شاهد: أشهر الساعات التي اخترعها المسلمون عبر التاريخ تعرض في مهرجان سعودي.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

الرياضي الإستوني جان روز يصنع التاريخ على جسر البوسفور!

أنقرة (زمان التركية) – حقق الرياضي الإستوني جان روز، بطل العالم ثلاث مرات في السير على الحبل المتحرك، سابقة استثنائية، في تركيا.

يوم الأحد الماضي/سار روز، من الجانب الأناضولي إلى الجانب الأوروبي على حبلٍ مثبت على جسر شهداء 15 يوليو “البسفور” في إسطنبول، ليدخل التاريخ باعتباره ”أول شخص يعبر بين القارات على حبل”.

وتم مد حبل خاص يبلغ طوله 1074 متراً وارتفاعه 165 متراً على جسر شهداء 15 يوليو الذي يربط بين آسيا وأوروبا، وقطع جان روز هذه المسافة التي تزيد عن كيلومتر واحد من آسيا إلى أوروبا، في 47 دقيقة، وهو ما لم يسبق أن حققة أحد.

وبعد أن عبّر الرياضي جان روز الممر القاري الذي ساهمت فيه وزارة النقل والبنية التحتية والمديرية العامة للطرق السريعة، قال “يتمتع مضيق البوسفور بأهمية تاريخية وثقافية تعود لآلاف السنين، بالإضافة إلى جمال طبيعي مذهل، أضف إلى ذلك الظروف المناخية المتغيرة والتيارات البحرية القوية، لقد دخلت التاريخ، لذلك أنا سعيد جداً!“.

ويُعتبر الرياضي ”جان روز“ بطل العالم ثلاث مرات حالياً والرياضي الأول والوحيد الذي قام بشقلبة خلفية مزدوجة على حبل التزلج المتحرك.

كما حقق روز أيضاً العديد من الأرقام القياسية العالمية/ وقد سبق له أن عبر أعلى شلال في إستونيا، شلال فالاستي، على حبل على ارتفاع 50 متراً فوق سطح الأرض في منتصف الشتاء، وأكمل أطول مسيرة على الحبل المتحرك في العالم في قطر العام الماضي.

Tags: البوسفورتركياجسر البوسفور

مقالات مشابهة

  • الرياضي الإستوني جان روز يصنع التاريخ على جسر البوسفور!
  • ضربة موجعة للمنتخب المغربي وريال مدريد: إصابة إبراهيم دياز ستبعده عن الملاعب لعدة أشهر
  • الإمارات تدين حادثة الطعن التي تعرض لها رئيس القمر المتحدة
  • شاهد.. نادين نجيم تتألق في مهرجان الفضائيات العربية
  • شاهد.. معتصم النهار في حفل تكريم مهرجان الفضائيات العربية
  • رغم قلة أصواتهم.. المسلمون يدفعون بمرشحة ثالثة نحو الأضواء في الانتخابات الأميركية
  • أحاديث عن التاريخ وزوابعه!
  • "القاهرة الإخبارية" تعرض لقطات حية من الحدود اللبنانية الإسرائيلية (شاهد)
  • شاهد| القاهرة الإخبارية تعرض لقطات حية من الحدود اللبنانية الإسرائيلية
  • شاهد.. هل عادت قرية تينزرت التي مسحها زلزال المغرب للخريطة؟