صورة تعبيرية (مواقع)

خلال الساعات الماضية، شهدت جبهات لحج، السبت، تطورات عسكرية مهمة في إطار المواجهة بين صنعاء والفصائل الموالية للتحالف.

في التفاصيل، وبعد ساعات على مواجهات في مديرية المسيمر حيث خسر الانتقالي مواقعه، فتحت فصائله مواجهات جديدة في يافع  على الجانب الأخير من لحج.

اقرأ أيضاً هذه الفاكهة تساعد على الشبع والتحكم في نسبة السكر بالدم وعلاج التهابات المعدة 7 سبتمبر، 2024 تفاصيل هجوم جوي وبحري يمني واسع على القوات الأمريكية اليوم 7 سبتمبر، 2024

أما في المسيمير ، غربي لحج، فأكدت مصادر محلية سيطرت قوات صنعاء  على موقعي “البرادة” و “رواجح” وهما حاكمان على المديرية.

وأشارت المصادر إلى أن قوات صنعاء اسرت أيضا 4 من مقاتلي الانتقالي.

وأفادت، سائل اعلام في صنعاء بأن قوات الانتقالي بدأت بالهجوم على قوات صنعاء قبل أن ترد الأخيرة بزحف على تلك المواقع.

وعلى رغم أن سقوط المديرية فعليا يضاف إلى عدة مديريات غرب لحج  سقطت خلال الأشهر الأخيرة من عمر الهدنة بين السعودية و “الحوثيين”  وتزامنت أيضا مع بدء السعودية   إحلال الفصائل التابعة لها والمعروفة بـ”درع الوطن” كبديل لقوات الانتقالي في تلك الجبهات.

غير أن المواجهات الأخيرة تزامنت أيضا مع فتح الانتقالي جبهة يافع حيث تحدثت تقارير إعلامية عن سقوط  قائد رفيع في قوات الانتقالي يدعي محمد علي بسباح إضافة إلى إصابة جنديين.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: الانتقالي الحد الحوثي اليمن لحج يافع قوات صنعاء

إقرأ أيضاً:

الانتقالي يثقل كاهل سكان عدن بجبايات جديدة على “التاكسي”

الجديد برس:

ذكرت وسائل إعلام محلية أن نافذين في المجلس الانتقالي، المدعوم من الإمارات، قاموا بفرض جبايات وصفتها بالظالمة على وسائل النقل الداخلي “التاكسي” في مدينة عدن.

ونقل موقع “منصة أبناء عدن” عن مصادر محلية قولها إن “السلطة المحلية في عدن فرضت على كل وسائل النقل الداخلي (التاكسي) في مدينة عدن، مبالغ مجحفة تزيد عن 2000 ريال على كل مشوار، في مخالفة للقوانين والأنظمة تهدف إلى زيادة الأعباء المالية على الأهالي واتساع معاناتهم”.

وأشار الموقع إلى أن الجبايات التي فرضت على التاكسي لقيت حالة من السخط العام بين سكان المدينة، وسط اتهامات باستحواذ النافذين بالانتقالي على تلك الأموال وتسخيرها لمصالحهم الشخصية، بدلاً من البحث عن الحلول لتوفير خدمات للمواطنين، حسب قولها.

من جانبهم أكد ناشطون أن تصاعد حمى الجبايات التي يُثقل بها النافذون والقوى المسيطرة على المحافظات في مناطق الحكومة اليمنية، كاهل القطاع التجاري، هي السبب الرئيسي في تفاقم معاناة المواطنين في تلك المحافظات، مضيفين أن الجهات المعنية بتحصيل الإيرادات في عدن، لم تكتفِ بفرض الجبايات على التجار وأصحاب المحال التجارية بالطرق والوسائل التقليدية والمعروفة، لتبتكر، مؤخراً، طرقاً جديدة لجني الأموال، تتمثل إحداها في فرض جبايات على مشاوير سيارات الأجرة “التاكسي”.

ويشكو ملاك شاحنات نقل البضائع والمستوردين وتجار الجملة وأصحاب المولات والمحلات التجارية المختلفة ومالكو المطاعم في عدن والمحافظات المجاورة لها من الممارسات التي يصفونها بـ “التعسفية”، التي تقوم بها قوات الانتقالي بحقهم، وفرضها مبالغ غير قانونية مقابل الاستمرار في أنشتطهم، وسط مطالبات لقيادات المجلس الرئاسي والانتقالي والحكومة والسلطات المحلية بالتدخل وحمايتهم من قوات الانتقالي التي تفرض عليهم جبايات جديدة، بين الحين والآخر، تحت مسميات مختلفة، والتي بدورها تنعكس سلباً على أوضاع المواطنين المعيشية وتزيد من معاناتهم الحياتية، حيث أن تلك الممارسات تدفع بأصحاب تلك الأنشطة إلى إضافة ما فُرض عليهم من جبايات على الأسعار لتعويض ما تم دفعه من مبالغ.

مقالات مشابهة

  • معلومات جديدة حول الصاروخ اليمني الذي استهدف تل أبيب.. مدة التحليق مفاجئة
  • معارك عنيفة بين قوات الانتقالي ومليشيا الحوثي ومقتل قائد الجبهة
  • قوات الانتقالي تدخل أول منطقة شمالي اليمن عقب هجوم مباغت ضد الحوثيين وتحقيق تقدم كبير
  • الانتقالي يثقل كاهل سكان عدن بجبايات جديدة على “التاكسي”
  • قوات الانتقالي تختطف إمام مسجد في عدن بسبب انتقاده لخذلان العرب والمسلمين للشعب الفلسطيني في غزة
  • قتلى وجرحى من قوات الانتقالي في هجوم شنه مسلحون شرق أبين
  • قوات العدو الصهيوني تعتقل عشرة فلسطينيين من الضفة بينهم أسرى سابقون
  • هجوم مباغت على قوات الانتقالي واندلاع معارك عنيفة جنوبي اليمن وهروب مقاتلين
  • قوات الانتقالي تحتجز لاعبي نادي وحدة عدن والشعلة وتعطل مباراتهم ورئيس الاتحاد يرفع شكوى
  • هؤلاء كانوا معه قبل 3 ساعات من الحادثة.. كشف تفاصيل جديدة عن سقوط ” فهد المولد ” من الدور الثاني