بوابة الوفد:
2025-02-22@21:23:34 GMT

فرسان ونسور الوطن

تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT

فى همستى بعنوان «إيديكس.. أفيكس.. مصر الرائدة دائمًا» تمنيت من القائد الرئيس عبدالفتاح السيسى أن ترعى مصر «معرض للطائرات» على أرض «أم الدنيا» لأن الطيران المدنى صناعة ثقيلة تحتاج دعما وخروج مصر إلى العالم فى مجال الطيران بالشكل الذى يليق بـ«مصر النهضة الشاملة والتنمية المستدامة.. مصر السيسى».. خاصة أن لدينا كل المقومات لهذا المعرض فمطاراتنا تباهى المطارات العالمية فى القاهرة وشرم الشيخ والغردقة والأقصر وأسوان والعلمين بخلاف الشركة الوطنية مصر للطيران التى يمتد تاريخها فى المجال إلى ٩٢ عامًا، أما العاملون بالطيران المدنى وقيادات الوزارة فهم جنود فى معركة الوطن ينتظرون إشارة سيادتكم لترى الطاقات الكامنة بداخلهم.

. ورجوت الرئيس أن تلقى دعوتى قبول سيادته وخاصة أن مصر وقتها شهدت «معرض إيديكس الدولى» للصناعات العسكرية بنجاح منقطع النظير فى نسخته الثانية رغم تداعيات فيروس كورونا.. وأحمد الله أن دعوتى لاقت الاستجابة وأصبح الحلم الذى حلم به الجميع بالطيران المدنى وإنا معهم حقيقية بمعرض دولى للطيران يباهى المعارض الدولية وتحقق الحلم وانطلق المعرض «معرض مصر الدولى للطيران والفضاء 2024» فى نسخته الأولى، والذى شهد إقبالا واسعًا، واستمرت فعالياته على مدار 3 أيام بمطار العلمين الدولى تحت رعاية وحضور الرئيس عبدالفتاح السيسى.. بمشاركة 300 شركة وجهة من مصنعى الطائرات وصناعات الفضاء حول العالم يمثلون أكثر من 100 دولة، إلى جانب ممثلى العديد من المنظمات الدولية والإقليمية فى مجال صناعة الطيران والفضاء.. ويهدف المعرض الأكبر فى إفريقيا والشرق الأوسط فى مجال الطيران والدفاع والفضاء إلى دعم منظومة التصنيع والرقمنة فى قطاعات الطيران والدفاع والفضاء، حيث يعد بمثابة منصة دولية لصناعة الطيران ووكالات الفضاء؛ لمناقشة الإنجازات فى مجال استكشاف الفضاء والاتصالات عبر الأقمار الاصطناعية والتطبيقات المدنية والعسكرية لتكنولوجيا الفضاء.. بحضور العديد من خبراء صناعة الطيران والفضاء والدفاع من مختلف أنحاء العالم، ورؤساء المنظمات الدولية والإقليمية المعنية بالطيران المدنى وعروض جوية احترافية عالمية فى سماء العلمين.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إيديكس أم الدنيا معرض للطائرات مصر النهضة الشاملة الطیران المدنى فى مجال

إقرأ أيضاً:

فرسان ترامب.. مقاربة جديدة للعلاقات الأمريكية الروسية بشأن أوكرانيا

منذ بداية رئاسته، وعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا، وهو هدف يحظى بشعبية بين الناخبين الأمريكيين. لكن السلام وحده لا يكفي، فالسؤال الأهم الذي طرحته مجلة "ناشيونال إنترست" في تقرير جديد هو: كيف سيجعل هذا السلام الأمريكيين يشعرون تجاه أنفسهم؟ مستقبل إرث ترامب السياسي يعتمد على الإجابة.

قد يؤدي نهج ترامب إلى نهاية مثيرة للإعجاب أو إلى سقوط كارثي. يمكن أن يتم تشبيهه بانسحاب ريتشارد نيكسون من فيتنام أو خروج جو بايدن من أفغانستان انسحابٌ ينظر إليه على أنه هزيمة تضعف مكانة أمريكا وتعزز خصومها. على الجانب الآخر، يمكن أن يكون شبيهاً بانسحاب رونالد ريغان من نيكاراغوا أو خروج جورج بوش الأب من العراق عام 1991، حيث تم إنهاء النزاع مع الإبقاء على الحكومات المحلية في مواقعها، ما جعلهما يتركان أثراً أقل سلبية في كتب التاريخ.
فريق ترامب: فرسان العهد الجديد يعتمد نجاح ترامب على فريقه المكون من ثلاث شخصيات رئيسية:
ماركو روبيو (وزير الخارجية)، يتمتع بخبرة طويلة في الكونغرس الأمريكي.
مايك والتز (مستشار الأمن القومي)، لديه خبرة كبيرة في الشؤون العسكرية والسياسية.
بيت هيغسيث (وزير الدفاع)، خبير عسكري بارز.
تماماً كما كان الفرسان القدامى ينفذون إرادة الملك بشجاعة ودهاء، يعتمد ترامب على هؤلاء القادة لتنفيذ رؤيته بشأن الصراع الروسي-الأوكراني، بحسب التقرير. العلاقات المتوترة بين ترامب وزيلينسكي لطالما كانت أوكرانيا وروسيا مصدراً للمشكلات السياسية لترامب منذ عام 2016. فقد تعرض لتحقيقات عديدة حول مزاعم "التواطؤ" مع موسكو، واتُهم لاحقاً بممارسة ضغوط على الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي للحصول على معلومات ضد خصمه جو بايدن، مما أدى إلى محاولته عزله في الكونغرس.

