ألمانيا.. طرد نصف الداخلين إلى البلاد بشكل غير مشروع في 2024
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
أفادت وزارة الداخلية الألمانية بأن الشرطة الاتحادية قامت عند الحدود الوطنية بإعادة أكثر من نصف الأشخاص الذين دخلوا البلاد بشكل غير قانوني خلال النصف الأول من العام الحالي، من حيث جاءوا.
جاء ذلك في رد من الوزارة على سؤال من نائبة في البرلمان عن حزب اليسار، ووفقا للبيانات، أعادت الشرطة الاتحادية في مجمل عام 2023 حوالي 28% من الأشخاص الذين دخلوا البلاد بشكل غير قانوني إلى الدول المجاورة.
أخبار متعلقة إعصار ياجي.. رئيس الصين يطالب الحكومات المحلية بحماية أرواح المواطنينإعصار ياجي يضرب شمال فيتنام.. يقتلع الأشجار ويحمل القواربوجرى تسجيل 42 ألف و307 حالة دخول غير قانوني على الحدود الألمانية خلال النصف الأول من هذا العام، وأُعيد 21 ألف و611 شخصا منهم من حيث جاءوا.
#ألمانيا: شراء 6 أنظمة دفاع جوي جديدة رداً على #روسيا#اليوم https://t.co/DkhwIgKWPY— صحيفة اليوم (@alyaum) September 4, 2024الهجرة إلى ألمانياوفي عام 2023، أوقفت الشرطة الاتحادية 127 ألف و549 شخصا دخلوا البلاد بشكل غير مشروع، وأعادت الشرطة 35 ألف و618 شخصا منهم من حيث جاءوا.
وازدادت حالات الطرد هذه بشكل خاص على حدود ألمانيا مع كل من بولندا والتشيك، في الوقت نفسه، انخفض عدد الأشخاص الذين طلبوا اللجوء على الحدود.
ففي العام الماضي، جرى تقديم طلبات لجوء من قبل حوالي 45% من الأشخاص الذين تم إيقافهم، بينما في النصف الأول من عام 2024، قدم حوالي 23% فقط من الأشخاص طلبات لجوء.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس برلين ألمانيا الهجرة إلى ألمانيا الهجرة غير الشرعية أوروبا البلاد بشکل غیر الأشخاص الذین
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: سوريا خسرت حوالي 50 مليار دولار ويجب إعادة النظر في مجمل العقوبات ضدها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أشرف العشري، الكاتب والمحلل السياسي، إنه على المجتمع الدولي إعادة النظر في ملف رفع العقوبات المفروضة على سوريا منذ عام 2013، حتى لو كان فيما يتعلق بالمساعدات الغذائية والإنسانية والاقتصادية في المقام الأول، بينما تترك العقوبات السياسية لمرحلة لاحقة حتى يتم تشكيل الحكومة الجديدة حكومة تصريف الأعمال وحتى يكون هناك تثبيت لأركان الدولة السورية.
وأضاف «العشري»، خلال حواره عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن الشعب السوري يعيش معاناة كبيرة، وهناك خسائر كثيرة، مشيرا إلى أن سوريا خسرت ما يقارب 50 مليار دولار منذ اندلاع الأحداث الآخيرة، وفقا لتقييمات البنك الدولي، وهذا الأمر في حد ذاته مؤلم للشعب السوري.
وأوضح، ان مسألة رفع العقوبات على سوريا يحتاج إلى خروج قرار دولي من قبل عدة أطراف دولية، هم: الأمم المتحدة، مجلس الأمن، الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي، إذ إنه هؤلاء كانوا يساهمون بدرجة كبيرة في الدعم الاقتصادي والسياسي وأيضا التنموي في سوريا، ولكن توقفت كل أشكال الدعم والمعونة وكل ما يتعلق بمشتركات التجارة والاستثمار بين سوريا وهذه الدول في الحرب.