الكاتبة الصحفية سماح حسن: استراتيجية 2030 تهدف إلى تأهيل المرأة لسوق العمل
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
قالت الكاتبة الصحفية سماح حسن، إن الدولة عملت بشكل كبير وشامل على استراتيجية 2030، التي تهدف إلى تعزيز دور المرأة في مصر والمساواة مع الرجل.
دعم المشروعات الصغيرةوأضافت «حسن» خلال لقاء مع الإعلامية سمر الزهيري ببرنامج «نون القمة»، المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن الدولة بدأت مراحل الاستراتيجية بدعم المشروعات الصغيرة من خلال إنشاء الأسواق، وإتاحة فرص العمل للسيدات من خلال دعم هذه المشروعات الصغيرة، مشيرة إلى أن جزء التمكين المالي أضاف للمرأة أن يكون لديها استقلالية مادية بشكل منفصل عن الزوج، وظهر هذا من خلال إعطاء المرأة حرية فتح حسابات بنكية مستقلة باسمها تستطيع من خلالها تنفيذ المشروعات التي تريدها.
وتابعت: «الدولة أضافت في الاستراتيجية نقطة مهمة وهي تأهيل المرأة لسوق العمل من خلال تدريبات ومبادرات كثيرة في مختلف المحافظات والقرى»، مؤكدة أن استراتيجية 2030 تعمل على تحسين بيئة العمل للمرأة ومساواتها مع الرجل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدولة المصرية المرأة إكسترا نيوز سوق العمل من خلال
إقرأ أيضاً:
رئيس مصلحة الضرائب: وضعنا نظاما متكاملا لتسهيل إجراءات المشروعات الصغيرة
قالت رشا عبدالعال، رئيس مصلحة الضرائب، إن أصحاب المشروعات الصغيرة لديهم تخوف من طرق دفع الضرائب، لافتة إلى أنه جرى وضع نظام كامل للمشروعات الصغيرة، يعتمد على البساطة في الإجراءات، فيتمكن المستثمر من معرفة الضرائب المفروضة عليه، طبقا لحجم أعماله بالإضافة إلى الإقرارات المطلوبة منه.
وأضافت «عبدالعال» خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج «الساعة 6»، المذاع على فضائية «الحياة»، أن هناك بعض إعفاءات من بعض الأوعية التي تمثل عبء على المشروعات الصغيرة مثل ضريبة الدمغة وتوزيعات الأرباح الرأسمالية، مؤكدة أن هذه الإعفاءات سيبدأ الإعلان عن تفاصيلها وعرضها للحوار المجتمعي من الإثنين القادم.
الضرائب لن تحاسب أصحاب المشروعات الصغيرة بأثر رجعيأشارت رئيس مصلحة الضرائب، إلى أنه عند انضمام أصحاب المشروعات الصغيرة حتى 15 مليون جنيه إلى نظام هذه المشروعات، لن يتم محاسبته على الضرائب ما قبل الانضمام بأثر رجعي، منوهة بأن النظام يضم المهنيين وأصحاب المشروعات الحرة.
وأكدت أن التسهيلات مهمة مع بعضها لأنها تحل التحديات للممولين الحاليين الموجودين في مصلحة الضرائب، لافتة إلى أن المشكلة الأكبر التي تواجه الممولين الحاليين هي الغرامات عليهم بمبالغ كبيرة التي كانت تتخطى أصل الضريبة، وهذا لأن هذه الغرامات كانت متراكمة بفوائد.