How will Europe respond to potential U.S. tariffs? “If there will be tariffs, they will be reciprocally met,” says Finnish President @alexstubb at the Munich Security Conference.

Watch the full FP Live interview here: https://t.co/ntmbyWz96U pic.twitter.com/Rj3o7pNkPO

— Foreign Policy (@ForeignPolicy) February 20, 2025 ترامب لا يثق بزيلينسكي ويراه مجرد سياسي يسعى لاستمالة الرأي العام، وهو أمر يكرهه ترامب كرجل أعمال يهتم بالصفقات وليس بالمثالية. وقد وصف ترامب زيلينسكي بأنه "دكتاتور" بسبب رفضه إجراء انتخابات خلال الحرب، وألقى باللوم على أوكرانيا في اندلاع النزاع. المفاوضات السرية بين واشنطن وموسكو أرسل ترامب وزير خارجيته ماركو روبيو إلى السعودية للقاء نظيره الروسي، دون مشاركة أوكرانية أو أوروبية، ما أثار قلق كييف وحلفائها. هذه أول محادثات مباشرة بين أمريكا وروسيا منذ غزو أوكرانيا عام 2022، وتعكس تحولاً كبيراً في نهج واشنطن تجاه الأزمة.

بالنسبة لترامب، الصراع ليس بين الخير والشر، بل مأساة معقدة بلا أبطال واضحين. لذا، إذا أراد زيلينسكي إنقاذ بلاده، فعليه التوقف عن الاستعراض الإعلامي والبدء في مفاوضات هادئة مع فريق ترامب. موقف أوروبا: شريك أم تابع؟ يشعر فريق ترامب بأن القادة الأوروبيين ليس لهم وزن حقيقي في المعادلة، ويرون أنهم لم يقدموا مساهمات كافية لأوكرانيا. فبينما تجاوزت المساعدات الأمريكية 24 مليار دولار في الربع الأخير من 2024، لم تتجاوز المساعدات الأوروبية 15 مليار دولار منذ بداية الحرب.
هذا الوضع يجعل ترامب مصمماً على إنهاء النمط التقليدي، حيث تعتمد أوروبا على الدعم الأمريكي بينما تفرض نفسها كشريك متساوٍ. من وجهة نظر فريقه، على أوروبا أن تتحمل المسؤولية الكاملة عن أمنها، وهو ما قد يؤدي إلى بناء منظومة دفاعية أوروبية مستقلة.

.@POTUS is committed to ending the Russia-Ukraine war. On Monday, three years since the Russia-Ukraine war, the U.S. will propose to the United Nations a landmark resolution the entire @UN membership should support in order to chart a path to peace. https://t.co/qf0dLYfmAj

— Secretary Marco Rubio (@SecRubio) February 22, 2025 شروط ترامب: الموارد الأوكرانية مقابل الحماية الأمريكية

خلال زيارة إلى كييف، قدّم وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت مقترحاً يربط استمرار المساعدات الأمريكية بالوصول إلى الموارد المعدنية الأوكرانية، والتي تُقدر قيمتها بـ 500 مليار دولار.

رفض زيلينسكي الفكرة، مشيراً إلى أن المساعدات الأمريكية السابقة لم تكن بحجم ما تطالب به واشنطن الآن. وأكد أنه لن يوافق على أي صفقة دون ضمانات أمنية من الولايات المتحدة.

⚡️Trump admits Russia attacked Ukraine.

"Russia attacked, but they shouldn't have let him attack," U.S. President Donald Trump said on Feb. 21, after previously blaming Ukraine for starting the war.https://t.co/MQCAobKwgw

— The Kyiv Independent (@KyivIndependent) February 22, 2025 مستقبل العلاقات الأمريكية-الروسية

حتى الآن، لا يزال مستقبل المفاوضات بين ترامب وبوتين غير واضح، ولكنها تمثل نقطة تحول كبيرة في السياسة الأمريكية تجاه روسيا وأوروبا.
إذا تمكن ترامب من تحقيق اتفاق سلام دون أن يبدو وكأنه هزيمة أمريكية، ودفع أوروبا إلى تحمل مسؤولية أمنها، فسيكون ذلك انتصاراً سياسياً كبيراً له.
ولكن إذا انهارت الهدنة وسقطت كييف في قبضة الروس، فقد يواجه ترامب "لحظة سقوط سايغون جديدة"، ما سيؤدي إلى ضرر بالغ في سمعته، بحسب التقرير.

مقالات مشابهة

  • فرسان ترامب.. مقاربة جديدة للعلاقات الأمريكية الروسية بشأن أوكرانيا
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. مصر: إنشاء وتشغيل «السد الإثيوبي» انتهاك للقانون الدولي
  • مصر تحصد المركز الأول لمنافسات الكاتا بالبطولة الدولية للكاراتيه الموحد باستاد القاهرة
  • «فرسان الإمارات» يتألقون في كأس حاكم الشارقة الدولية لقفز الحواجز
  • إيلون ماسك: حان الوقت لإنهاء برنامج المحطة الفضائية الدولية
  • الكلية العسكرية التكنولوجية توقع اتفاقًا مع القابضة لعلوم الطيران
  • الكلية العسكرية التكنولوجية توقع عقد إتفاق مع الشركة القابضة للأكاديمية المصرية لعلوم الطيران وشركة سافز لخدمات الطيران وتطوير التعليم.. صور
  • لجنة الزكاة بالسيب تنفذ فعاليات توعوية مبتكرة
  • الكلية العسكرية التكنولوجية توقع عقد إتفاق بشأن إنشاء برنامج دراسى فى الطيران
  • الكلية العسكرية التكنولوجية توقع عقد اتفاق في مجال تكنولوجيا الطيران