صحيفة اليوم:
2025-01-16@23:53:31 GMT

مع بداية الليل.. تقابل كوكب زحل مع الشمس غدًا

تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT

مع بداية الليل.. تقابل كوكب زحل مع الشمس غدًا

يصل كوكب زحل إلى حالة التقابل مع الشمس في سماء الأرض يوم غد الأحد، وسيكون قرص الكوكب مضاء بنسبة 100% بنور الشمس وسيبلغ قطر قرصه 19.0 ثانية قوسية ولمعانه الظاهري (+0.4).
سيظهر زحل أكبر بنسبة 39% وأكثر سطوعا بمقدار 1.7 درجة وبالتزامن مع ذلك سيكون في أقرب مسافة منا.
أخبار متعلقة Street Fighter 6.. لعبة القتال الأفضل تواصل تحطيم الأرقام القياسيةمركبة الفضاء "ستارلاينر" تغادر إلى الأرض دون طاقم.

. ما الجديد؟وقال رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة إن التقابل يمثل منتصف أفضل وقت في السنة لرؤية زحل وأقماره نظراً لأن الأرض أقرب إلى الكوكب بحوالي 300 مليون كيلومتر لأنهما على نفس الجانب من الشمس مقارنة عندما يكون الكوكب في الاقتران الشمسي، ولكن حتى عندما يكون زحل في أقرب نقطة له من الأرض فهو لا يزال بعيداً حيث سيكون على مسافة 1,278,568,122 كيلومتراً.كوكب زحلوأوضح أبو زاهرة أن كوكب زحل سيرصد فوق الأفق الشرقي بعد غروب الشمس وبداية الليل، إذ سيبدو كنقطة ذهبية للعين المجردة لمعانه ويصل أعلى نقطة في السماء عند حوالي منتصف الليل وسيغرب في الجنوب الغربي مع شروق الشمس ما يعني بأنه سيكون مشاهداً طوال الليل وهو أفضل وقت لمشاهدة وتصوير زحل وأقماره.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تقابل كوكب زحل مع الشمس غدًا- ناسا
وأشار إلى أنه عند رصد زحل من خلال تلسكوب متوسط الحجم لن يشاهد المنظر الجميل لحلقات الكوكب لأنها حالياً مائلة فقط بمقدار 3.7 درجات بالنسبة لنا مما يجعلها تبدو نحيلة للغاية بعكس السنوات السابقة عندما يتم كانت بزاوية ميل أوسع.النظام الشمسييُشار إلى أن زحل هو الكوكب السادس من حيث البعد عن الشمس، وهو أبعد كوكب في النظام الشمسي يمكن رؤيته بسهولة بالعين المجردة، يمتلك العديد من الحلقات التي تتكون من قطع صغيرة من الجليد.
ويضم زحل 62 قمرا موثقاً، تمت تسمية 53 منها فقط و13 قمراً منها أقطارها أكبر من 50 كيلومترا لذلك فإن هذا الكوكب عالم جميل بكل ما تحمله الكلمة من معنى عند مشاهدته عبر التلسكوب.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس جدة فلكية جدة كوكب زحل کوکب زحل

إقرأ أيضاً:

كوكب الرئيس ترمب

استبق دونالد ترمب ثاني تتويج له يوم الاثنين المقبل، بإطلاق بضع قنابل سياسية كان لضجيج الزوابع التي أثارت صدى عالمياً. معروف أن تصريحات السياسيين تثير ردود فعل متباينة، لكن تأثير معظمها يتوارى سريعاً خلف سحب التطورات المتوالية.

في المقابل، واضح أن تأثير أي تصريح يصدر عن ترمب يتجاوز في العادة حدود أميركا، والدول الحليفة لها في أوروبا، ليشمل القارات الخمس، ثم إن التفاعل مع آراء الرجل المثير للجدل، سلبياً أو إيجابياً، يستمر بضعة أسابيع، وربما لأشهر، أو أكثر. ضمن هذا الإطار، ربما يجوز إدراج قنابل ترمب التالية: التحكم في قناة بنما، وتغيير اسم «خليج المكسيك» إلى «خليج أميركا»، واحتمال ضم كندا، والسيطرة على غرينلاند التابعة للدنمارك.

