بعد حضوره مسرحية «حاجه تخوف».. عصام السيد يشيد بالمخرج خالد جلال
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
وجه المخرج عصام السيد، رسالة لصديقه المخرج خالد جلال، يشيد فيها بمدى إبداعه الفني ودوره البارز في كشف المواهب الجديدة، وذلك عقب حضوره للعرض المسرحي «حاجة تخوف».
وشارك «السيد» صور له برفق خالد جلال على هامش العرض المسرحي «حاجه تخوف»، وعلق عليها قائلا: «شهادتي مجروحة في الأستاذ خالد جلال.. عشان إحنا أصدقاء وعشان بدرس إخراج في مركز الإبداع.
وتابع: «كان عنده وظيفة أكبر وهي مركز الإبداع اللى على إيديه بقى أهم مكان لصناعة نجوم للمستقبل.. وعشان كده كنت أول واحد يقول عليه «جواهرجي النجوم» والنهارده بيقدم لنا في مسرحية حاجة تخوف شوية جواهر جديدة.. ومش هاتكلم عن العرض لأنه محتاج مقالة طويلة جدااااااا.. وانى افتكر أسماء كل المواهب الجميلة اللي نورت، اللي معرفش خالد حفظ أسماؤهم أزاي؟.. لكن بادعوا كل الناس: لازم تروحوا تشوفوا بنفسكم كام زهرة جديدة بتتفتح على إيديه.. ربنا يسعدك يا أستاذ زي ما بتسعدنا وبتسعد أجيال بتتربى على إيديك».
مسرحية حاجة تخوفمسرحية حاجة تخوف، هو عرض مشروع تخرج الدفعة B من قسم التمثيل «دفعة على فايز» باستوديو المواهب، والمسرحية صياغة وإخراج خالد جلال، مخرج منفذ علا فهمي.
اقرأ أيضاًwatch it تطرح البرومو الرسمي لـ مسلسل «تيتا زوزو» (فيديو)
نجل فؤاد المهندس يكشف كيف كان والده يقضى عيد ميلاده
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المخرج خالد جلال المخرج عصام السيد عصام السيد خالد جلال حاجة تخوف
إقرأ أيضاً:
هل أسامح اللي ظلمني ولا آخد حقي منه؟.. أمين الفتوى يُجيب
كتب- حسن مرسي:
أجاب الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال متصل بشأن: "أسامح اللي ظلمني ولا آخد حقي منه؟".
وقال أمين الفتوى، خلال حلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على فضائية "الناس"، اليوم الأحد، إن عدم مسامحة الشخص الذي أساء أو ظلم ليس ذنبًا بحد ذاته، ولكنه يشير إلى درجات مختلفة من الفضل عند الله.
وأوضح أنه ليس من الضروري أن يشعر الشخص بالذنب إذا لم يكن قادرًا على مسامحة من أساء إليه أو ظلَمه، ولكن هناك درجات أعلى من الفضل عند الله سبحانه وتعالى لمن يسامح ويعفو، موضحا أن تمسك الإنسان بحقه واسترداده ليس ظلمًا، ولكنه قد يكون أقل درجة من الفضل الذي يناله من يعفو ويسامح.
وأشار إلى أن الله تعالى يقول في القرآن الكريم: "وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَىٰ" (سورة النور: 22)، وهو يشير إلى أن الفضل والكرم أعلى درجة من التمسك بالحقوق فقط، مضيفا أن هذه الآية نزلت في سياق حادثة الإفك، حيث كان سيدنا أبو بكر الصديق رضي الله عنه يمد قريبًا له بمرتب شهري، وعندما انتشرت الإشاعات عن ابنته السيدة عائشة رضي الله عنها، قطع سيدنا أبو بكر المساعدة المالية، ورغم أنه لم يكن عليه إثم، إلا أن الله سبحانه وتعالى يوصي بالعفو والفضل.
وشدد على أن مسامحة الآخرين والعفو عنهم هي درجة عالية من الفضل عند الله، في حين أن التمسك بالحقوق هو أمر مشروع ومسموح به، فإن العفو والتسامح يرفعان الإنسان إلى درجات أعلى من الأجر والمغفرة، موضحا أن الله سبحانه وتعالى يقول في نهاية الآية: "وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا ۗ أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ" (سورة النور: 22)، مما يدل على أن العفو والتسامح قد يكون سببًا لمغفرة الله ورحمته.