من مجهول النسب إلى صيدلي .. رسالة خريج تجتاح مواقع التواصل
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
#سواليف
تفاعل #المواطنون بشكل واسع خلال الساعات الماضية مع #رسالة #خريج #مجهول_النسب ، واجتاحت الرسالة مواقع التواصل الاجتماعي وانهالت المباركات على كاتبها متمنين له التوفيق والنجاح .
وقال الخريج في نص الرسالة المتداولة عبر #مواقع_التواصل :
“آخر يوم دوام في الفصل الصيفي و آخر يوم إلي بالجامعة انا فخور بحالي بشكل صعب وصفه فعلًا.
وتابع :”انا عدت التوجيهي أكثر من ثلاث مرات،وبالجامعة كنت أشتغل طول الليل والصبح بالمحاضرة أنام في مصلى الجامعة ،ولا مره طلعلي قرض أو منحة مع إني كنت أشوف حالي أحق حد فيها . درست بتعبي ومجهودي والحمدالله من كم يوم تخرجت من الجامعة، كان كل الطلاب يستقبلوهم أهلهم بالورد والأحضان والفرحة وأنا بفكر كيف الاقي مواصلات بهاي العجقة روحت أهديت حالي ورد من شجرة الجيران وحطيت شهادتي قدامي و صليت شكر لربنا ونمت احلى نومه بحياتي “
واختتم الشاب رسالته قائلا : ” حبيت اشاركّم هذا الاشي بس من باب اني أكون شاركت فرحتي مع حد انجازي فخري بحالي .وتأكد مهما كانت المشاكل يلي بحياتك مش أصعب انك تكون دون أهل الحمدالله اليوم انا صيدلي كميه الفخر مو قادر أوصفها الحمدالله ..مبارك إلي ، نفسي أسمعها منكم (مبارك) ( مبارك يا ابني) !
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المواطنون رسالة خريج مواقع التواصل
إقرأ أيضاً:
انتشار الصفحات السوداء في سوريا.. بيع سري لمعدات الجيش المهزوم
بغداد اليوم - دمشق
كشفت مصادر سورية، اليوم الثلاثاء (24 كانون الأول 2024)، عن رصد ما اسمتها "الصفحات السوداء" التي تقود عمليات بيع وشراء المعدات والاسلحة للجيش السوري.
وأبلغت المصادر وكالة "بغداد اليوم"، إنه "منذ ايام تم رصد صفحات مشبوهة في منصات التواصل المختلفة، تروج لبيع وشراء معدات عسكرية للجيش السوري والتي انتشرت بغزارة في اغلب المدن بعد اقتحام المعسكرات والمستودعات الرئيسة".
وأضافت، أن "هناك بالفعل تفاعلا مع قبل عدد ليس بالقليل مع عمليات البيع والشراء والتي تجري بسرية من خلال مواقع التواصل بعيدا عن أي رقابة حتى أن البعض وصف تلك الصفحات بالسوداء".
وأشارت الى أن "مافيات كبيرة دخلت على ملف تجارة السلاح في سوريا خاصة مع وجود اسلحة مهمة من مضادات جوية واخرى تتعلق بالحرب الالكترونية وقطع غيار طائرات ومعدات كثيرة بدأت تسيل لعاب الكثير من الجهات التي تتاجر بالأسلحة عبر الحدود".
ونفذت القوات الجوية الإسرائيلية نحو 480 غارة خلال يومين فقط على سوريا، استهدفت خلالها البنية العسكرية السورية بشكل شامل، وشملت الغارات مواقع استراتيجية في دمشق وحمص وطرطوس واللاذقية وتدمر.
وبحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، فإن الأهداف في سوريا شملت طائرات، وصواريخ ساحلية، وغواصات برية، وسفن وقدرات إضافية، ومستودع ذخيرة ووسائل لإنتاج الذخيرة، كما جرى الهجوم بصواريخ «سكود» وطرادات والشواطئ والرادارات والدبابات وبطاريات صواريخ أرض جو.