في تحليلها لتصريحات ترمب، أجادت سارة سميث، محررة تلفزيون «بي بي سي» للشؤون الأميركية، بقولها إن الرئيس الأميركي يريد إعادة تشكيل العالم «RESHAPING THE WORLD» على نحو يتوافق مع مبدأ «أميركا أولاً».

إلى ذلك، لعل من الجائز القول إن عالم الرئيس ترمب سوف يتشكّل كأنه كوكب خاص به، ليس بصفته شخصاً، وإنما بوصفه سياسياً ولج عالم السياسة، آتياً إليه من عوالم المال، وأبراج «البيزنس»، ودهاليز إبرام عقود غامض الصفقات، فما الذي يحول، إذَنْ، بينه وبين وضع أسس جديدة لمبادئ علاقات أميركا مع العالم كما يراها هو، بمعنى أنها ستشكل مضمون «TRUMP’S DOCTRINE»، ومن ثم تركته السياسية التي تبقى لعقود طويلة مِن بعده؟

واقعياً، وكذلك موضوعياً، ليس ثمة ما يجب أن يحول دون ذلك. على أرض الواقع، يدرك كل متابع للعلاقات الدولية أن سيد البيت الأبيض، جمهورياً كان أو ديمقراطياً، يمتلك من إمكانات التحكم ما يتيح فرض الموقف الأميركي على معظم دول العالم. أما موضوعياً، فتبدو الفرص أفضل فيما يخص وضع الرئيس دونالد ترمب، لجهة إمكانية النجاح في إعادة تشكيل ملامح العالم، وفق أسس علاقات واشنطن الجديدة مع غيرها من العواصم. يكفي تدقيق النظر في إمكانات، إلى جانب مؤهلات، وأيضاً خِبرات ومواقف أشخاص الفريق الذي سيعمل ضمن إدارة ترمب، لاستخلاص احتمال أن العالم مقبل فعلاً على دخول حقبة تختلف تماماً عن سابقاتها من حِقب التعامل الأميركي على الصعيد الدولي.

بالطبع، هذا لا يعني بالضرورة أن الرئيس ترمب سوف يستخدم قوة أميركا العسكرية بشأن تغيير خرائط العالم. إنما يستطيع ترمب إملاء شروط اقتصادية على أطراف عدة ليس بوسعها أن ترفضها، وإذا رضخت لها فسوف يتحقّق له العالم الذي يتطلع إليه.

عَبّرَ عن هذا الواقع، بشكل دقيق، جاستن ترودو، رئيس وزراء كندا المستقيل، الأسبوع الماضي، حين قال إن «كلام ترمب عن ضم كندا يهدف إلى صرف الأنظار عن الرسوم الجمركية التي يخطط لفرضها»، وفق تقرير موسع لفريق التحرير في صحيفة «إيلاف» الإلكترونية نشرته يوم الجمعة الماضي.

على أي حال، ليس من المستغرب أن يتصوّر رجل يملك إمكانات ترمب، أن بوسعه امتلاك كوكب سياسي يديره هو، وأن يسعى لاستقطاب غيره للدوران في فلكه، إما أن ينجح وإما أن يفشل، فهذا أمر يبقى برسم المستقبل.

الشرق الأوسط

مقالات مشابهة

  • أهم الظواهر الفلكية لعام 2025.. هل نشهد كسوفا كليا للشمس؟
  • علماء يكتشفون قنبلة موقوتة تهدد بزوال كوكب الأرض
  • تقابل الشمس والمريخ.. ظاهرة فلكية تُظهر تفاصيل الكوكب الأحمر
  • جنوب إفريقيا.. مقتل 78 شخصًا في منجم ذهب مهجور
  • كوكب الرئيس ترامب
  • كوكب الرئيس ترمب
  • حرائق لوس أنجلوس.. لماذا تبلغ الرياح الخطرة ذروتها صباحًا وخلال الليل؟
  • خالد الزعاق: نشهد حالياً أقرب مسافة بين الأرض والشمس… فيديو
  • ما تأثيره على الأرض؟.. تشكل ثقب إكليلي كبير على الشمس
  • يحدث مرة واحدة في العمر مرئياً.. مُذَنب نادر يظهر اليوم بعد 160 ألف عام