«الصحة» تكشف تفاصيل حملة توصيل الأدوية للمنازل بالمجان (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
أكد الدكتور حسام عبد الغفار متحدث وزارة الصحة، أن إنشاء منظومة إلكترونية لصرف الدواء يهدف إلى تأمين وتوصيل الأدوية إلى منازل المرضى المستحقين لتخفيف الضغط على المراكز الصحية.
وقال حسام عبد الغفار خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة «صدى البلد»، تقديم الإعلامية فاتن عبد المعبود، وضمن كشفه عن تفاصيل حملة توصيل الدواء لمنازل المرضى بالمجان في محافظة القليوبية، إن ضمان التسليم الصحيح للأدوية والجرعات يأتي ضمن أهداف الحملة.
وأشار إلى أن هذه الخطوة تأتي في إطار حرص الوزارة على تعزيز الخدمات الصحية وتحسين صحة المرضى، وتماشيا مع خطة الدولة المصرية في ميكنة منظومة الدواء، وإنشاء قاعدة بيانات تضم المرضى بمصر للاستفادة منها في مشروع ميكنة الدواء.
كما أكد أن ذلك يأتي في ضوء المقترح الخاص بإنشاء وتطوير منظومة ميكنة الدواء.
اقرأ أيضاًمتحدث الصحة العالمية: الأوضاع الصحية في قطاع غزة تزداد سوءًا كل يوم
متحدث الصحة الفلسطينية: المنظومة الصحية في غزة خرجت عن الخدمة تمامًا
متحدث الصحة يكشف تفاصيل التعامل مع جرحى قطاع غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الصحة وزارة الصحة الدكتور حسام عبد الغفار متحدث وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
على عوف لـ صدى البلد: الدولة تسعى لتوطين صناعة الأدوية بشكل كامل
أكد رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية علي عوف، أن وضع الدواء في مصر مستقر وتتوافر الأدوية بنسبة 97% خاصة الأساسية منها، وفي حالة وجود نواقص يُستعاض عنها ببدائل متوفرة بالصيدليات.
وقال رئيس شعبة الأدوية - في مداخلة هاتفية مع قناة "صدى البلد" اليوم السبت "إن بعض الأدوية كمراهم المضادات الحيوية كانت ناقصة في السوق نتيجة مشكلة في استيراد مادة خام معينة لها مورد وحيد في العالم"..
أضاف "أن هناك احتمالية لتوقف خطوط إنتاج بعض الشركات لتطوير خطوط إنتاجها وفقا لمعايير منظمة الصحة العالمية، لذلك فإنه في حالة وجود نواقص لابد من كتابة الدواء بالاسم العلمي حتى يتمكن المريض من الحصول على البدائل المتوفرة".
وأوضح علي عوف أن الدولة تعمل بخطة جادة لتوطين صناعة الأدوية، وأصبحت الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط والثالثة على مستوى العالم التي تعمل على تقنيات مشتقات الدم، وتمكنت من توطين صناعة مشتقات الدم وأصبحت محلية بشكل كامل بعد أن تجاوز الاستيراد 60 مليون دولار.