تعزز مكانة الإمارات كوجهة ثقافية عالمية تجمع بين عبق الماضي وتطلعات المستقبل، ويؤكد رؤيتنا في تحقيق التنمية الثقافية التي تحترم تعدد الثقافات وتحتفي بالتنوع.

تجربة ثرية وجاذبة

ويجمع المتحف بين الأجواء المميزة وطرق العرض المبتكرة للقطع الأثرية والوسائط المتعددة، ليخلق تجربة سردية ملهمة وغنية تتألف من خمسة أقسام، هي قيم التسامح – فيض النور، والقدسية والعبادة – المساجد الثلاثة، وجمال وإتقان–روح الإبداع، والتسامح والانفتاح – جامع الشيخ زايد الكبير، والوحدة والتعايش، تضاف إليها المساحة المخصصة لتجارب العائلة والأطفال.

محتوى ثقافي قيّم

ويزخر المتحف بمجموعة منتقاة من التحف والمعروضات، التي تعود إلى عصور إسلامية مختلفة، وتتمحور حول مواضيع متنوعة، ومن أهم ما تشمل معروضات المتحف: جزء من حزام الكعبة المشرفة (القرن 20)، ودينار عبدالملك بن مروان (77 ه) -أول مسكوكة إسلامية ذهبية-، وكتاب التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد (1296م /695ه)، ويتناول تخريج أحاديث موطأ الإمام مالك من الحديث الشريف ومدونات الفقه الإسلامي، وصفحات القرآن المخطوطة بالذهب من المصحف الأزرق (القرن 9-10 م)، وكتاب أخبار مكة وما جاء فيها من الآثار (القرن 14 م)، والاسطرلاب الأندلسي (القرن 14م)، إضافة إلى المجموعة الشخصية للشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه-، وغير ذلك من الأعمال الفنية العريقة والمعاصرة، والأطروحات العلمية والطبية، والزخارف والخطوط، والأعمال الفنية المعدنية والخشبية والرخامية، والمنسوجات.
وبهدف نشر رسالته على أوسع نطاق من خلال إطلاع مرتاديه من مختلف الثقافات، على رسالته، قدم المتحف مضمونه الحضاري، بسبع لغات هي العربية والإنجليزية والصينية والإسبانية والفرنسية والروسية والهندية، من خلال تقنية تمكّن المستخدم من تفعيلها على الشاشات الرقمية المصاحبة للتجارب الثقافية ضمن أقسام المعرض.

قبة السلام

تجدر الإشارة إلى أن المتحف يقع في "قبة السلام"، الوجهة الثقافية الجديدة في إمارة أبوظبي، في مركز جامع الشيخ زايد الكبير، التي تضم عدداً من الأنشطة الثقافية منها مكتبة الجامع المتخصصة في علوم الحضارة الإسلامية وفنونها، والمسرح الذي يحتضن الفعاليات والمناسبات الدينية والوطنية والثقافية والمجتمعية، وتجربة "ضياء" الحسية الغامرة والملهمة التي تقدم رسالة الجامع الحضارية، بتقنية "360"، والتي تمثل برسالتها وأسلوب عرضها إضافة نوعية للتجارب الثقافية في المركز،
كما تحتضن مساحات "قبة السلام"، المعارض المؤقتة التي يقيمها المركز والتي تتميز بقيمتها الثقافية، ورسائلها الحضارية، التي تعزز رسالة الجامع ودوره الثقافي، من خلال تقديم محتواها الثقافي والإنساني في إطار معرفي تفاعلي متنوع، ومنها: معرض "الأندلس، تاريخ وحضارة"، ومعرض "النقود الإسلامية، تاريخ يكشف".

مقالات مشابهة

  • منصور بن زايد يفتتح متحف «نور وسلام» في مركز جامع الشيخ زايد الكبير
  • منصور بن زايد: متحف "نور وسلام" يعكس رؤية الإمارات في تعزيز السلام والتعايش
  • حمدان بن محمد يشهد افتتاح تجربة مستقبلية جديدة في متحف المستقبل
  • "متحف تورينو المصري يضيء كنوزه الأثرية في احتفالية الذكرى الـ 200 لتأسيسه" بإيطاليا
  • متحف الطباعة في طهران يوثق تاريخ الآلة الكاتبة
  • وفقًا لكود الطرق السعودي.. "الطرق" توضح معايير مطبات السرعة بالمملكة
  • عاجل | وفقًا لكود الطرق السعودي.. "الطرق" توضح معايير مطبات السرعة بالمملكة
  • «متحف مولانا» يبحث التعاون مع مركز جمعة الماجد
  • “مركز جمعة الماجد” ومتحف “مولانا” التركي يبحث التعاون
  • وزير العدل: حق التقاضي مكفول للمواطنين والمقيمين بالمملكة على حد سواء