“له خامس وسادس”.. الفلكي محمد عياش يكشف عن دخول موسم جديد ويتنبأ بما سيحدث خلال شهر سبتمبر من تقلبات مرعبة
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
أعلن الفلكي محمد عياش عن دخول موسم “علّان” الذي يتميز بأن له ثلاثة معالم خامس وسادس وسابع، ويمتد على ثلاث فترات خلال شهري سبتمبر واكتوبر المقبلين.
وكشف عياش عن تفاصيل مثيرة حول ما يمكن أن نتوقعه خلال هذا الموسم، والذي يحمل معه تغيرات في الطقس والأجواء.
الحرارة تتراجع والرياح تعصف.. إليك تفاصيل موسم “علّان”:الفترة الأولى – خامس علان (9-21 سبتمبر): تشهد هذه الفترة أجواءً حارة نسبياً، مع فرص محدودة لهطول الأمطار.
الفترة الثانية – سادس علان (22 سبتمبر – 4 أكتوبر): تبدأ الرياح السطحية بالنشاط بشكل ملحوظ خلال هذه الفترة، مما قد يؤدي إلى بعض التقلبات في الطقس. قد يشعر البعض بانخفاض طفيف في درجات الحرارة، ولكن بشكل عام تبقى الأجواء دافئة.
صورة تعبيرية لاجواء متقلبة – الميدان اليمنيالفترة الثالثة – سابع علان (5-17 أكتوبر): تشهد هذه الفترة تراجعاً ملحوظاً في درجات الحرارة، مع اعتدال الأجواء بشكل عام. يمكن الاستمتاع بأجواء الخريف اللطيفة خلال هذه الفترة.
شاهد أيضا:
الفلكي “محمد عياش” يسرد أمثال مدهشة في نجم “علب” أول نجوم الخريف ويكشف حقائق صادمة عنه
خذوا حذركم.. أعلان هام للفلكي “عياش” يكشف ما سيحدث خلال الأسبوع الأول من شهر ديسمبر
وقد ذكر تلك المعلومات الفلكي محمد عياش في منشور على حسابه رصده محرر “الميدان اليمني” وجاء فيه: معالم موسم علان وما يُميِّزُها (الخامس) 9 ـ 21/سبتمبر | أجواء حاره نسبياً مع فُرص محدوده لهطول الأمطار أحياناً، (السادس) 22/سبتمبر ـ 4/اُكتوبر | نشاط حركة الرياح السطحيه، (السابع) 5 ـ 17/اُكتوبر | تراجع درجات الحراره وإعتدال الأجواء. انتهى منشور عياش.
ما الذي يميز موسم “علّان”؟يعتبر موسم “علّان” من المواسم الانتقالية، حيث يشهد تغييرات تدريجية في الطقس استعداداً لاستقبال فصل الشتاء. يتميز هذا الموسم بنشاط الرياح وتقلبات في درجات الحرارة، مما يجعله موسمًا مثيراً للاهتمام بالنسبة لعشاق الطبيعة.
نصائح هامة خلال موسم “علّان”■ الاهتمام بالصحة: ينصح بالحرص على شرب كميات كافية من الماء، وتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس القوية خلال ساعات الذروة.
■ الاستعداد للتغيرات المناخية: يجب الاستعداد للتغيرات المفاجئة في الطقس، مثل هبوب الرياح الشديدة أو هطول الأمطار الغزيرة.
■ الاستمتاع بالطبيعة: يمكن الاستمتاع بأجواء الخريف اللطيفة من خلال القيام بنشاطات خارجية، مثل المشي أو الجري.
ختاماً، يقدم الفلكي محمد عياش هذه التنبؤات لمساعدة الناس على الاستعداد لموسم “علّان” الجديد، والتعرف على التغيرات التي قد يشهدونها في الطقس والأجواء.
ملاحظة: هذه التنبؤات مبنية على دراسات فلكية، ولكن الطقس قد يتغير بشكل مفاجئ، لذا يجب دائماً متابعة آخر التحديثات الجوية.
مرتبطالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الفلکی محمد عیاش هذه الفترة فی الطقس
إقرأ أيضاً:
ارتفاع قياسي جديد لأسعار الدولار في إيران وسط تقلبات في السوق قبل موسم الأعياد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت الأسواق الإيرانية تقلبات حادة في أسعار العملات الأجنبية، حيث وصل الدولار الأمريكي إلى مستوى غير مسبوق بلغ 787،500 ريال في السوق غير الرسمية، وذلك بتاريخ 24 ديسمبر، ما يعكس ضغوطًا متزايدة على العملة المحلية بالتزامن مع أجواء الاحتفالات العالمية.
في سياق متصل، أظهرت التقارير المالية أن اليورو شهد زيادة طفيفة بلغت 500 ريال، ليصل إلى 815،700 ريال.
أما الجنيه الإسترليني، فقد ارتفع بمقدار 600 ريال، ليصل إلى 981،700 ريال، مسجلًا أيضًا تحركًا طفيفًا في السوق.
في المقابل، استقر الدرهم الإماراتي عند 215،700 ريال دون تغيّر ملحوظ، ما يعكس هدوءًا نسبيًا مقارنة بالتقلبات التي شهدتها العملات الأخرى.
هذه التحركات تأتي وسط توقعات بتأثيرات اقتصادية أكبر نتيجة استمرار التحديات المالية التي تواجه البلاد.
شدّد وزير الاقتصاد الإيراني، عبد الناصر همتي، على أهمية إصلاح السياسة النقدية للبلاد من خلال اعتماد نظام سعر صرف مرن يخضع للرقابة، مشيرًا إلى أن المحافظة على قيمة العملة المحلية ثابتة في ظل التضخم المرتفع الذي يقترب من 40% وزيادة الكتلة النقدية يُعتبر أمرًا غير قابل للتنفيذ.
وأوضح أن الفجوة الكبيرة بين الأسعار الرسمية وأسعار السوق السوداء تؤدي إلى زعزعة استقرار الاقتصاد وتشجيع الممارسات غير القانونية.
في سياق اجتماع جمعه بعدد من المشرعين ومسؤولي البنك المركزي، أفادت بعض التقارير المحلية بأن الوزير قدّم تقديرًا يقارب 730،000 ريال كسعر منطقي للدولار في المرحلة الراهنة.
ومع ذلك، نفى الوزير بشكل قاطع هذه المزاعم لاحقًا، مؤكدًا أن السياسات الجديدة تهدف إلى كبح ارتفاع الأسعار بدلًا من تأجيج الزيادات الأخيرة.
وأكد همتي أن الخطط الإصلاحية للسوق النقدية ستسهم في تقليل تقلبات أسعار الصرف تدريجيًا، مشيرًا إلى أن التنفيذ السليم لهذه السياسات هو مفتاح استعادة الاستقرار المالي والحد من تأثير المضاربات على الاقتصاد المحلي.